أضع قلمي على ورقي فترتجف خوفاً فيفيض قلبي بحرؤؤف كالبركاان ....فأجد حرؤفي تنطق باريحيه,,,,
في برهه من الوقت كنت اسدل أعضائي التي كادت تصبح بلا حراكـ على مخدتي التي أنتقيت من الحرير خيوطاً لهاا وبريشاً ناعماً أميزهاا ...أجد لراحتي فيهااا سكوون بين عزفاً أجيدهـ واتقنه بين نومي على تلكـ... وسكوون قلبي الذي كثيراً مااطاح فيه شؤقاً حل به... فعندماا أجد عزفي بهى يرتاح قلبي فينجلي مايلتبسني من جنوون ليلاً بصبري قد مل ...فاذا همساً يوقضني ويجعل لعزفي مع هواجيس التي كثيراً لايترجمهاا الا قلبي.ذؤ سكؤؤن باريحيه ..فاذا هو من غاليتي التي وجدت ليلي معهاا قمراً قد انار كووني واجلستهاا على راحتي التي كانت لاتقااوم شد فراشي فاذا هي تاخذني معهاا الى جنائن ورد قد فااح لي عطراً بهمسأ وجدته أشفى ماكان بي مع غفووه جعلتني أعزف لهاا فرحاً ..فايقضتني باريحيه كانني كنت أنتظرهاا..فملأت كووني فرحاً وبسمه قد اضعتهاا بفقداني فيتاميني الذي هو دوائي بشؤؤقي لهاا....!!ّّ
تسكن لناا أرؤؤؤاح باندماجهاا مع من يريحهاا فتسعد ..
وتسكن لناا أرؤؤاح قد لا تندمج فنتعب فبعدهاا أريح ...
بين سكؤؤؤن وغفووه قد لااجد لقواميس الحرؤف تفسير اوضح فما وجدته قمت بالبؤح به ..!!ّّ
اتمنى ان تكؤؤؤن لكم أرؤؤؤاح تسكن باريحيه لا تجد تعباً بعدهااا ......
كااتبه(لؤرنس...أألرؤؤؤح))