بين صمتي ، واحتياجي " وِقْفة "
والعمرُ وِقْفة ...
إنّني أحتاجُ أن تحيا العصافيرُ الحبيسةُ حرّةً
فالأفْقُ فُرصة ...
أحتاج أن أكون رفيقة الاحتياج هنا
خذيني ، ولكن بلا وقفة
ودعيني في آخر الدّربِ " توقُّف "
فإنّي أخشى أن نعودَ إلينا لنعودَ كما كنّا قبل أن نعود
# حزينٌ هو المدى .. لم يعد يغري
اسرقي الحياة فمثلكِ جديرٌ بأن تعود
الشّمسُ إليه ضاحكة من جديد
/
مرجانة : اعذري ثرثرتي أعلاه
أحبُّ حرفك فبعضي أراه غارقٌ فيه