كنت بين حيطاان أمل عشت معه شهور أمضيت فيهاا بين خيووط تتناثر على قلبي تار فررح وبعدها سرعاان ماتنقلب أوتا حززن.. اسمع شرايين قلبي تعزفهاا فاقع بعد وقوفي على أقداماً تتراجف تأبى نهوضي. حتى صرت كاجسداً هزيل لا فائده به بين حيطاان غرفتي التي كانها تهجيني بكثر جلوسي بينهاا بكثر ماابؤؤح لورقي الذي ابكته أحبار قلمي.. فكان قلمي يقول لي أكتب ولا تأبى هذا الهجاء فانت صاحب بؤؤح يسعدني حتى لوكانت حروفك يائسه وحزينه فمالبوحك الا بعده الفرج.. فابحث عن سجداتك التي بللتهاا خضوعاً وخشوعاً لربك الذي هو أكبر من همك وبوحك فلا تقول للهم ياكبرك فربك أكبر منه.. وبلجؤكـ تجد خروجكـ فماخلقت هناا الا وكل سموم هذه الحيااه أن لجئت بك حزناًاً فسرعان ماتجد الفرح ياتي بعدها بصبرك وسجودك لربك الكريم فارح أوتار قلبك من عزفه الحزين وبح ببؤحاً تسمع صرخاته حيطان غرفتك وتكتب ورقك ماحضيت به من أملاً فقدته ومصباحاً لايكسر لك خاطراً على ضعفه وخجله منك عندماً تريد كتابة عزفك الحزين فنحن حولك فلا تحزن.. فماللبشر فهماً اكثر مناا بكـ.. فما أنت بحت لهم فاقبل مايقولونه لك بلغتاً يكونوا هجوك بهاا فلا فائده بهاا.. فهي لا تجديد لك نفعاً ان نعتوك بصفه هي ليست بك صدقني فكل أنساناً له طريقة تكيفه بفهمه للغة الاخرين.. فكم أرتحت بغلتك التي تريحك وتعذبني بنثر أحباري ترتجف منه أسطر ورقك وتتباعد عن رأسي الصغير خوفاً بان لا تفهم ماتريد التغريد به ..فغرد بحبري فاني لك صديقاً لا أخذلك.. فثقتي بان تنزاح عن أوتار شرايينك ماكنت تتالم منه وساأحكي لهذا الزمن أن غبت يوما عن تغريدك هذااً وحتماً سأجد من يفهمه...!
هذاا هو أملي الذي أنتظرته منذواً زمناً طويل وحزني على نفسي بأن أحمل أمالي بأأملاً مفقود وياتي اليؤؤم المولود الذي يؤلم قلمي بمايمليه عليه قلبي فهذا قدري فلا تحزن فلا تحزن..فكل يوماً مولود ياتي أملاً مفقود فاين من كان يجاريني ويريحني من بؤؤحاً بورقاً لا أريدهـ...!!ّّ
أتمنى أن تجدوا مايروق لكم بين حروفاً تكسرت بأمل فقدته وياارب يتحقق ..فأما أناا فسى أذهب الى سجادتي التي أجد بدعوتي لربي قريب...!!ّّ
بقلمي .لؤؤرنس