استأذنك مسك الغلا بعشر أبيات
أبيات ولكنها في الغزال الفريده
غزال لا هدت سابقت كل الغزالات
ما صادها غير ابن ضاوي بقيده
تسرح و تمرح و توزع له ابتسامات
و رغم هذا ياهي أجمل عنيده
اللي خذتني من الذات للذات
وخلت حياتي بقربها دايم سعيده
يا نجم ضاوي بالصدر ضيقات
من ارحلت عني و صارت بعيده
يا اخوك قربها فيه كل الملذات
وش اللي في بعدها انا بستفيده
راحت و قالت تجي واليوم ماجات
أنا أشهد إن النار حطبها تزيده
اخوك يالضاوي بقلبه قناعات
ورجله بنار الهوى تاكل وريده
مرات أقول إني دلهت ومرات
أسوي لذاكرتي مساحة جديده
أكره علاقات الرفث و الملذات
اللي تخلي وضعك على الحديده
يالله بحق كل مقيم للصلاة
ترجع الضاوي لنا قبل عيده