هلا فيك آختي


المآضي ليس زمن عآش فيه الاجدآد وأنما كذالك زمن الانبياء
فبذره الخير نشآءت من بدايه الخليقه

وهاهو الخير يجري الا وقتنا هذا لم يعب الزمن الحاضر

وانما كانت هناك بعض المقارنه الاخلاقيه التي عجز البعض
ان يرسخها في ابناءه الي هي اخلاق الفطره و اخلاق القرآن
قديما لا يوجد مؤثرات خآرجيه تلعب في اخلاقهم

فالحاضر اشتهر بالتطور العظيم الذي بعثر الاخلاق

فاصبحت التربيه صعبه في زمن يعج بالفضاءيات

فلن يذم الا لن التربيه اختلت عند الجيل هذاوصعب تلقيها

لاسباب ذكرت

وانما لكل جيل سلبيات واجابيات



واقتبس هذا القول من جريده الرياض في الاختلاف بين الاجيال

فسيدنا عمر قال الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث قال (أحسنوا تربية أولادكم فقد خلقوا لجيل غير جيلكم) إن صور الحياة تتغير في أشكالها وممارساتها لكن صوراً ثابتة لا تتغير هي أن العبودية والحكم والطاعة لله سبحانه، لأن الأجيال تختلف فيما بينها في أمور الحياة المتغيرة لكن تبقى أموراً ثابتة وهي الروابط والقيم الربانية.............
طرح رائع سهآد كروعتك تسلمين.