11-19-22, 12:00 PM
|
#2 |
|
هَبَّت ريحُ الصبا من ديارها طَفا بردها حر الصبابة والوجد
وإذاتبسمتِ عن غر الثنايا .. البوارقِ فأَسْفَرنَ عن صبحٍ جميل .. المشارقِ
يا ليتها وجدتْ ما بي .. لعلها ترحم قلبا عالق مفتون بها ومعذبُا
سلمت ع هالابداع
المتميز دائماً كنت احلم
اللغة بحروفها طوعاً
لمن يملك الشعور والابداع
فالك التوفيق
|
| |