لولا أن الجنّة لم تُحفّ بالمكاره , لما كان لها معنىً أصلاً !
وإلا لمَا خُلقت من الأساسْ !
لكنّها حِكمةٌ من الله , لكي يختبر أيُّهُم أنت ؟
الصابر القنوع ؟ أم القنوطُ العاجِز ؟
وضِّبوا رفُوفَ قُلوبُكُم
, وعطِّروها بِذكرِالله
إملؤها حُبّاً ويقيناً وقُرباً أكثر فأكثر من الله
تمنّواالجنّة كثيراً , وأطلبُوها منالله في كُل دُعاءْ
لا تتذمَّروا وأعلموا يقيناً أن الله سيُعينُكم
إنهُ هو اللطيفُ الخبير .
دمتم بطاعة الله