زقاق خريفي معتم !! و رائحه القهوة التي تؤججني من بعيد
ورغم يد الوحدة العابقة بالمكان .. ملئتني بالحلم !!
وَ رسمتِ لي مقعدا ً في لوحة .. أعابث فيه سحب الدخان
ثمة وردة على طاولة ٍ مجاورة كـَ ورقةٍ ربيع تيبست
تشعلها الذكرى و يطفئها الحنين
لا تقلقي .. فللشوق لذة تفوق لذة الوصال