مادامه إنتخاني حتى لو كان شخصاً هارباً من العداله لأسباب مخله بالشرف والإنسانيه (( أكبر من أن يكون إرهابياً دولياً )) لن أتردد بإكرامه والمحافظه عليه والدفاع عنه إن لزم الأمر
هذي من وفاء المسلمين لا ينقضون العهد والميثاق ولا يخونون من إنتخاهم
لذلك تاتيانا لن أبلغ عنه أبداً بل سأعيشه معي معززاً مكرماً حتى لو كان لجوءه لي يشركني قانونياً بقضيته
وإذا كان هناك من لا يعلم ماهي (( النخوه )) بإمكانه يسأل أهل اليمن .