عندما غآمرت و أحببتگ
لم يگن ينقصني شيء
فقد گنت مدللّة أمي
...................... وحبيبة أبي
........................... وصديقة أخي
حتى أن إبتسآمتي ترتسم عفويآ عـَ وجهي
گنت مشششآغبه‍ گثيييرآ وأحب الإستمتاع بـَ يومي گاملآ
وگان جنس آدم لآ يعنيني مطلقآ
إلآ أن وقعت فـَ حبگ
أعلم أني مجنونه‍ قبل معرفتي بگ
و لگنگ زدتني جنونآ ..
إلآ أن وصلت بـَ عشقگ حد الثماله‍ ولم أرتوي ..

مرت الشهور والسنة وأنآ أعيش بگ
......................................... و لأجلگ
گثيرآ مـَ گنت أتمتم بـَ أني أحبگ جدآ
........................................ و جدآ أحبگ
فـَ سري و علني ..

إلآ أن وصلت لـَ مرحلة التغآضي عن زلآتگ وأخطآئگ
.............. الگبيرة والصغيرة
وأصبحت بآرعه‍ جدآ فـَ خلق الأعذآر لگ بگل شيء
لأجل شيء وآحد ّ
...................... خوفي من خسآرتگ ..!
تمآديت گثيرآ هذه‍ المره‍ ..
إلآ أن گسسسرتني ...
و تسببت ف ألمي گثيرآ ..

مه‍لآ لن أحملگ المسؤولية گآمله‍ ..
فـَ جزءُ منه‍آ گآن بَـ سببي عندمآ :
أحببتگ
أگثر ممآ ينبغي .!
و عشقتگ
أگثر ممآ ينبغي .!
و وثقت بگ
أگثر ممآ ينبغي .!
و أخلصت لگ
أگثر ممآ ينبغي .!
و سآمحتگ
أگثر ممآ ينبغي .!
و أخيرآ
جرحتني أگثر ممآ ينبغي ...!

أهنئگ
فـَ قد حققت مرآدگ
وجعلتني غير صآلحه‍ لـَ الحُب من بعدگ !!
ولگّنگ نسيت أن الدنيآ لآتدوم لـَ أحد ..
و مـ فعلته‍ بي سيأتي يوم وَ يُفعل بگ
فـَ عذرآ عندمآ أخبرتگ
أني لن أسآمحگ عـَ مـَ سببته‍ لي من ألم
.................................................. .. لأني فعلآ لن أسآمحگ أبدآ