.
.
.
.
.
.
وٰعلييج السسلام و الرحمـه ه ،
نوٰرتي فديتتج بعد هالغيـاب ،
مثل ما يقولون من طوٰل الغيبـات جـآب الغنايم ،
و غنيمتج لنا هالكتـاب ،
ربيي يوفقجج منها للاعلى ي رب من گتاب لـگتُب ،
،
.
.
الجزء إليِ گتبتيـه ه لنا شوقنـِي أني آقرا ،
وٰاضح أنـوٰ فِي گذب في الموضوع
ليِ عوده عقب ما اقرا گتابج ،