الموضوع: علاقة وارتباط.
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-08-19, 02:28 AM   #3
جملة مفيده

الصورة الرمزية جملة مفيده

آخر زيارة »  05-03-22 (10:10 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة m.ahmad مشاهدة المشاركة
وأنا أحبها والله لأتزوجها حتى لو زواجي بها يقودني لحبل المشنقه

من ناحيتي الشخصية سواءً الرفض كان من جهة الأب أو من جهة الام سأبحث في البداية عن وسيط له شأن لدى الرافض حتى يوضح لهم علاقتي بالفتاه ورغبتي بها داخلاً من الباب شرعاً

في هذا الحال طبعاً لابد أن أكون جاهز لتنازل عن قناعاتي وجزءً كبيراً من كرامتي لأنهم حتماً إذا وافقو سيذلوني بشروط ربما قد تكون شبه تعجيزيه ، فلابد أن أوافق عليها وخصوصاً إن لم استطع التوسط فيها بالقدر المعقول قبل أن تطير الفرصه .

وإن كررو الرفض وأصرو عليه سيكون هناك حلين آخرين أحلاهما أمر ولكن هذا الحلين سأتركهما لآخر الحلول وهي :

الاول -- الاتفاق مع الفتاه على الهروب معي للمحكمه الشرعية وعقد الزواج بها ثم إشهار ذلك
الثاني -- الإتفاق مع الفتاه على المعاشره سراً ثم التقدم لخطبتها وإخبار والديها بذلك

وكلا الخيارين هما إرضاخاً للأبوين أو الرافض بينهما للأمر الواقع والذي لا مفر منه إلا الرضى في آخر المطاف إن لم يكن قتلاً حفاظاً على الشرف .
أسعد الله اوقاتك بالخير..
أرسل صديقي أكثر من شخص.. منهم شخصيات مرموقه ومعروفة، ولكن المحاولات باءت بالفشل لدرجة أنه ومنعا للاحراجات أصبح " الوالد" نادرا ما يتواجد في المنزل أو مسافراً، وكان هذا أحد الحلول بالنسبة له بعد أن فكر بالرحيل.
المحزن أنها أصبحت تعلق الأمل على وفاته لتتمكن من الزواج! يعني إما أن يتوفى والدها وتتزوج أو لن تتمكن الزواج أبداً لا من صديقنا هذا ولا من غيره حتى.
أما ما تفضلت من اقتراحين أخيرين فتأكد أن مصيرها حينها سيكون القتل.. وهذا أمر مفروغ منه، وخصوصا أن القوانين تحمي مرتكبي القاتل اذا كانت جريمته من الجرائم التي تسمى " جرائم الشرف".
بالرغم أنهما الحلّان الأمثلان في حالتهما.

كنت قد أشرتُ اليه بأن يهربا إلى شخص معروف وأن يقوم هو باجراءات زواجهما ويبقيان عنده إلى الأبد.. رغم أن ذلك سيسبب العار لها ولعائلتها وسينتج عنه مشكلات كبيرة فضلا عن أنه سيجعلها تفقد أهلها إلى الأبد.