مشاهدة النسخة كاملة : نُبوءة المِنْشَار ..!
قَالَتْ لهُ ذاتَ نَجاةٍ
مِنْ شُعورٍ فادحٍ :
اذْهَبْ فأنتَ الآنَ يا طعمَ الشّقاءْ
مُــرًّا طليقًا
سائغًا للرّيحِ يلفُظكَ
العراءْ
ولا تَسلْ عَطَشَ المَسَافةِ
مُطلقًا
مَنْ كانَ فينا المَاءْ؟
يا أيّها النّهرُ الّذي لَطالَما
سَئِمَ الجَفافْ
مُتهكّمًا كُنتَ وأحيَانًا
شَديد الالتِواءْ
حَرّرِِكَ مِنْكَ ولا تَكُنْ
كَالظّلِ بالظّــلِ كَثيرَ الالتِفافْ
ولا تَقُــــلْ :
ما أتْفَــهَ النّساءْ !
يُنْكرنَ دَومًا كُلَّ أحْلامَ الضّفافْ !
إنْ كُنتُ يومًا مِثْلَما
قَدْ كُنتَ دومًا تَدّعي
مَرئيةً لا أقبلُ التّأويلْ
سِريّةً للغايةِ
كالسّهو حين يمرُّهم؛
ليُسْبِغَ التّظليلْ
فلِمَ انتِظارُكَ يَمْلأُ الدّنْيَا انتظارْ ؟
ولِمَ ذُهولكَ شَاخصٌ !
هَل تنتظرْ أنْ أنزعَ الّليلَ
وأهُديكَ النهار ؟ !
إنْ كُنتُ أُنثى مِنْ خشبْ
كَما تقولُ وتدّعي
حَتمًا سأؤمن سيّدي
بنُبوءةِ المِنشارْ
لكنّني مَوبوءةٌ بالصّمتِ
يَنْطُقني الغَضبْ
فاحْذَر إذا مَا مَسّت النارُ
جُنونَ النارْ
نِصْفي عَليكَ مُواربٌ
هلّا رَدَدْتَ البابْ ؟
مَاعادَ يُغريني الغُرورَ المُستعارْ
هيّا تمرّدْ خارجًا
احْمِلْ شُعوركَ وانصَرِفْ
جَرّب مُلامَسَةَ الغيابْ
- لا تَقتربْ -مَا بَينَ وجهيَ وانكساركَ
خُطوتينْ
هلّا وقفتَ مُحايدًا
أُنفضْ غروريَ وانسحبْ
لنْ أنتبه حتّى ولوْ
كَرّرتَ نفسك مرّتينْ
فالحبُّ أحيانًا يعيشْ
في مَوتِ إحْدَى العَاشِقَيَنْ
/
وَهَــج
أعد النجوم
10-11-19, 09:26 PM
الاستاذه او استاذة الحرف وهج
في هذه الخاطرة جمال عجيب ومتقن
جمال يقول للجمال نفسه استرح فا أنا هنا
ارويتينا بعذب ماسطرهُ قلمك من ماءٍ زلال
يعجز الحرف عن اعطاء النص حقه
بورك القلم وصاحبته
يختم ل 3 ايام
يقيم خمسه نجوم
فقط لأنك تستحقي
الفيفي2017
10-11-19, 09:32 PM
واضائت مصابيح المنتدى مجددا
وامتلئت ارجاؤه بالنور والوهج
صح لسانك وسلمت اناملك
ولافض فوك شاعرتنا العذبه
والمتميزة دائما باشعارها واختياراتها
جملة مفيده
10-11-19, 09:58 PM
بعض القصائد.. الخواطر.. القصص..
لجمالها .. لاحترافها..لا رد يليق بها..
وهذه القصيدة أكثرها..
رائعة.. رائعة جداً يا وهج.
:x117:
؛
انا الحفيف
انا الفحيح
انا السم انا السلام
امنحه بانتشاء
الأرض مرمر قصرها...
وستائر النوافذ تمتد من السماء
.
.
.
الليل مخدع جفنها
الصبح خدُُّ من نقاء
.
.
انا بنت الزجاج فخر الاعوجاج
.
.
الثقب الأسود بؤبؤ عينها
والنجم عقد من ضياء
قصائد الغرام
ومفاتن الأحياء
قداسة الانوثة
وثقافة العطاء
.
.
انا حواء...!! يابن آدم
فما أنت بلا حواء!
....
وهج
:نبض:
تنهدت ملئ رائتيّ
وشددت على حروفك
صافحتها بحراره
قبلت جبين النص
وباركت للأرض على هطوله
وهج
:نبض:
انتي استاذة هل تعين ذلك؟
هل تقدرين مدى موهبتك؟
هل تدركين اتساع ادراكك؟
أنتي أعجوبة
واتحدى بفصاحتها كل ذا فصاحة
.
.
تحيتي واحترامي وتقديري لهذا الجمال
شكراً لأنك كتبتيه
اتلهف للمزيد
،، ،،
:81:
موسى سلام عمران
10-12-19, 12:20 AM
وااااو كلام نايس اكثر من رائع
يارب ماننحرم .. دووووم الابداع
الى الامام .. الى الامام:خروف راقص:
الجادل 2018
10-12-19, 12:32 AM
هههههه
ثورتهن
هنا
وأجمع
نون النسوة
بالوهج والوسن
فأيتكِ
النصر المؤزر أكيد
’’’
واللهي أنتما
الأثنتان
مبدعتان
’’’
لكن
دعوني أعود
لأنيقة الحرف وسيدته
من أعطته شعلة من نور
الوهج
الذي لا ينطفئ
’’’
بداية
شهادتي
بالوهج
مجروحة بلا شك وأنا عارفة ذي الشي
’’’
لكن
رغم حبي الكبير
عند قرائتي
أجرد ذاتي عن ذاتي
لأصل لموضوعية
شسوي إذا الموضوعية بكبرها
تقف في صف العدالة
تشهد
لها بالإبداع حقيقة لا زيف
’’’
طيب
لنتصور شعور الآخر
أمام
النبوءة تلك
’’’
ونخطي بخطوات
متواضعة في ظل فخامة العطاء
’’’
نشوف
الجادل 2018
10-12-19, 12:39 AM
لا زال واقف فاغر فاه مندهش
يرتشف
نهر دموع غصاته التي ألقمته حجرا
’’
رحلت هي
بعدما
ألجمت الكلمات
و
وأدت العبارات
و
كسرتني لفتات
’’
قهرتني قهر الرجال
ويحك يا فتاة
أراقت دم السؤود والأسياد
وشتت العروش والممالك
’’
خلتني سيد اللعبة
خلتني أواجه كيدهن
لقد قرأت في أسطورة فانية
لا يفل
الحديد إلا الحديد
ولا يعالج
الداء إلا بأشرس الدواء
فكان مكر الرجال أمام كيدهن
’’’
و
الجادل 2018
10-12-19, 12:50 AM
كنت رحال لم يحط رحاله
ولم يرح راحلته
سلك طريق الحرير
لأرى
تلوحية
من
امرأة حريرية ناعمة
’’
أذبتها
بنار غيرة مفتعلة
كانت تشعل فرحتي
كشمعة تفرح باجتياح النار
لإذابتها
’’’
أختلت حتى عانقت غرور سماءي
أمطرت بعواصف
أيقظت
كبرياء امرأة
’’
الجادل 2018
10-12-19, 01:00 AM
كنت
نزاري الهوى
كنت
دنجوانا يفتخر بوسامته الفخمة
,,
كلت هي
لم تشطرني نصفين
’’
لم تقلم أظافري
’’
لم تصبر على وحشيتي البربرية
’’
كانت
ناعمة حد الترف
عنفوان أنثى
شرس
فارسة لم يعسفها فارس
أضعت مهرتي
ضيعت الكايد ونلت الهين
’’
يا
أنثى أفقدتني صوابي
حتى نلت من عالمها الجنون
لم تعلمي
كل ليلة
كنتي حلمي
كنتي أسطورة عشقي المنفرد
كنت الكل والكل ليس الأنتِ
’’
كنت
أقر بعشقك حتى الثمالة
أعترف بصفاء عينيكِ
ونقاء سريرتك
واختلافكِ
’’
نلت من قصائدها
حظ التينة الحمقاء
حتى اجتثثتي أركان جذوري
حتى ألغيت هويتي
وكان
الأقصاء خيبة أمل
قتلني حبك
و
قتلني هجرك
وأصبحت رجل
رجل الماضي
حيث أنتِ
’’’
الجادل 2018
10-12-19, 01:03 AM
تحققت نبوءة المنشار
ليرحل العشق
ويظل
الأقسى
ليظل الوجه المظلم
عشق الطرف الأوحد
وما أقسااااه
’’’
عندما
تثور المرأة
يتلاشى كل ما حولها
’’’
وأنا لا حول لي ولاااا قوة
أمام قلم
(( الوهج ))
واللهي أنا من عشاق ذاك الحرف يا أنيقة الحرف الراقي
’’’
وأنا
محبة جدا لأخت وشاعرة وكاتبة من الطراز الرفيع
,,,
الوهج
نلتِ من حظ اسمكِ
كله كله كله
ما استبقيتي شيئا
’’’
مررت هنا
الجادل
2018
’’’
وهج يامن تتسابق الحروف للتشرف
بأن تكون بين كلماتك التي تسمع
من الجلد
حقيقة بحثت عن كلمة ترتقي للألق
فلم اجد وعذري مقنع يامهندسة الكلمةالأديبة وهج
وسحر الحرف وسن ومسك الغلا الفيلسوفة الجادل
التي اشرأبت واستشاطت واحضرت المشارط
حتى اخرجت مابين السطور
تحالف مبهر لنون النسوة
جل الود والتقدير والاحترام
رايه في الفكر
في الوهج في القلم
ارسى الفلك
في احداق القراء
قلب معتصم
اهوى الانتشاء
في ثنايا البوح
ساد قباب الحرف المعطر
تجلت فيك عشتار
وروح الكبرياء
وشموخ دك
القافيات
برحيب الاحرار دكا
يا موطن اللهب
احرقتي نصف الحضارات
على حرف طليق
دواح في رجاء الجمال
عظيم الموطن
شفيف ترقرق
على الوجد
للغة العلياء في خواطرك اثملني
يا لعاصفتك العصماء
وللغه الصبار
عنفوان البحار
ضوء الحروف مرسال
في كل سرب ملهم
ذاك الارب
نسي ان الورد
آمن بأشواكه
منتظرا رماح العتب بمقتل
انتي
احجيه القلم
وعنقاء الشعر والادب
ممتن لطريق الذي قادني الى قلمك
:t:
مساحة قلم
10-13-19, 12:49 AM
بإختصار
يكفي ان يتذيل اسمك الموضوع لنرى ابداع مابعده ابداع
ماذا عساني ان اقول اكثر
كلامات ترجمت ما تختزله بعض القلوب من شعور
جماليات رائعة
تستدعي التوقف و التأمل
رائعة للحد الذي يفوق الروعة ذاتها
وهج
أبدعتِ كالعادة
الاستاذه او استاذة الحرف وهج
في هذه الخاطرة جمال عجيب ومتقن
جمال يقول للجمال نفسه استرح فا أنا هنا
ارويتينا بعذب ماسطرهُ قلمك من ماءٍ زلال
يعجز الحرف عن اعطاء النص حقه
بورك القلم وصاحبته
يختم ل 3 ايام
يقيم خمسه نجوم
فقط لأنك تستحقي
بل تلميذة حرفها يتعلّم المشي
يتوّردُ خجلًا من لطفكم الغامر
كما تعتريه البهجة الآن بحضورك
المبهج ..
شاعرنا الجميل ممتنّة لكرم المرور
شكرًا جزيلًا
لا شيء ينصف هذا الجمال حقه ..لا شيء حقاً
كلمات بديعة ، نص غارق بَ الإبهار ..
وهج ، حرفك تهاطل كالمدد..
سلمتِ
ياسر السامري
10-15-19, 07:00 PM
خاطرة جميلة جدا
ياسر السامري
10-15-19, 07:01 PM
بالتوفيق لك
واضائت مصابيح المنتدى مجددا
وامتلئت ارجاؤه بالنور والوهج
صح لسانك وسلمت اناملك
ولافض فوك شاعرتنا العذبه
والمتميزة دائما باشعارها واختياراتها
لذلك صافحتني الظّلال الجميلة
فكانت الأشواقُ سحرًا
في لحظة لُقيا (فاخرة )
مُمتنَّة
:81:
بعض القصائد.. الخواطر.. القصص..
لجمالها .. لاحترافها..لا رد يليق بها..
وهذه القصيدة أكثرها..
رائعة.. رائعة جداً يا وهج.
:x117:
افتحوا لي صفحةً أُخرى جديدة
قال عنها :
(رائعة)
باقي فـ/ صوتي قصيدة
الضّمير المُستتر إلّا عن
الوعي، والنّباهة
مُمتنّة
؛
انا الحفيف
انا الفحيح
انا السم انا السلام
امنحه بانتشاء
الأرض مرمر قصرها...
وستائر النوافذ تمتد من السماء
.
.
.
الليل مخدع جفنها
الصبح خدُُّ من نقاء
.
.
انا بنت الزجاج فخر الاعوجاج
.
.
الثقب الأسود بؤبؤ عينها
والنجم عقد من ضياء
قصائد الغرام
ومفاتن الأحياء
قداسة الانوثة
وثقافة العطاء
.
.
انا حواء...!! يابن آدم
فما أنت بلا حواء!
....
وهج
:نبض:
تنهدت ملئ رائتيّ
وشددت على حروفك
صافحتها بحراره
قبلت جبين النص
وباركت للأرض على هطوله
وهج
:نبض:
انتي استاذة هل تعين ذلك؟
هل تقدرين مدى موهبتك؟
هل تدركين اتساع ادراكك؟
أنتي أعجوبة
واتحدى بفصاحتها كل ذا فصاحة
.
.
تحيتي واحترامي وتقديري لهذا الجمال
شكراً لأنك كتبتيه
اتلهف للمزيد
،، ،،
:81:
أمهليني لحظةً
(قصيرةً ... طويلةً )
كي أستجير
من جنون الاحتفاءْ
إنّني كم أعشق الحرفْ
الخطير !
وسن يا وسن
ملأتِ المكان
عطرًا وشجن!
هُنا :
تلوّح عيناي فرحًا
فقد كان الجمالُ يسيرُ حثيثًا
بباقات الحبِّ إليها
يُغازلني شعرًا
ولأنّني أنتمي لكلّ شيءٍ
جميل ، سأحبّكِ دومًا
:ah11::ah11:
عاشق الحرية
10-16-19, 03:17 PM
عندما يكون العتب مُستساغاً ...!
عندما نقرأ مكامن الألم ونستمتع ...!
عندما تُدَاعبنا همسات اللهب ونسهر تحت أضوائها الحارقة ..!!\
تُركـ لنا أن نتخيل ما كان قبل هذا النص مساحة بيضاء
تُرِكـ لنا أن نتساءل مالذي جعل المنشار عدواًّ للخشب وكلاهما من الجماد ..!
لنا أن نستشعر مالذي جعل اللهب يندفع من منبع الثلج ( الأنثى )
قمة الإكتفاء من مُسبب الجرح ( حتى لو كررت نفسك مرتين )
دليلٌ قائم بل حُجَّه دامغة على عُمق تلكـ الجراحات ...!
كل شيءٍ يُنسى مع الركض خلف القلب إلا الكبرياء يبقى سيد الدفاع الأول عن الذات ..!!
حتى لو بقي القلب مُجرد رُفات تذروه رياح الأشواق ..!! إلا أن كبرياء النفس كفيلا بأن يُضمد جراحاته ...
الصورة التي يصعب علينا تصورها هي لحظة المواجهة (( العتاب <<<<< الفراق )
كم هائل من المشاعر ... حرارة وافرة ... عبرات ساخنة ... كلها إجتمعت وإمتزجت فأصبح من الصعب تخيل الحدث بدقة ..!! لأن كبرياء الأنثى بلآ سقف يستطيع التحليق فوق هامات العواطف ،،،
الثقة بالذات وإنصافها وإخبارنا بأنها على قمة الحق والنقاء نجدها كذلكـ في ( حتى لو كررت نفسك مرتين) ستعود ستعود ولكن هنالكـ فرووق ..! ستجد نفسك في سِلال المُهملات ..
وهج ...
توهج الإبداع من قلمك حتى غشي على الأبصار فإستشعرت جماله
أستاذة وهج هلَّا عذرتي مرور من كانت لياقته الكتابية شبه معدومه فكيف لها أن ان تُجاري كل هذا الإبداع ...
بحق وكلمة حق لو كان بيدي أن يتم وضع هذا النص على قائمة المنتدى لوضعته
جمال وإبداع لآ مثيل له ... ما شاء الله تباركـ الله خير ما يُقال في حضرة هذا الجمال
تحية طيبة
عاشق الحرية
وااااو كلام نايس اكثر من رائع
يارب ماننحرم .. دووووم الابداع
الى الامام .. الى الامام:خروف راقص:
ممتنة للطف المرور
شكرًا جزيلًا
أنرت
العزيزة الجادل 2018 :
أتمنّى لو كانت لغتي جسرًا يمتدُّ
بإسهابٍ
كي أوصلَ بعضًا من بعضي
فأنا الذّاهلُ ... كيفَ أكونُ ؟
وكلّ السحرِ إليكِ يفضي
أتمنى لو كانتْ قمرًا
كلماتي
كي أُزرَعَ أكثر
في ليلكِ وهجًا فضيًّا
والشعر غمامًا يمطرني
كي أُصبِحَ خضراءً جدًا
في صفحاتك دومًا
أكبر
يفقدُ الحرفُ لياقته لأُصبِحَ
قاصرةً ..
و تضيقُ مساحاتُ البوحِ
كُلّما مررتِ متأهبّة الجمال
كيف لي أن أقاوم الرّغبة في عناق
كلّ حرفٍ هنا ؟
كيف لي ألّا أختالَ مرارًا
من مثلي حين تمرّين
ومن مثلكِ يُسبِغُ على المرور
هيبة الكبار ؟
من وافر الحظّ أنّك بالقربِ دومًا
مُمتنّة ياغالية .
:نبض:
قلم جميل
الله يعطيك العافية
وهج يامن تتسابق الحروف للتشرف
بأن تكون بين كلماتك التي تسمع
من الجلد
حقيقة بحثت عن كلمة ترتقي للألق
فلم اجد وعذري مقنع يامهندسة الكلمةالأديبة وهج
وسحر الحرف وسن ومسك الغلا الفيلسوفة الجادل
التي اشرأبت واستشاطت واحضرت المشارط
حتى اخرجت مابين السطور
تحالف مبهر لنون النسوة
جل الود والتقدير والاحترام
هذه الإطلالة تختزل
كلّ الكلمات ... أنصفتني
ونون النّسوة ..؛فهنَّ يلمسن
انعتاق اشتياقي ..فشكرًا بحجم
جمالك بالنّيابة عنهن..
رايه في الفكر
في الوهج في القلم
ارسى الفلك
في احداق القراء
قلب معتصم
اهوى الانتشاء
في ثنايا البوح
ساد قباب الحرف المعطر
تجلت فيك عشتار
وروح الكبرياء
وشموخ دك
القافيات
برحيب الاحرار دكا
يا موطن اللهب
احرقتي نصف الحضارات
على حرف طليق
دواح في رجاء الجمال
عظيم الموطن
شفيف ترقرق
على الوجد
للغة العلياء في خواطرك اثملني
يا لعاصفتك العصماء
وللغه الصبار
عنفوان البحار
ضوء الحروف مرسال
في كل سرب ملهم
ذاك الارب
نسي ان الورد
آمن بأشواكه
منتظرا رماح العتب بمقتل
انتي
احجيه القلم
وعنقاء الشعر والادب
ممتن لطريق الذي قادني الى قلمك
:t:
كالياسمينِ هنا
ما زالَ عالقٌ بي أثر هذا
المرور ..
عاطرٌ .. ماطرٌ .. يُذهلك
عميقٌ ..رقيقٌ ..لا يسعني إلّا
أن أقول : (ما أجملك ! )
ممتنّة للقلم الّذي قادك والطّريق
بإختصار
يكفي ان يتذيل اسمك الموضوع لنرى ابداع مابعده ابداع
ماذا عساني ان اقول اكثر
وبانتصار : شكرًا للموضوعِ .. ولاسمي لأنّك هنا
اطلالتك مكسب
ّ
كلامات ترجمت ما تختزله بعض القلوب من شعور
جماليات رائعة
تستدعي التوقف و التأمل
رائعة للحد الذي يفوق الروعة ذاتها
وهج
أبدعتِ كالعادة
مغمورةٌ أنا بالحبِّ كلّما مررتِ
مغمورةٌ بالامتنان
أهلًا بحجم جمالك
لا شيء ينصف هذا الجمال حقه ..لا شيء حقاً
كلمات بديعة ، نص غارق بَ الإبهار ..
وهج ، حرفك تهاطل كالمدد..
سلمتِ
ولا شيء يصف عمق امتناني
لاطلالتكِ البهيّة
شكرًا غاليتي
خاطرة جميلة جدا
كجمال مرورك
شكرًا جزيلًا
بالتوفيق لك
وإيّاك ..شكرًا
عندما يكون العتب مُستساغاً ...!
عندما نقرأ مكامن الألم ونستمتع ...!
عندما تُدَاعبنا همسات اللهب ونسهر تحت أضوائها الحارقة ..!!\
تُركـ لنا أن نتخيل ما كان قبل هذا النص مساحة بيضاء
تُرِكـ لنا أن نتساءل مالذي جعل المنشار عدواًّ للخشب وكلاهما من الجماد ..!
لنا أن نستشعر مالذي جعل اللهب يندفع من منبع الثلج ( الأنثى )
قمة الإكتفاء من مُسبب الجرح ( حتى لو كررت نفسك مرتين )
دليلٌ قائم بل حُجَّه دامغة على عُمق تلكـ الجراحات ...!
كل شيءٍ يُنسى مع الركض خلف القلب إلا الكبرياء يبقى سيد الدفاع الأول عن الذات ..!!
حتى لو بقي القلب مُجرد رُفات تذروه رياح الأشواق ..!! إلا أن كبرياء النفس كفيلا بأن يُضمد جراحاته ...
الصورة التي يصعب علينا تصورها هي لحظة المواجهة (( العتاب <<<<< الفراق )
كم هائل من المشاعر ... حرارة وافرة ... عبرات ساخنة ... كلها إجتمعت وإمتزجت فأصبح من الصعب تخيل الحدث بدقة ..!! لأن كبرياء الأنثى بلآ سقف يستطيع التحليق فوق هامات العواطف ،،،
الثقة بالذات وإنصافها وإخبارنا بأنها على قمة الحق والنقاء نجدها كذلكـ في ( حتى لو كررت نفسك مرتين) ستعود ستعود ولكن هنالكـ فرووق ..! ستجد نفسك في سِلال المُهملات ..
وهج ...
توهج الإبداع من قلمك حتى غشي على الأبصار فإستشعرت جماله
أستاذة وهج هلَّا عذرتي مرور من كانت لياقته الكتابية شبه معدومه فكيف لها أن ان تُجاري كل هذا الإبداع ...
بحق وكلمة حق لو كان بيدي أن يتم وضع هذا النص على قائمة المنتدى لوضعته
جمال وإبداع لآ مثيل له ... ما شاء الله تباركـ الله خير ما يُقال في حضرة هذا الجمال
تحية طيبة
عاشق الحرية
حينَ تُدندِنُ لغةَ الشّاعر
يلهو بالكلماتِ ؛ ويشعر
أنَّ الحُزنَ يُكتَبُ عبثًا
أنَّ الجُرحَ زُرِعَ ليُزهِر
حينَ يُدندنُ ذاك الشّاعر
يختلقُ الأعذارَ
ليكبر
كمْ اغبط نفسي على هذا الحضور الآسر
الجميل .. المغاير !
وكأنّكَ ختم الجودة ... والقارئُ المُنتَظَر
فالبعض يغيب ويعود على هيئة مطر
فأهلًا بالغمامِ والمطر.
ممتنّة عاشق لاطلالتك المميزة جدًّا كما
عهدتها .
تقديري وتحيتي
قلم جميل
الله يعطيك العافية
كجمال مرورك
ممتنة
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,