للحياة أطر مزخرفة وألوان مختلفة تنهب جلابيب النظر إليها وتسرقه من الإمعان في حقيقة الحياة ولبها . فتلبث تلك النظرات رانية للزينة مستديمة لا تنصرف وتتحرك الحياة وتضطرب وتتغير داخل هذه الأطارات الملونة . ولم يعي بهذا التغيير من أوقف نظره على الزينة ولم يأبه بها حتى تتحطم الأطر وتزول الحياة فيوجس بالخطر ليفر ولات حين مفر