عرض مشاركة واحدة
قديم 04-03-14, 04:32 AM   #1
اهــہات السنـہـين

الصورة الرمزية اهــہات السنـہـين

آخر زيارة »  04-15-19 (05:28 AM)
المكان »  لبى قلبها المدينه المنوره
الهوايه »  الروايات والكتب الروعه
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي مابين الحروف !!،،



من لم يكن معي , فهو حتماً ضدِّي !
ورأيي صحيح لايقبل الخطأ !
وأنا في مكانة تسمح لي بالحكم على البشر !
لكل هؤلاء نقول :
(*ليسَ من الرَشد أن تُصنف النـآس إلى /*
أعدآء - و - وأصدقـآء , وكـأنك مركز الكون*
وبعضنا الآخر يحاول ( عبثاَ ) تبسيط الأمور ..
والمشاكل التي يتعرض لها وغيره .. في كل وقت !
متظاهراً بالحكمة والصبر والقوة !
إليه تلك الفلسفة ..
( الذين يقولون لآ تدع آلأشياء آلصغيره تزعجك !*
لم يجربوآ آلنوم مع نآموسه في غرفةٍ وآحده*

وإن قال لك شخص في يوم ...

(*أنا لم أتغير ..
كل مافي الأمر .. أني ترفَّعت عن الكثير !

فربما يكون صادقاَ ..
فالإنسان ( العاقل ) يتعلم من أخطائه

وهل صحيح أنه*
[ ليست حقيقة الإنسان بما يظهره لك ،
بل بما لايستطيع أن يظهره
لذلك إذا أردت أن تعرفه ، فلا تصغِ إلى مايقوله*
بل إلى مالايقوله*

ولماذا أصبح بعضنا هكذا ..
(*كأنَّ بينه وبين الفرح عداء*
فمن يبالغ بإظهار الفرح" تقل هيبته " !
و إذا ضحكنا كثيراً من قلوبنا ، إلتفتنا بريبة ،*
وقلنا لبعضنا " الله يستر من تالي هـالضحكات "*
.. فمن يتجهَّم أكثر ، يمتلك قيمة أكبر*

وهل تؤمن بأن ..
(*للعطور قدرة عجيبة على إعادة*
الزَّمان والمكان إلينا*
فقطرة عطر واحدة قادرة على إيقاظ
أصعب وأجمل وأبشع الذكريات فينا*

وسنضطر للتوقف ربما كثيراً !
لتأمل تلك :
(*أَجْمَلُ حُبٍّ هُوَ الّذِي نَعْثُرُ عَلَيْهِ أَثْنَاءَ*
بَحْثِنَا عَنْ شَيْءٍ آخَرْ*

وهل نحن ببعيد عن : أنَّ
(*العالم هذا المساء
.. طيّات أحلامٍ ضائعة تلاشتْ عند الصحو ..
وذابتْ كقوسِ مطرٍ في حضرةِ الشمس*

ومع ذلك ..
(*لا تنتظر السعاده لكي تبتسم ..*
اِبتسم لكي تكون سعيداً*! )

وتأكد أنَّ :
(*الحب أخلاق قبل أن يكون مشاعر*

ولا تنسى .. أنَّ
(*أعظم السخرية هي أن تكون في أقرب نقطة*
تجمعك بهم و معهم*
و مع هذا ..لا تجدك .. و لا تجدهم*! )
.
...
.
وكن على يقين أنَّ ..
[ الأشياءُ الجميلة عليها أن لا تبقى كثيراً*
إلاّ إن كانت باحثةً عن دمارها ! ]
.
...
.
وماذا لو قال لك أحدهم في يو ماً :
( فقط فرصة*
وسأجعل كل أشيائك تشتاق لقدومي*

ونصيحة*



إبحث عن نفسك*
ولا تبحث عن
الآخرين*

وانتبهوا*
( قَدْ نجِد أحياناً*
مُتـعة
في تَذوقْ مَرارة
الحَنينْ
والشَوق الى الذكْرَياتْ
القَديمة
رُغمَ يقِيننَا أَّنَها لن*
تَعـــود
إلا أنََّنا نُصر*
على إعادة شَريطِها*
كُلما أحْسسَـنا*
برَغبة*
في أن نَتألـــمْ
.
وأخيراً*
( كيف نعيش*
حين يتقيَّأنا الـ فرح*

خاتمة*
لماذا يحرص البعض على تجفيف الورود
لاتقولوا لي لنمنحها حياة أخرى !*

-