عرض مشاركة واحدة
قديم 09-12-14, 09:08 PM   #4
آتم بعيد .!

الصورة الرمزية آتم بعيد .!
وآتم بعيد وببعد أكثر ..!

آخر زيارة »  03-29-15 (03:08 PM)
المكان »  " مع نفسي "
الهوايه »  سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
' احب الكلام إلى الله اربع : سبحان الله والحمدلله ولا إله ألا الله والله أكبر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




-البخاري ومسلم وأقوال أهل العلم فيهما :


قال محمد بن إسحاق بن خزيمة: ما رأيت تحت أديم السماء أعلم بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحفظ له من محمد بن إسماعيل (البخاري).
ولذا كان صحيحه، وصحيح الإمام مسلم الذي قيل في ترجمته ما قيل في الإمام البخاري من حيث الحفظ والإتقان والزهد والعبادة محل قبولٍ عند الأمة، لتوافر شروط الصحيح فيهما في أعلى درجاته، ولا يطعن فيهما إلا مبتدع ضال، يهدف من وراء تشكيكه فيها إلى هدم مبنى الشريعة، وأنى له ذلك، وكلام السلف والخلف رادع له ولأمثاله، وإليك بعض نصوصهم:
قال الإمام النووي في شرح مسلم: اتفق العلماء على أن أصح الكتب بعد القرآن الكريم الصحيحان: صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول.
ويقول الشهرزوري: جميع ما حكم مسلم بصحته من هذا الكتاب فهو مقطوع بصحته، والعلم النظري حاصل بصحته في نفس الأمر، وهكذا ما حكم البخاري بصحته في كتابه، وذلك لأن الأمة تلقت ذلك بالقبول، سوى من لا يعتد بخلافه ووفاقه في الإجماع، والذي نختاره أن تلقي الأمة للخبر المنحط عن درجة التواتر بالقبول يوجب العلم النظري بصدقة. انظر صيانة صحيح مسلم: 1/85.

ويقول أبو المعالي الجويني: لو حلف إنسان بطلاق امرأته أن ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي صلى الله عليه وسلم لما ألزمته الطلاق ولا حنثته لإجماع علماء المسلمين على صحتهما. صيانة صحيح مسلم: 1/86.

وبعض المبتدعة يرد نصوص السنة بحجة أنها آحاد لا يلزمه اتباعها، أو ظنية الدلالة فلا يلزمه قبولها، وهو بذلك يحرم نفسه نور الوحي، وهدي الله.
فإن القرآن وإن كان قطعي الثبوت، فأكثره ظني الدلالة، والسنة أكثرها ظني الدلالة ظني الثبوت، فمن اشترط للاحتجاج بالأدلة أن تكون قطعية الثبوت والدلالة، فقد رد معظم الشريعة، وناقض إجماع الأمة.

يقول الإمام ابن عبد البر في التمهيد (1/2): وأجمع أهل العلم من أهل الفقة والأثر في جميع الأمصار فيما علمت على قبول خبر الواحد العدل، وإيجاب العلم به إذا ثبت ولم ينسخه غيره من أثر أو إجماع، على هذا جمع الفقهاء في كل عصر من لدن الصحابة إلى يومنا هذا، إلا الخوارج، وطوائف من أهل البدع شرذمة لا تعد خلافاً، وقد أجمع المسلمون على جواز قبول الواحد السائل المستفتي لما يخبره به العالم الواحد إذا استفتاه فيما يعلمه.
وقال أيضاً: الذي نقول به أنه يوجب العمل دون العلم، كشهادة الشاهدين والأربعة سواء، وعلى ذلك أكثر أهل الفقه والأثر وكلهم يدين بخبر الواحد العدل في الاعتقادات، ويعادي ويوالي عليها، ويجعلها شرعاً وديناً في معتقده. على ذلك جماعة أهل السنة.
وقال الإمام القرطبي في تفسيره (2/152): وهو مجمع عليه (أي قبول خبر الآحاد) من السلف معلوم بالتواتر من عادة النبي صلى الله عليه وسلم في توجيهه ولاته ورسله آحاداً للأفاق ليعلموا الناس دينهم، فيبلغوهم سنة رسولهم صلى الله عليه وسلم من الأوامر والنواهي. والله أعلم.

قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى: أكثر متون الصحيحين مما يعلم علماء الحديث علما قطعيا أن النبي صلى الله عليه وسلم قاله، تارة لتواتره عندهم، وتارة لتلقي الأمة له بالقبول. اهـ.
وجاء في توجيه النظر: قال الأستاذ أبو إسحاق الإسفرائيني: أهل الصنعة مجمعون على أن الأخبار التي اشتمل عليها الصحيحان مقطوع بصحة أصلها ومتونها، ولا يحصل الخلاف فيها بحال، وإن حصل فذاك اختلاف في طرقها ورواتها. قال: فمن خالف حكمه خبرا منها وليس له تأويل سائغ للخبر، نقضنا حكمه؛ لأن هذه الأخبار تلقتها الأمة بالقبول. اهـ
قد اتفقت الأمة على تلقي صحيحين البخاري ومسلم بالقبول
قال الحافظ ابن الصلاح في مقدمته في علوم الحديث:
ما انفرد به البخاري أو مسلم مندرج في قبيل ما يقطع بصحته لتلقي الأمة كل واحد من كتابيهما بالقبول على الوجه الذي فصلناه من حالهما فيما سبق، سوى أحرف يسيرة تكلم عليها بعض أهل النقد من الحفاظ كالدارقطني وغيره، وهي معروفة عند أهل هذا الشأن. ا. هـ
فأفادنا ابن الصلاح بهذا الكلام ثلاث فوائد :
الأول: اتفاق الأمة على تلقي الكتابين بالقبول، وهذا التلقي من الأمة أقوى من الإسناد من الإسناد بانفراده.
الثانية: أن هناك أحاديث منتقدة على البخاري ومسلم انتقدها بعض الحفاظ كالدارقطني وغيره، وليس بالضرورة أن يكون الانتقاد صحيحاً، فقد يكون الصواب مع البخاري ومسلم وقد يكون مع المنتقِد.
الثالثة: أن هذه الأحاديث المنتقدة معروفة عند أهل الشأن أي عند المحدثين، وهو كذلك فقد كتبها الحفاظ الذين انتقدوها كما فعل الدار قطني في كتابه (التتبع) فلا يقبل من أحد قول في انتقاد الأحاديث غير تلك الأحاديث المنتقدة، لأنه والحالة هذه ينتقد ما اتفقت الأمة على قبوله.. وكفى بهذا ضلالة.


فتاوى واراء لشيوخ افاضل فـ المدعو عدنان :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أريـد أن أستفسر منكم عن موضوعين :
1_ د/ عدنان إبراهيم م رائيكم فيه وهل هو فعلاً شيعي ؟
س2 / م صحة ارتداد مجموعة من الصحابة مع إني بحثت ولم اجد جواب غير
ان لم يرتد ولا صحابي من ارتد هم الأعراب والقبائل المجاورة أفيدونا جزاكم الله خيرآ ."
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
المذكور ضال مضل مبتدع كذاب لايجوز السماع له
ومن ارتد وبقي على ردته فلا يعتبر صحابي اصلآ
ولاتثيروا الشبهات على انفسكم .
الشيخ / محمد بن صالح المنجد .


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مافيه شك أنه متشيع يكتم تشيعه لأني سمعته يقول بأن دعوة الخميني وفضله على الإسلام أعظم من فضل معاوية على الأمة ..
اما موضوع ردة الصحابة بحث كثيرا
والمتفق عليه أن الصحابة المعروفين لم يرتدوا وحاشاهم وهذا هو المحك مع الرافضة
بل من الأعراب وذكروا آحاد لا يتجاوزون خمسة ..
الشيخ : محمود الشنقيطي .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الجواب باختصار:
أولاً: قاعدة مهمه لاهل السنة :
إن هذا العلم دين فانظروا عمن تاخذون دينكم .
وهذا الرجل فيلسوف مبتدع ويوقع من يستمع له ويتابعه في شبهات قد ترده عن دينه والعياذ بالله.
ثانياً: موقف أهل السنة من الصحابة الذين زكاهم الله في كتابه وزكاهم نبينا محمد صلى الله عليه وسلم واخبر أنهم خير القرون في احاديث صحيحة صريحة
وشهد بثباتهم على الدين أعدائهم في ذلك الزمان كما في حديث سفيان مع هرقل في صحيح البخاري كتاب الوحي
لما سأله هرقل : هل يرتد منهم احد سخطة عن دينه؟
قال :لا
قال هرقل : هكذا الايمان اذا لامس بشاشة القلوب .
_ودعوى ارتدادهم من الطعن فيهم وقد قال صلى الله عليه وسلم _ ( لاتسبوا أصحابي فو الذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ) أخرجاه في الصحيحين ,
وقوله : ( الله الله في أصحابي لاتتخذوهم غرضا بعدي , فمن أحبهم فبحبي أحبهم , ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ,ومن آذاهم فقد آذاني , ومن آذاني فقد آذى الله , ومن آذى الله يوشك أن يأخذه) رواه الترمذي .
ثانياً : من المعلوم أن الذين لقو النبي – صلى الله عليه وسلم – لم يكونوا صنفاً واحداً , فهناك المنافقون الذين كانوا يظهرون خلاف ما يبطنون , ومع ذلك كانوا يشهدون المشاهد والمغازي ,
وهناك المرتابون ورقيقوا الدين من جفاة الأعراب الذين ارتد كثير منهم بعد وفاته عليه الصلاة والسلام,
وقد قال سبحانه ( وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لاتعلمونهم نحن نعلمهم ) التوبة 101
قال الإمام البغدادي في كتابة : ( الفَرٌق بين الفِرق ) : " أجمع أهل السنة أن الذين ارتدوا بعد وفاة النبي – صلى الله عليه وسلم – من كندة , وحنيفة وفزازة , وبني أسد , وبني بكر بن وائل , لم يكونوا من الأنصار ولا من المهاجرين قبل فتح مكه , وإنما أطلق الشرع اسم المهاجرين على من هاجر إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – قبل فتح مكة وأولئك بحمدلله ومِنَة درجوا على الدين القويم والصراط المستقيم "
- ثم لم يثبت تاريخيا ان أحدآً من الصحابة ارتد..
- وعلى المسلم ان لايشغل نفسه بمثل هذه المسائل التي تفسد عليه عقله ودينه ..
- وعليه التمسك بالمحكمات وترك المتشابهات ..
- والله تعالى اعلم
الشيخ : فالح السفياني .


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :
عدنان إبراهيم اقرب مايكون الى الشيعة وإن لم يصرح بذلك
لانه يسعى للتشكيك في اصول اهل السنة ويطعن على الصحابة باسلوب
الباحث وهو في النهاية صاحب ظلالة..
اما الصحابة فلم يثبت ارتداد احد منهم رضي الله عنهم وارضاهم وهذه إنما هي اقاويل
الشيعة الذين يرون ان الصحابة ومنهم ابو بكر وعمر ارتدوا بعد وفاة الرسول .!
د/ حمزة الفعر .


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عدنان إبراهيم مبتدع ضال يطعن في الصحابة والعلماء ..
أوتي جدلا يضلل به عوام المسلمين ..
وبالنسبة لارتداد الصحابة فما قراته صحيح فصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلهم عدول وهم أفضل البشر بعد الأنبياء ونالوا هذه المنزلة لأنهم صحبوا المصطفى من البشر
صلى الله عليه وسلم ..
ومن طعن فيهم فإنما يطعن فيمن رباهم وزكاهم محمد عليه الصلاة والسلام
فكيف بمن زعم أنهم ارتدوا ..
د/ نبيل مكتب دراسات الشيعة ..


.... السؤال ماعندي علم فيه وجواب
ولم يرتد احد من الصحابة فيما اعلم
الشيخ / ستر الجعيد ..

وعليكم السلام
عدنان إبراهيم انصحك بعدم السماع له ولا قراه
من آمن بالنبي صلى الله عليه وسلم
ومات على ذلك فهو صحابي ينبغي محبته ومعرفة قدره
والذب عن عرضه والترضي عنه
ومن ارتد في حياة النبي او بعد مماته فليس بصحابي
والافضل عدم الخوض في تحديد بالأسماء فـ تلك أمة قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم)
الشيخ / حميدان الجهني ..


_ وعليكم السلام
الصحبه الممدوحة هي لمن حازوا فضل الصحبة
أما مجرد الصحبة ومعها نفاق أو ردة صريحة فهذه لاتنفع صاحبها
فهذه نقول صحبوه وهم في الظاهر من اصحابه لكنهم كفروا به إما نفاقا او صراحة .
الشيخ عابد السفياني ..


فيما يبدو ليس شيعياً , لكنه جريء على ثوابت الأمة ,
يقتحم المسائل بجالة تعويلا وذكائه ,
من ارتد وأعلن ردته فهم أفراد , وبعضهم رجع لكن كان هناك منافقون ..
د/ لطف الله خوجه.


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عدنان مبتلى عقلاني تمرد على النصوص يُثبت وينكر
لم يؤخذ علمه من شيوخ فهو ينهج المنهج العقلاني ينكرون احاديث الاحاد
منهج مخلف لمنهج السلف الصالح وان استمر قد ينسلخ من الدين بالكلية
_ اما ارتداد الصحابة فقد ذُكر ارتداد عبيدالله بن جحش..
مكتب الفتوى بالحرم المكي .

وقمت بالبحث وجدت ان عبيد الله بن جحش ارتد في الحبشة ، كان في بدء الإسلام.
وايضاً ارتد الصحابي الجليل عبدالله بن أبي السرح لسبب انه شك فـ نبوة محمد صلى الله عليه ثم رجع للإسلام ..

ارسلت لموقع إسلام ويب وتم احلتي لـجواب فتوى مشابهة لـها


الإجابـــة :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فشكر الله للأخ السائل حرصه على بيان الحق، وتحذير شباب المسلمين من أهل الضلال والريبة. وأما الشخص الذي سألت عنه فقد اشتهر عنه انحرافه فيما ذكرت، وفي غيرها من المسائل كموقفه من الصحابة الكرام رضي الله عنهم، ومن أهل العلم الأعلام. وتتبع ذلك لا يناسبه مجال الفتوى الذي نحن فيه، لكننا ننصح المسلمين عموما بعدم الإصغاء إليه في شذوذه وانحرافاته هذه، وأن لايتلقوا العلم إلا من أهله المعروفين به، المعظمين للسنة العاملين بها، وقد قال بعض السلف: إن هذا العلم دين، فانظروا عمن تأخذون دينكم.
والله أعلم.

الخاتـمــة :
وجدت الكثير عن عدنان ولم استطع تنزيل منها انه انكر المسيح وياجوج ماجوج وذكر جزء من الاية
: فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً -ولم يكمل الاية- فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا ۚ فَأَنَّىٰ لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ وقال الله تعالى : قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ وَكَانَ وَعْدُ رَبِّي حَقًّا ( 98 ) وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا .. صدق الله العظيم
فقد جاء أشراطها : اي علامات الكبرى ومنها خروج الدجال خروج ياجوج ماجوج _ نزول عيسى ابن مريم.. احاديث الدجال صحيحة ومتوترة وقد روى البخاري تعوذ الرسول صلى الله عليه وسلم "اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر , وأعوذ بك من فتنة المسيح الدجال وأعوذ بك من فتنة المحيا وفتنة الممات ...الخ " والانكار مخالفة للاجماع وقد ظهرت فئه في عهد الصحابة ينكرون أشياء وردت فالسنة ولم ترد فالقرآن , فكان ممن رد عليهم عمران بن حُصين الصحابي الجليل , إذ قال لأحد هؤلاء المبتدعة: أخْبِرْني عن عدد ركعات الصلاة في القرآن , وعن تحديد أوقاتها, وعن تحديد مقادير الزكاة , وبيان الأنواع التي تُزَكي ! فكأنما أُلقم ذلك المبتدع حجراً .
وقال الإمام ابن تيمية كما في الفتاوى (20/161) : « فلا تجد قط مبتدعاً إلا وهو يحب كتمان النصوص التي تخالفه ويبغضها ويبغض إظهارها وروايتها والتحدث بها ويبغض من يفعل ذلك » .

المراجع التي تم الرجوع إليها :
الدرر السنية .
تفسير بن كثير
إسلام ويب مقالات وفتاوى
الموسوعة الشاملة ..
اتصال ومراسلة لبعض من الشيوخ للاستشارات الدعوية .

وللفائــده والمزيد من المعلومات وتوسع اكثر اطلع
حقيقة الدكتور عدنان إبراهيم المتشيع ع هـ الرابط
http://www.saaid.net/bahoth/171.htm

موضوع عدنان إبراهيم ..أين الخلل ؟
http://www.saaid.net/bahoth/172.htm

موضوع نصب المنجنيق في نسف شبهات عدنان إبراهيم :
http://www.saaid.net/Doat/saad/82.htm

موضوع عدنان إبراهيم .. والمسيح الدجال
http://www.saaid.net/bahoth/180.htm

اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك."
واختم موضوعنا بـ اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبة آجمعين ..

أعداد وأشراف :
آتم بعيد "حصرياً لمنتديات مسك الغلا"