انتي يا ليلى من تغسلين القلب فيعود نقيا طاهرا من كل
ذنب.. يقترفه إلا منك....
متوسده جذع الحنين تهزينه فتتساقط عليك اشواقا عذبه الاحساس
منسدله جدائلك على اطرافك تسر الناظرين إليها
...
واني احبك جدا...دون تردد فانتي الوجود واصل البقاء
وإصل النقاء
....
عايش انا باقدار تسوقني إليك لا سبيل
للفرار منك يا اعذب الامنيات...
...
اتفهمين انك المقصوده بكل ثرثراتي وكل بوحي
انتي لا فناجني الذي احتسيه على حين غفله
من الوجود
....
لوحه الرسام تنبض بعروقه قبل حبره هكذا بدت
لي وبدت غصونك بالتفرع لانتشال كل شيء
واستيطانه
....
هذا القلب لم يعد نابضا الا بك ما الحل بعد ان
صوبتي سهامك الخمسه اليه لم يعد يعي شيئا
ذات ليله يا ليلى انرتي طريقي
وانرت دربك
كان النور في صراع شديد ايهما اكثر ايضاحا
ذات ليله يا ليلى تسلل طيفك واخترق كل الحواجز
الامنيه المشدده ليراقص طيفي في موسم عيد
مستشرق ....
ذات ليله يا ليلى قساوتك لانت عندما حلت الرحمه بك
ذات ليله ....عشتك وعشت تفاصيلك الدقيقه
كنت هنا