عرض مشاركة واحدة
قديم 04-29-13, 05:43 PM   #1
اللورد يحيا
إداري سابق ونجم من نجوم الموقع

الصورة الرمزية اللورد يحيا

آخر زيارة »  05-04-17 (09:43 PM)
الهوايه »  لعب الشطرنج ♔

 الأوسمة و جوائز

Icon30 ما تموت الحرة وفي بيتها ( مرة ) فوائد المر



المر المرّ مر مرة المرة المرّة Myrrh ]



شجرة شائكة معبلة تعلو 5 امتار ، لها ازهار صفراء محمرة وثماء مستدقة .

تعطي اشجار المر راتينجآ اضفر كثيفآ ، ذا رائحة عطرية مميزة ، يستخدم في سوائل غسول الفم .

وقد استخدم المر في العطور والبخور والتحنيط .

و المر من اقدم الادةيى المعروفة وقد استخدمه المصريون القدماء بكثرة .


و المرّ دواء ممتاز لمشكلات الفم والحلق ، ذو مذاق جاف قليل المرارة ، ويفيد أيضآ لمشكلات الجلد .


مواطن المر شمال شرقي افريقيا ، لا سيما الصومال ، ويوجد اليوم أيضآ في اثيوبيا والجزيرة ******* والهند وايران وتايلاند .


يستنبت من البذور في الربيع أو من الفسائل في اواخر موسم النمو .

ويجمع الراتينج من الاغصان المقطوعة ويجفف للاستخدام .




مكونات المر الرئيسية :




صمغ ( 30-60 %) ، متعددات سكريد حمضية ، راتينج (25%) ، زيت طيار (3-8%) ، يضم الهيرابولين واليوجنيول وكثير ن الفورانوسسكوتيربينات .




افعال و فوائد المر الاساسية :





منبّه ، مضاد للالتهاب ، مقشّع ، مطهر ، قابض ، مضاد للتشنج ، طارد للريح .


المرّ لا يذوب في الماء ولذلك يؤخذ عادة كمسحوق أو صبغة وليس كنقيع .


و المر لا يهضم عادة بسهولة في الامعاء ، لذا يستخدم عامة في العلاجات الخارجية أو سوائل الغرغرة وليس في الادوية الداخلية .


يعتبر المر في الهند وما حولها مقويآ وباهيآ ومنظفآ للدم ، وله شهرة بأنه يحسن القوى العقلية .

ويستخدم في الهند والشرق الاوسط للفم واللثة والحلق والمشكلات الهضمية ، فضلا عن الحيض الغير منتظم وآلام الحيض .


و المرّ أحد أكثر الادوية العضبية فعالية لالتهاب الحلق والقروح الفموية والتهاب اللثة . تؤخذ الصبغة المخففة كغسول للفم ، كما أنها فعالة كسائل للغرغرة .


و للمر مفعول قابض ومطهر يجعله مفيد في علاج حب الشباب والحبوب والمشكلات الجلدية الالتهابية المعتدلة .


تنبيه : لا يؤخذ المر أثناء الحمل ولا يؤخذ الزيت العطري داخليآ .


لغسول الفم تخفف ملعقة صغيرة من الصبغة بـ 100 مل من الماء وتستخدم كغسول للفم لالتهاب الحلق .

واللثة المتقرحة تمسح بقليل من المسحوق 3 مرات يوميآ .



 
مواضيع : اللورد يحيا