ابتكار تخصص جديد
في الاعلام الصحفي
يهدف لأنماء وصقل هوايات
الاطفال الذين لديهم طموح في الإعلام

اما انه يدخل كلية الصحافه التقليدي
فهذا سيدمر موهبته
لأن كل التخصصات اساساها
لا هدف لها
لأنها تصب في مستنقع راكد
مما تجعل الشخص ان يكون
بند مهمل في سوق العمل
وغير هذا
انتشار فئة العاطلين عن العمل
واقترح
ان يكون هناك وظائف خاصة للأطفال
في وزارة التربية والتعليم
حتى يتم تحديث المنهج بأفكار الأطفال الواعية
أتذكر منذ كم شهر
وظفة الحكومة الألمانية
طفل سوري عمره 10 سنوات
كمترجم للغة الالمانيه في العلاقات الدبلوماسية الخارجيه
وهذا دلالة على ان بعض الدول المتطورة والناميه
تساعد في صنع مستقبل متميز لبلادها
وليس كل الدول تفكر بطريقة رياديه

فأن في الجامعات الأوكرانية
مكتوب بالخط العريض
على بواباتها عبارة
(العلم لمن يريد والشهادة للجميع)

ان احد العباقرة العظماء يقول
اذا استصعب على العبقري حل مسألة او معادلة
فأن اقصر طريق لحل هذه المعادلة
(ان يضعها بين يدي طفل واعي)
لأن من المعروف
ان الاطفال يملكون عقول لها مدى واسع
وخيال يسجل مستويات فكريه عالية


موضوع رائع يا انيق
واتمنى هذه الايجابيه تنتشر
بشكل مقنن