أأأأهـ يااقلمي كم جعلت لدمعي أنكسسار من نبض قلبي....
حين أسير بسير لاأرغب به وقلبي ينبض ويخيفني نبضه أجد لسير قدمااي أنتعلت الحفاهـ على شؤؤؤك ألوله وألشؤؤق لمن نبض به قلبي فلا أدري ماهو ذأك الاحساس الي ألم بي وكاد يجعلني أسير بدؤؤن أرادهـ ..وكأني سجين كبل بسلاسل لامفر منهاا ذوو وجه كسساهـ ألم ألخموول ألمميت صاحب ذبؤؤل كأنه لم يسير باوردت قلبه سير نبض بدم ..
كما هو حالي عندما أجد نبضه يؤلم ماسكن خلف قضباني ..وجلوسي على حافت أرصفه لا تقوى حملي ..خلف ساعات وقفت عن السير وبنت عليهاا خيووط تششبه خيؤؤط العنكبؤؤت ..وكانهاا تمنعهاا من السير بوقت مضى بي بأنتظار من له شؤؤقي يرتااح ..وترتااح نبضات قلباً كادت كالمطرقه تقررع لي اضلووعي ...هنأأأأ أجد لدمعتي أنكسسار من قلب رجل أوقعه الحنين حد ألموت فلم يمت بطعنه تريحه ..بل بلهفته لمحبؤؤبه غاليته التي هي غذاءهـ بنورهاا ..بشرؤؤق بسمتهاا باريحية نبضاته التي تنبض بهى ..مثل دقات ساعات كادت تتوقف بغيابهاا وزدياد نبضاته...
أنكسسار حد ألوجع بغيابكـ غاليتي ..فياريت تضمدي جراحي برجوعك بضم ولملمت أحاسيسي.. بلقاء أجدهـ يريح لي فكري ألمتعب بكـ وثوران برككان دموعي على خدود ملت سيرهاا عليهاا ...
أنكسسار أن لم تعودي لي بكل لحظه كي اغذي مانقصني وأوجع قلبي وكاد يميتني ذاك الغياب..
لاوجود لانكسساري بوجودكـ أجمعي لي اشلااا أحاسيسي ألمبعثررهـ بهمسسكـ وطيفك ابيك كمثل ضلالي ألتي أكثرت علي سؤالهاا عنكـ كؤؤني بكؤؤني شمعته ونورهـ ..كووني غاليتي كما أحببته ووجدته منكـ من همس أرؤى ظمأي ..وارتويت منه بقربكـ وأرأح نبضي بقرربكـ فلا تبتعدي فلا تبتعدي,,,,
بين أنكسسار وهرووب كدت أبؤؤح بما لاأريدهـ عن جنؤؤني فما تحسست به وجدت لبؤؤحي يسطر لي حرووف قد يخيم عليهاا الثموول في ززمن يائس بمن ياخذهـ مني ..فماهرؤؤبي عن ورقي بحضور قلمي الادموع تمسسح وراي مااكتبه لغاليتي أن حضرت بعالمي ....
أنكسسار دمعه بقلب ررجل’’’’’’’
كأتبه((لؤرنس ألرؤؤح))
أتمنى ماخطه قلمي يرقى لذأئقكم ..
لكم جنائن جووري لاأرؤؤاحكم...