12-03-19, 03:36 AM
|
#3 |
|
شكراً لكِ
على كم الشوق الذي جعلتي به قلبي يثورُ عليّ ك ثورةٍ عربية تنبضُ بالأمل
شكراً لكِ
على براعتكِ في تشتيتي وجعل أفكاري تتذمرُ عليّ لو فكرتُ بشيءٍ دونكِ
وشكراً لكِ
لأنكِ وفية ، وتشفقي عليّ حين تزور نسائمكِ حُلُمي وحين ترحلين ولا القاني ..
صديقي الجميل
ماشاركتك بكتابتي سهواً
لكنني فقط شعرتُ بما كتبت
عانقتك روحها
ولارأت عيناك سواها
تقديري وثمان وعشرون وردة
.
موسيقى
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة موسيقى ; 12-03-19 الساعة 03:37 AM
سبب آخر: ..
|