عرض مشاركة واحدة
قديم 01-16-15, 02:28 AM   #5
أمل رغم الألم

آخر زيارة »  04-12-22 (07:05 AM)
المكان »  السعوديه
الهوايه »  امي < ربي يخليها لي

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



]







وقال علي –رضى الله عنه -: "العجب ممن يهلك ومعه النجاة قيل: وما هي؟ قال: الاستغفار".

وكان - رضي الله عنه - يقول: "ما ألهم الله - سبحانه وتعالى- عبداً الاستغفار وهو يريد أن يعذبه".

وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت: "طوبى لمن وجد في صحيفته استغفاراً كثيراً".

قال أبو موسى - رضي الله عنه - : "كان لنا أمانان من العذاب ذهب أحدهما وهو كون

الرسول صلى الله عليه وسلم فينا وبقي الاستغفار معنا فإن ذهب هلكنا
".

قال قتادة رحمة الله : "إن القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم أما داوئكم فالذنوب وأما دواؤكم فالاستغفار".

قال ابن الجوزي: ن إبليس قال: أهلكت بني آدم بالذنوب

وأهلكوني بالاستغفار وبـ{ لا إله إلا الله} فلما رأيت منهم ذلك ثبتّ فيهم الأهواء فهم يذنبون

ولا يستغفرون لأنه يحسبون أنهم يحسنون صنعاً
".

وقال أحد الصالحين: "العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحهما إلا الحمد والاستغفار".

ويروي عن لقمان عليه السلام أنه قال لابنه: "يا بني إن لله ساعات

لا يرد فيها سائلاً فأكثر من الاستغفار
".

وكان الحسن البصري يقول: "أكثروا من الاستغفار في بيوتكم وعلى

موائدكم وفي طرقكم وفي أسواقكم وفي مجالسكم فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة ؟
"

قال ابن تيمية رحمة الله : "إنه ليقف خاطري في المسألة التي تشكل عليَّ؛

فاستغفر الله ألف مرة حتى ينشرح الصدر وينحل إشكال ما أشكل،

وقد أكون في السوق، أو المسجد، أو المدرسة لا يمنعني

ذلك من الذكر والاستغفار إلى أن أنال مطلوبي
".







]


 
التعديل الأخير تم بواسطة آتم بعيد .! ; 01-17-15 الساعة 01:24 PM