ومسائك اسعد
غزيزتي
اما الحياء
فبقي منه ما يثلح الصدر
أما الأمانه
فصار يذكر ان هناك رجل امين للاسف
اما الضمير
فيدعون انه بقي لديهم ضمير لا وجود له
اما الصدق
فهناك الصادقون باقون ما دام الحياة
واما الكرامة والمروءة
فهما تربية نتربى عليها وباقية حتى يومنا
لكنها تلوح بالافق وكأنها تودعنا
موضوع جميل وانيق شكرا لك