دُجى
09-19-19, 01:49 PM
¶
إلى الباقية فيّ
الراحلة عني لا مني
الغائبة التي لن تعود ابداً إلي
إليكِ سؤالي الأبدي الأخير :
هلأ أتيتِ ؟
ان الشوق عاث في القلب و السقم بان في الجسد و إعتلت في غيابكِ الروح ،
أما آن اللقاء ؟
طال عليّ الأمد ؛ تسع سنين هوج و ستة أشهر كالسنين و ستة عشر يوماً لا تنتهي و عشرون دقيقه لا تعرف النقصان
و الوقت كما تعلمين لا يعرف التأني
كما إن لا شيء يجيء بالتمني
لهذا سـ اسألكِ و ان كان الحرج قد بدا ع عقلي ف أنا و قلبي نعلم إنكِ لن تستطيعي أن تأتي أبداً
لكن بناءً على ما آلت إليه أحوال القلب و ما أودى إليه الشوق
أرجوكِ هلأ أتيتِ ؟!
¬
إلى الباقية فيّ
الراحلة عني لا مني
الغائبة التي لن تعود ابداً إلي
إليكِ سؤالي الأبدي الأخير :
هلأ أتيتِ ؟
ان الشوق عاث في القلب و السقم بان في الجسد و إعتلت في غيابكِ الروح ،
أما آن اللقاء ؟
طال عليّ الأمد ؛ تسع سنين هوج و ستة أشهر كالسنين و ستة عشر يوماً لا تنتهي و عشرون دقيقه لا تعرف النقصان
و الوقت كما تعلمين لا يعرف التأني
كما إن لا شيء يجيء بالتمني
لهذا سـ اسألكِ و ان كان الحرج قد بدا ع عقلي ف أنا و قلبي نعلم إنكِ لن تستطيعي أن تأتي أبداً
لكن بناءً على ما آلت إليه أحوال القلب و ما أودى إليه الشوق
أرجوكِ هلأ أتيتِ ؟!
¬