،’
حيآتنا مثل الاورآق صفحه بآيآم ,
فيها كلُ آنوآع الصصرآع من فرآق و آحلآم ترتقب تتحقق و تتنآثر
و بعضها يتحقق و الاخر يبقى متنآثر ,
آحملي كل شي جمييل و آرمي ايي شي يحزنجج
الاششتيآق شيُ ححلو ’
تذكرين فيها اشييآء تسسعدج و تفرج و تحزنج و تآلمج ’
بس الشي الي يوجعجج آحذفي , آمحي ,
لآ تذكرينه ه ,
يكفي الحيآه تعطينا الوجع ’
بعد نيلس نتذكر شي يوجعنا ليشش ,
,
حبييت بوحجج ,
بآين آنو وآقعج الحيين ’
ف آنتظظآر يديدج ,