أعجبتني الفكرة...
سأحاول معكم
وربما لم تعجبهم حقًا، لكنني أردت أن أُجدد شعار التفاؤل مع نفسي مجددًا، رغم أني لم أصادف شيئًا يثير التفاؤل بداخلي أبدًا، كل شيءٍ بدايةً من وجوه المارين على عربتي يثير التشاؤم، وكأن الحياة لا تريد مني أن أفكر حتى بالتفاؤل، "هل يوجد شخصٌ سعيدٌ في هذه الحياة؟ هل يوجد شخص يستطيع التفاؤل حقًا مهما كانت ظروفه؟" كنت أتسائل مع نفسي!