05-02-19, 09:58 AM
|
#6 |
|
الليل بالنسبةٍ للعاشق المُفارق سمٌ وعويل..
إذ يتفقان عليه الحنين وطيف الحبيب
ليأسران العاشق في ذكرياته وشعوره العليل..
حينما نود الرحيل عنهم يتشبثون في العقل والروح
ليردَونا قتلى في ساحات العشق والهيام!
عميقة يا أنتِ من أي الأبجدية كتبتِ ومن أيّ إحساسٍ صغتِ؟
كُنت هنا منتشية حدّ الغرق.
أحسنتِ في إشعال فتيل الشوق. |
| |