لما تنتهي علاقتي مع شخصَ
تنطوي الصفحه بجميع مشاعرهاَ وايامها
يُصبح ذلك الشخص ذكرى مر في اياميَ له قُدسيته
واحترامه يبقى الشخص لدي بنفس شعوري له اول مره
ومابعد ذلكَ هيَ ظروفَ وقدر حتم لنا انتهاء .
كل الخيارات الاربعة لاَ اجدني بها
لكني اجدنيَ بأنه ذكرى وصفحه لُربما
تفتح يوما ماً ف نجدنا كما كٌنا<