وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع جميل اخي عزوز ..

سبحان الله قد يجعل الله للإنسان القبول في الأرض فلا تجد له مبغضين ،
ولو أن محبة الناس ليست غاية تدرك ، مع ذلك هم شهود الله في أرضه

غاية المرء أن يرضى عنه خالقه ، ويرضي ضميره ، ويكفي الناس شره ..
المعاملة مع الناس تكون باللين وبالتي هي أحسن و ويعامل الناس بخلق حسن

يقول تعالى :
{ فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ }