| | | |
| قلمك يحرك القلوب قبل العقول
وضعتي الرجل محيار ما بين
زوجته التي كان يبحث عنها منذ سنين
وما بين والدته التي تعبت عليه
وضعتي الرجل ما بين ماضي ومستقبل
وموقفه يثبت حاضره
هذا الكائن الغريب لا يستحق ان يحمل كلمة رجولة
كيف ينتزع قلبه وروحه
ويترك امه
غرته بكيدها فنال حقوق العقوق
سأعود للموضوع
قلمك محاور مميز
ايتها الأديبة الراقيه | |
| | |
مرحبا بك شطرنج
أشكرك على الكلام الطيب
فعلا اصبت كائن غريب!
يقول المولى عز وجل: {وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} [الإسراء:23-24]
بإنتظار عودتك