نحن نعيش تعقيد من المصالح المتشابكة
و
النظرية الميكافيلية
لها صدى حقيقي في هذا الزمن

’’
وأعتقد يا مطوعنا لم يفتك
الترتيبية الزمنية
للسير نحو نهاية العالم
,,

هناك علامات لازم راح تتحقق
شئنا
أم
أبينا

لأنها دلالة على صدق نبينا (( صلى الله عليه وسلم ))

ذلك الأبتعاد
الذي سيصل
لحد
الماسك على دينه
كالماسك على جمرة من نار

’’
تلك منطقية واقعة لا محالة
’’
فإذا نحن لدينا خلفية ذلك الموضوع
نحن نسير وفقها

’’
نحن نعم نمر بغض
نمر بفرقة
شتات
’’
لا أحد ينكر

نحن إذا لدينا
مشكلة
الأسباب
ذكرتها
منها
الجهعل
منه
تقديم مصالح شخصية
منها
الأنبهار بالعالم الغربي

’’

نحن نعرف و واثقين
بمشكلة

’’

إذا لماذا نخوض بها بطريقة الغضب واللوم
!!!

واجبنا اليوم
من خلالكم
يا حملة شعلة الغيرة على أمتنا
أن ننقذ ما يمكن إنقاذه

’’
نشر الوعي
مسؤولية وأمانة
على غرار
(( أنصحني ولا تفضحني ))

على غرار
كلكم بكم خير ونأمل العودة له

’’
أن أكون
قريب وقريب
من ذلك اللي ممكن يعود من الإنحراف

’’
لا تصدق أن هناك من لا يتأثر
خدعة

الكلمة سيف ذو حدين
,,

وسائل التواصل

’’
كتابتك هنا بالمنتدى
اليوم أنا أناقشك
ممكن أنقل موضوعك للنقاش
لمساحة أكبر
الأهل
ممكن أكبر
محيط
جامعة
ممكن أكبر
وهكذا

’’
لهذا
أسلوب الكتابة
طريقة توصيل المعلومة
أكبر خطورررة
’’
(( الرفق ما كان بشيء إلا زانه وما نزع من شيء إلا شانه ))

,,
اليوم
عدو ممكن يكون لك صديق
كيف
؟؟؟
مصداق لقوله تعالى
:
" أدفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم "

إذا العدو ممكن يصبح صديق وقريب
فكيف
بأمة تجمعك وأياهم
العبادة

’’
و
الصلاة وتهميشها
صح كلامك
’’
لكن
أيضا لاحظ
الإنسان لما تضيق به الحياة
يواظب عليها
يرجع يعود
’’
يعني هناك وعي بقيمتها
ترى لو رأيت هذه الأمة تهجر المساجد
هل معنى ذلك ما عندهم وعي بأهميتها

؟؟؟
لا والله ولعمري يعرفون
لأن لو ضاقت عليهم الأرض بما وسعت
عادوا لها
يعرفون راحتها النفسية
فلندعو إذا أن يثبت قلوبهم على إيمانه

’’
وبعد
نعم بعد
فموضوعك جدلي