 |  | |  |
| الأَمر أَشبَه بـ كأس مِلؤه سواد،
لكن قطرةً بيضاء سقطت سهواً إليه،
لذا يثورُ السواد،
يستفزهُ بياضها،
فيَثأَر لنفسه بقتلها! .
كل خارج عن صندوق الأفكار التي يحملها المجتمع من حولنا هو واضعٌ رأسه أسفل مقصلة لا ريب في ذلك،
لأن كل خارجٍ عن القطيع مُتمرِّد، يستحق القتل!! . .
مع الأسف.
يتكرر الأمرُ كثيراً اليوم،
بصور و طُرق و لأسباب مُختلفة،
كم من حُكم إعدام أُطلق ظُلماً على أشخاصٍ لم يكن لهم ذنب قط إلا أنهم نأوا بعقولهم عن مُستنقعات الفساد التي أُترع مجتمعنا بها،
وكله تحت مُسمى القانون! ،
هذا القانون الذي لا يحمي أحد إلا القَتلة و المُجرمين.
القلب مُترَع بالكثير،
لذا سأضع النقطة هنا لأختصر هذا الكثير.
يعطيكِ العافية. | |
 | |  |
آهلين عزيزتي عبق ... نورتي الطرح
معك حق بكلشي حكيتيه ,,, بالفعل القانون مش بس مشلول
وآنما منحوت وموضوع ضد المغلوبين والمفكرين والاحرار
بس آعمى قدام المفسدين والمجرمين ,,, والمجتمع آصم وآبكم
الشرير والخاسر عم يغتال الطيب والناجح وللآسف هيدا قانون الدني
من زمن هابيل وقابيل آلى يومنا هذا ,,, لهيك نحنا ماعننا غير العداله الآلهيه
وهوى بعظمتو رح ياخد بقا حق المظلوم من الظالم ولو بعد حين
جزيل المحبه والشكر لشخصك الرائع
