أشكرك على المؤازرة الجميلة والحس الإجتماعي لديك، وأسأل الله أن يغدق عليك بما تتمنين مثلما فكرتي في أفراد مجتمعك، وهذه صفة حميدة لا تتوفر إلا في أشخاص يحرصون على تنفيذ وصية المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام نقلاً عن النعمان بن بشير -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى) أخرجه مسلم.