عرض مشاركة واحدة
قديم 04-28-19, 03:44 PM   #5
شطرنج

الصورة الرمزية شطرنج
العراب الأخير

آخر زيارة »  08-30-22 (07:04 PM)
المكان »  بين دفتي الحياة
الهوايه »  انا الذي يهوى لعب الشطرنج مع ملوك تتكلم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



1-برائيكم ماهي العبر المستخلصه من هالقصه من وجهه نظركم !!

(كن انت مصدر الخطر )

2- هل برائيكم آمثال ورواسب هالقصه عم يتكرر في زماننا وبسيناريوهات مختلفه ؟؟

(الطريق ملغم وهذا يعود لعدت اسباب اولها دوافع نرجسيه الذين لا ينتسبون للعرق السامي
ولنتعرف على العروق السامية تبدأ من العرب ومن
دخل في تركيبه جيناتهم لذلك هناك حقد متأصل من
الذين يحاولون جاهدين في تمزيق الوطن العربي بحروب والفتن ومن جهة آخرى تشتيت العالم لسهولة السيطره في المصالح المشتركه
ان التاريخ المعاصر اعظم كذبه
فإمريكا لا تمت بصلة لسام ابن نوح
بل هم قوم مرتزقة اتو من أوروبا وافريقيا وأمريكا الوسطى التي اختفت من الخريطة نتيجه الهجرة
طبعا النعامة لازالت تدس رأسها بتراب وهي (بريطانيا)
ليس خوفا لا ولكن الممول والحساب السري لأمريكا
ونواه امريكا هم اللوب الصهيوني )

3- عدا عن جريمه الاغتصاب, القصه آلو آبعاد سياسيه وثقافيه ونفسيه عميقه, ماهي بنظركم ؟!

(في فرنسا هناك 4 ملايين نساء مغتصبات في ضل
الإحصائية 2017 وكذلك هناك متحف لمحافظة على
جماجم المسلمين بتحالف مع امريكا وبريطانيا وغيرهم
مما يكنون كره للمسلمين
وفي اكبر دولة وهي الهند المنتجة لرومانسبه في العالم
تعتبر اكثر احصائيه اغتصاب عالميه سجلتها منظمات الاتحاد النسائي)

الانسان لديه 3 خيارت للعيش
اما ان يكون ذكي ويتحمل حماقة الاحداث
ويكون متفتح ومدرك ولا يهضم حق احد
ويساند المظلومين
او
يمارس هواية القتل وفي الاخير يقضي على نفسه
او
ينعزل اذا قلبه ضعيف

مقال ايتها الرصاصة
رائع جدا احببته
سلطتي الضوء على نقاط مختلفه
والتصاعد الانساني الغير مبرر
منذ متى اصبح الغرب يحترمون النساء اساسا
اذا كان منذ الامس القريب
بدايه القرن على مشارف 1930
وبداية الحروب العالمية اغتصب عشرات الملايين
في اوروبا
وغير هذا كانت الانثى ادات جنسية
الى يومنا هذا لنأخذ صوره مبسطة عن طريقه
التعارف بين الرجل والانثى الموعد الغرامي المختصر
من النظره الى الغرفة


الاسلام اعطى الانثى المسلمه حقوقها
ويريد الغرب وبعض العرب والحلفاء
ان يجعلوها أداة ضد ابوها اخوها زوجها اسرتها ومجتمعها
واخذت الخطة النجاح ولكن يبقى الخير موجود
ويبقى أن الوعي لازال متاح للجميع بشرط عدم
الانقياديه لجهة معينة