* لحظـــــة الصمـــــــت *
تلك لحظـــــة تأمل وإبداع ...~
لحظـــــة شــرود من الذات ...~
لحظة وضع أجــوبة لأسئلـــة متراكمــة بتلك اللحظـــة ....!
لمـــــاذا هي الأجمــــــــــل ...!
لأن تلك اللحظة أشبــه بتوقف المشـــــاعر عن النبض ....!
بل هي لحــظة صمت الجوارح والدخــول بأعمــــــاق عالم الصمت ....~
الذي يضاهــي صمــــت أعماق المحيطــــات ...!
لحظة الصمت وهو الشعور الدافــئ والمشـــع لأجمـــل لحظــــــات العمــــر ...!
فلحظة الصمـــــــت ....!
هي نسيج من المشاعر الصادقة والمتوهجة في أعماقك ...!
لحظة الصمت صــامدة بكل صورها وتجاربها الحلوة والمــــــرة ...!
لحظــــة الصمت بتنوعها في النهاية هي كتمان المشــاعر الجياشة ...!
والتي سلاحهــا الأقوى والأكثر فتكـــــاً وهي : ـ
* الدمــــــــوع *
والتي كانت أسيـــرة تلك اللحظــة الصامــدة وهي: ـ
* لحظة الصمت *
التي ودعت تلك اللحظة بدون استئذان وبدون رجعـــة والتي عبرت عن أصدق المشــــاعر النرجسيـــة المنحوته بالأعماق...!
والتي يعجز اللسان عن وصفــها أو نطقهـــا ....!
لحظة الصمت الدافئه ...!
هي أسترجاع بالذاكــرة لكل ماهو جميــل من ذكرياتك العالقة بفكرك وأسرت جوارحك والتي يسودهــــا لحظة الصمت الباسمة والمرصعة بأجمل الحلل بداخلك ....!
والتي جعلت منك أسير تلك اللحظــــة والتي تتسابق مع أنفاسك ...!
أنت من يكتشــــف صمت مشاعرك لا... غيرك ...~
المشاعر أشبه بالفخ المتناغم بصمت كان نسيجه ذكرياتك المخملية ...!
أو
* حبك المرهف أو فراق من تحــب *
أو
الرجــــوع لذاتك ومحاسبتها على أدق الأمــــــور ....!
فكم هي جميلة تلك اللحظات البراقة كلنا نعيشها بجميع جوارحنــــا الخفــــية بحلوهـــا ومرها المعتمة والدفينـــــــة ....!
فوداعــاً لتلك اللحظة التي جعلت مني الشخص الهــادئ والمتزن بأفكـــــاري والتي خلقت فيني روح الصبـــر بصمـــت وإتقـــــــان ...!
تلك لحظـــــة تأمل وإبداع ...~
لحظـــــة شــرود من الذات ...~
لحظة وضع أجــوبة لأسئلـــة متراكمــة بتلك اللحظـــة ....!
لمـــــاذا هي الأجمــــــــــل ...!
لأن تلك اللحظة أشبــه بتوقف المشـــــاعر عن النبض ....!
بل هي لحــظة صمت الجوارح والدخــول بأعمــــــاق عالم الصمت ....~
الذي يضاهــي صمــــت أعماق المحيطــــات ...!
لحظة الصمت وهو الشعور الدافــئ والمشـــع لأجمـــل لحظــــــات العمــــر ...!
فلحظة الصمـــــــت ....!
هي نسيج من المشاعر الصادقة والمتوهجة في أعماقك ...!
لحظة الصمت صــامدة بكل صورها وتجاربها الحلوة والمــــــرة ...!
لحظــــة الصمت بتنوعها في النهاية هي كتمان المشــاعر الجياشة ...!
والتي سلاحهــا الأقوى والأكثر فتكـــــاً وهي : ـ
* الدمــــــــوع *
والتي كانت أسيـــرة تلك اللحظــة الصامــدة وهي: ـ
* لحظة الصمت *
التي ودعت تلك اللحظة بدون استئذان وبدون رجعـــة والتي عبرت عن أصدق المشــــاعر النرجسيـــة المنحوته بالأعماق...!
والتي يعجز اللسان عن وصفــها أو نطقهـــا ....!
لحظة الصمت الدافئه ...!
هي أسترجاع بالذاكــرة لكل ماهو جميــل من ذكرياتك العالقة بفكرك وأسرت جوارحك والتي يسودهــــا لحظة الصمت الباسمة والمرصعة بأجمل الحلل بداخلك ....!
والتي جعلت منك أسير تلك اللحظــــة والتي تتسابق مع أنفاسك ...!
أنت من يكتشــــف صمت مشاعرك لا... غيرك ...~
المشاعر أشبه بالفخ المتناغم بصمت كان نسيجه ذكرياتك المخملية ...!
أو
* حبك المرهف أو فراق من تحــب *
أو
الرجــــوع لذاتك ومحاسبتها على أدق الأمــــــور ....!
فكم هي جميلة تلك اللحظات البراقة كلنا نعيشها بجميع جوارحنــــا الخفــــية بحلوهـــا ومرها المعتمة والدفينـــــــة ....!
فوداعــاً لتلك اللحظة التي جعلت مني الشخص الهــادئ والمتزن بأفكـــــاري والتي خلقت فيني روح الصبـــر بصمـــت وإتقـــــــان ...!
