{ نبض ..
مهما نحاول نبتعد
فيهم يزاحمنا الشعور
/
\
عزيزة غربتي لكن .. شتاتي يجمع الافلاك
ميادين الشعور اكبر من احساسي وآلامي
جمعت بداخلي ذكرى وغنيتك بلا ادراك
احاول ابتعد لكن من اللي يقنع اوهامي !
هزيم الليل مايرحم وشباك الوله يلقاك
وصوت الامنيات اللي تذكرني باحلامي
هنا زحمة حنين بداخلي جمرة غضا وانهاك !
شعورٍ صعب ترجمته بحرفي لك وأقلامي
رحلت وباقيه روحي تلملم هالاثر واياك
تظن انها مع الذكرى ترجّع اجمل ايامي
تبسم كل مامرت بك الذكرى ، وانا بانساك !
كأني ألمح البسمه على محياك قدّامي
تقول : انسي اذا تقوين وكلي والشعور فداك .
واترجمني .. بتنهيدة .. ودمعٍ يغلب أعوامي
سنين ٍ مرت بغفلة شعور وهالشعور أشواك
كفلني الانتظار بزحمته وارهقت أيتامي !
ولكني مع ذلك أضم بداخلي ذكراك
تظل بداخلي نبض الفؤاد ومصدر إلهامي
•
خارج النص
وش اقسى من شعورٍ عذب لا مرّك وصديته ؟!
وجالت في عيونك ألف دمعة تشتكي ... واقفيت ! }