04-30-19, 02:31 PM
|
#2 |
| "لقد انفجر الشرق ظلما ولم يعد الحق يطيق هذا الصخب والجنون , كطفل يقف بين مذبحة عظمى واضعا يديه على عينيه وجاثياً على ركبتيه وينتحب ......!!"
أنَّى لذلك الطفل أن يكبُر و تقوا شوكته،
ليدفع بكِلتا يديه ذلك الباطل المُستشري حوله!.
.
.
"ما استغربه حقا من صديقي العراف هذا كيف استطاع الوصول الى تفاصيل اقوم بها ..!"
كَذِب المُنجمون و لو صَدقوا!.
قلمك مَجرَّة مِلؤها النجوم!،
لحرفك البقاء. |
| |