رَفيف ..!

[وهج]

يَبدو شِرَاعًا صَوتُنَا
مَنْ كَانَ فينا سَيّدي
مُتْآمِرًا كَالرّيْح ؟!

/


مَا زَالَ يُؤمنُ أنَّ فِي
صَوتِي رَفيفْ
وَلَمْ أَقُلْ مَنْ يَبتَكِرْنِي
مَوعِدًا لِسَمَائِهِ
- عِنْدي سَماءْ -
مَا زَالَ يُؤمِنُ أنَّني لَنْ
أَدْخُلَ المَألوفْ ؛
لأُحَدِّثَ الكَلِمَاتَ ذَاتَ بَرَاعَةٍ
عَنّي ، وعَنّي
وَلَمْ يَزلْ قَلبي شَفيفْ !
لَوْ يَعْلَمون...
الكِبْرياء ... الكِبْرياءْ
لا يُؤلمُ الجُوعَ فقطْ
بَلْ حَتَّى غَطْرَسةَ الرَّغيفْ !
- لِذا صَحيْح -
مَا زَالَ فِي صَوْتِي رَفيفْ
لَكنّني أَخْشَى بأنّي
أَضَعتُني مِثْل الوَرَقْ
لَوْ يَعلَمون...
تَتَردَّدُ الشَّمسُ كَثيرًا بالأُفولْ
وكَأنَّ فِي صَمتِ الرَّحيلِ
قَصَائِدًا يَجْترُّهَا
دَمْعُ الشَّفَقْ
أَيــْـنَ الوَرقْ ؟
ينتَابُنِي ألَقٌ كَبيْرٌ كاشْتِهَاءِ
الشَّمسِ تَرويْضَ
الفُصولْ
لَكنَّنِي بَيني ، وبَيني
هَهُنا جـِــدًّا مُحَاصرْ
اتَّفَقْنَا أنَّنا لَنْ نتَّفِقْ
إلّا فِي نَظْمِ المَسَافةِ
كَيْ يَصيْرَ الدّربَ شَاعرْ
أيْنَ ، أيْنَ الّلاوصولْ ؟
أيْنَ ، أيْنَ المُفْتَرَقْ ؟


/



مَا زِلْتُ (عَنْكَ) أُحَدِّثُ الكَلِمَاتْ

مَا زَالَ فِي صَوتِي رَفيفْ


وَهَــج

[جار القمر]

يبدو شِراعًا صوتُنا
من كان فينا سيّدي
متآمرًا كالرّيح ؟!

/


ما زَالَ يؤمنُ أنَّ في
صَوتِي رَفيفْ
ولمْ أَقُلْ من يبتَكِرْنِي
موعدًا لسمائهِ
- عندي سَماءْ -
ما زالَ يؤمنُ أنَّني لَنْ
أدخُلَ المألوفْ ؛
لأحدّثَ الكلماتَ ذاتَ براعةٍ
عنّي ، وعنّي
ولمْ يزلْ قلبي شفيفْ !
لو يعلمون...
الكبرياء ... الكبرياءْ
لا يُؤلمُ الجوعَ فقطْ
بَلْ حتَّى غطرَسةَ الرَّغيفْ !
- لِذا صحيح -
مَا زالَ في صوتي رَفيفْ
لكنّني أخشى بأنّي
أضعتُني مثل الوَرقْ
لو يعلمون
تَتَردَّدُ الشَّمسُ كثيرًا بالأفولْ
وكأنَّ في صمتِ الرَّحيلِ
قصائدًا يجترُّها
دمعُ الشَّفَقْ
أيـــنَ الورقْ ؟
ينتَابُنِي ألقٌ كبيرٌ كاشتهاءِ
الشّمسِ ترويضَ
الفصولْ
لكنَّنِي بيني ، وبيني
هَهُنا جـــدًّا محاصرْ
اتّفقنا أنَّنا لَنْ نتَّفِقْ
إلّا في نظمِ المسافةِ
كَيْ يصيرَ الدّربَ شاعرْ
أينَ ، أينَ الّلاوصولْ ؟
أينَ ، أينَ المُفترَقْ ؟


/



ما زلتُ (عنَكَ) أحدّثُ الكلماتْ

ما زالَ في صوتي رفيف


وَهَــج




غاليتي
وهج
تغربنا وتبعدنا
وتعود بنا دون أن نبرح
وجدت هنا رقي بالحرف
إلى أبعد مدى
وارتوينا من نهر بوحك بعد تعطش
سلمت الانامل
تقييمي لكلماتك
واحترامي لكي الدائم

[عطر الرومنسيه]

اسمحى لي
ان انثر بين فواصل حروفك

ورودا زاهيه كمذاق قلمك


لا عدمنا عدق احساسك

[المـنادي]

ابدآع يا احسساس...
يعطيك العافيه ع ها الكم الجميل من الكلمات

[الفيفي2017]

يَبدو شِرَاعًا صَوتُنَا
مَنْ كَانَ فينا سَيّدي
مُتْآمِرًا كَالرّيْح ؟!

/


مَا زَالَ يُؤمنُ أنَّ فِي
صَوتِي رَفيفْ
وَلَمْ أَقُلْ مَنْ يَبتَكِرْنِي
مَوعِدًا لِسَمَائِهِ
- عِنْدي سَماءْ -
مَا زَالَ يُؤمِنُ أنَّني لَنْ
أَدْخُلَ المَألوفْ ؛
لأُحَدِّثَ الكَلِمَاتَ ذَاتَ بَرَاعَةٍ
عَنّي ، وعَنّي
وَلَمْ يَزلْ قَلبي شَفيفْ !
لَوْ يَعْلَمون...
الكِبْرياء ... الكِبْرياءْ
لا يُؤلمُ الجُوعَ فقطْ
بَلْ حَتَّى غَطْرَسةَ الرَّغيفْ !
- لِذا صَحيْح -
مَا زَالَ فِي صَوْتِي رَفيفْ
لَكنّني أَخْشَى بأنّي
أَضَعتُني مِثْل الوَرَقْ
لَوْ يَعلَمون...
تَتَردَّدُ الشَّمسُ كَثيرًا بالأُفولْ
وكَأنَّ فِي صَمتِ الرَّحيلِ
قَصَائِدًا يَجْترُّهَا
دَمْعُ الشَّفَقْ
أَيــْـنَ الوَرقْ ؟
ينتَابُنِي ألَقٌ كَبيْرٌ كاشْتِهَاءِ
الشَّمسِ تَرويْضَ
الفُصولْ
لَكنَّنِي بَيني ، وبَيني
هَهُنا جـِــدًّا مُحَاصرْ
اتَّفَقْنَا أنَّنا لَنْ نتَّفِقْ
إلّا فِي نَظْمِ المَسَافةِ
كَيْ يَصيْرَ الدّربَ شَاعرْ
أيْنَ ، أيْنَ الّلاوصولْ ؟
أيْنَ ، أيْنَ المُفْتَرَقْ ؟


/



مَا زِلْتُ (عَنْكَ) أُحَدِّثُ الكَلِمَاتْ

مَا زَالَ فِي صَوتِي رَفيفْ


وَهَــج



ومازال للشعر رفيفه
ولنجم الابداع وهجه

دائما كتاباتك تملئ المنتدى وهجا
كما يملئ نور الصباح الارض فرحا

[وسن]

؛


أغلق الباب عليّ...
إنني في الف حيّ
أُدرك الدهر الخبيث
من معي أو من عليّ
.
.
اختفي في عين يمّ..
اُنكر الصمت الأصم
في يدي طرف الفتيل
مُر نحوك في نَهمّ

حين اسقوني الغرام
عسل قد دُس سُمّ
ساق قلبي ساقياً
ساقني نحو السقمّ
.
.
في هواك هوى الهوى...
فلا تلُم من قد هوى
ماهوى حين هوى
حيث أتآك استوى
.
.
سوف يبنى مرتعك
داخل القلب معك
ينحني كي يرفعك
.
.
ذاك قلبي حين هبّ...
حب مثلك كيف حبْ؟!
بئس مثلي من مُحب
قد غُلبتُ وإن غَلبّ


.
.

آخ ياوهج
كم مرةً علي أن أقول
أن الحروف تنصاع لكِ
بدون ان أخشى أن تملي من قولي
أنامل تلف بالحرير
لاينبغي أن تتوقف سطورك هنا
انتشري
فأنتي أولى من الكثيرين
بغزو العالم جمالاً
دمتي بخير
يادرة المنتدى

.
.
:0741:

[موسى سلام عمران]

شكراااااااا على الموضوع القيم
ماننحرم :85:

[أعد النجوم]

ابدعتي وامتعتي سيدة الحرف وهج

يختم ل 3 ايام

خمس نجمات

تقييمي

تستاهلي

[ابوالليل]

اكتشفت اليوم بأنك
تشبهين
البسوس
نعم انتي تشبهين البسوس
تتسللين بهدوء
ترسمين الخطط
لتشعلي فتيل الحرف
متفرده بصياغة الكلمات
كلمات ربما يقرأها الشخص العادي
ويظنها صامته
ولكن هي كالبحر
يبدو هادئً
ولكنه ممتلئ داخله
بالاسرار

قطرة من غيمه
سقطت على الارض
سقت بذره
انبتت شجره
اخرجت ثماراً
هذه انتي
وهج

[زائر الفجر]

أنُشدُ الغيماتِ
عندِ خَط المُفترق
أكتبُ السَبعَ السَمَواتِ
علهاَ اللَيةَ تُسالم

من أنا عنيَ
إن كُنت في أسواق
النخاسةِ غانمِ


منَ أنا
إلا حفيفُ علىَ أبوابِ السماءِ
أنشدُ الخبزِ
من منقارِ هُدهدِ

من أنا
لَستُ إلا
صوتُ غَطرسة الكؤسِ
لا شَيء يَحفظنيَ
لا الشعرُ ولا النَبيذ


وَهج
يا صَوت الكبرياء
وَقرعَ النواقيس
علىَ قدرِ أهلِ العزِم
تأتيَ العزائمُ
وعلى قَدرِ الكرام المَكارم
برجوازيةُ حَرف مُترف

وخالقيَ
شَدنيَ الحرفُ حدَ السماءِ
وكانكِ علقتِ حبل مشنقةِ
الحروفِ على قمرِ المساء
رائعةُ يا أنتِ

كُنت هنا
زائر الفجر

[مرجانة]

قلبي معك
رغمَ الصدود ..

عيناي متعلقتان بك
رغمَ الاستدار


نحنُ و إنْ اتفقنا
قلوبنا لم تتفق ، على البعدِ و الرحيل






وهج
طوبى للأبجدية حينَ تحركينَ حروفها
و تصوغينها نصاً فريداً يسلب اللب


شديدة السعادة و الامتنان
لحرفكِ الصاخب
المثير و الجميل


دمتِ بارعة

[شطرنج]

لنا في الحياة ثلاث دقات
حياد القرار
ودرب ينادي
حليمة الطباع
وخريطه الصوت
تبحر
لمرفئ اليراع
من كان فيكم
أسير الانتظار


تختبئ خلف السبابة والابهام
مجد الالقاب
سطوه الالهام
وداعه الحرف
وملحمه الشعراء
واقدار النور
والقلم العميق


تتوهج بك

[الجادل 2018]

هلاااا وغلاااا
الوهج
اليوم في ردي
هنا
أريد
أن أكسر حاجز المألوف
’’’
أن أخاطبكِ
كأننا في جلسة
صديقات
حول مائدة العشاء
بلا كلفة ولا تكلف
’’
فمن الردود
كانت درر
’’
وقلمي المتواضع بينهم
اليوم
يأبى المحاكاة
حاب يدخل لغة
حوار عادية
في جلسة
بنات
’’’
:)
لربما لأكسر نمطيتي أنا
اشتقت للأنا
العفوية اليوم
’’’
الظاهر
أخشى أن أدخل عالم الرومنسيات
و تلتصق تهمة
رومنسية بي
لا لا لا
ما له داعي كلش
’’’
خليني على سيفي
فما لي أنا
وما البحر وأهواله
:)
يلا ببلش
ومن الحين بقولج
لم أعد
عدة كلمات
بكسرة وفتحة وضمه
’’’
تأتي
كما تأتي
أهم
شي
أنها
في
حوار
,,,,

[الجادل 2018]

يَبدو شِرَاعًا صَوتُنَا
مَنْ كَانَ فينا سَيّدي
مُتْآمِرًا كَالرّيْح؟!
/

’’’
إن جئنا للعدل والأنصاف
نظرية المؤامرة
صناعة
مكرهم
تنفيذ كيدهن
:)

’’’
’’’
وتتآمرين لتأمريين
يليق بكِ الأمر
منكِ الطلب
ومنه
التم
حيث
حبكِ
حقق أمنية
ليتها كانت القاضية
حبكِ
حيث
اهترأت
و
تهالكت
كل النساء
كنتِ
سبب هلاكه
منها للأعلى
يا الوهج
:)

[الجادل 2018]

مَا زَالَ يُؤمنُ أنَّ فِي
صَوتِي رَفيفْ
وَلَمْ أَقُلْ مَنْ يَبتَكِرْنِي
مَوعِدًا لِسَمَائِهِ
- عِنْدي سَماءْ –
ولن يزل


’’’
غرور شرقي
أقر بنصف الحقيقة الكاملة
حيث
الرفيف أنتِ
الرفيف
بكله لا بجزئية
بريق سرى مغلفا شرايينه
ورقة طوقت جغرافيته
وتوقعت بجذوره التاريخية
حتى بات رفيفك
الرقة والبريق
متلازمة
سقمه

’’’
الوهج
جعله ما يشفى

:)

[الجادل 2018]

مَا زَالَ يُؤمِنُ أنَّني لَنْ
أَدْخُلَ المَألوفْ؛
لأُحَدِّثَ الكَلِمَاتَ ذَاتَ بَرَاعَةٍ
عَنّي ، وعَنّي
وَلَمْ يَزلْ قَلبي شَفيفْ !

’’’
أنه الشرقي
إذا ما بدأ سياسة
الاستنفار
وحشد جنود
الاستفزاز الاستفزاز
يا هذا
أنها
أنثى
السرعة القصوى
برجها
عالم لا مألوف
وكلماتكِ
بأنتِ؟؟ وأنتِ؟؟
’’’
إن البحث عن براعة أنثى
متمرسة متمردة
هو
قمة جهل الباحث
لغز
إذا ما حُلت أحجيته
مات
بريقه
و
رقته
و
القلب الحساس
!!!
يا الوهج
من شوي شادة الظهر فيج
الشفافية
نكسة في عالم
سلب الإرادة
’’’
:)

[الجادل 2018]

لَوْ يَعْلَمون...
الكِبْرياء ... الكِبْرياءْ
لا يُؤلمُ الجُوعَ فقطْ
بَلْ حَتَّى غَطْرَسةَ الرَّغيفْ!
- لِذا صَحيْح -
مَا زَالَ فِي صَوْتِي رَفيفْ
لَكنّني أَخْشَى بأنّي
أَضَعتُني مِثْل الوَرَقْ
لَوْ يَعلَمون...


’’’
لو يعلمون
ما يجهلونه
لبدا سر خفي
رقة ذابت من رقتها
شجاعة
تباطأت خطواتها
وتجاسرت سيوف الظلال
على ظلّ انسيابية
مشاعرها
مخبأة قلبها
بصندوق ثري أثري
به
حكايتها
حيث
الضحية والجلاد
فكبرياء الأنثى
تحدي
’’’
لو يعلمون
الوهج
أبقيه سرا
أنكشف للتو
برجاء
:ah11:

[الجادل 2018]

تَتَردَّدُ الشَّمسُ كَثيرًا بالأُفولْ
وكَأنَّ فِي صَمتِ الرَّحيلِ
قَصَائِدًا يَجْترُّهَا
دَمْعُ الشَّفَقْ
أَيــْـنَ الوَرقْ ؟
ينتَابُنِي ألَقٌ كَبيْرٌ كاشْتِهَاءِ
الشَّمسِ تَرويْضَ
الفُصولْ

’’’
أعلم أن جزء
من
جمال المرأة
تناقضها
بين
الرغبة و الرهبة
القبول والرفض
بين
أريد ولا أريد
يعجبني لا يعجبني
وتبقى
سيدة المواقف
كيف؟؟
حتى عالم الكيفية
ضاع عند
تناقض
أنثى الكبرياء
ولا زال الحبر يكتبها
قبل أن تكتبه
ويشتهى وقع أناملها
قبل أن يقع فريسة
عطرها الآسر
’’’

[الجادل 2018]

لَكنَّنِي بَيني ، وبَيني
هَهُنا جـِــدًّا مُحَاصرْ
اتَّفَقْنَا أنَّنا لَنْ نتَّفِقْ
إلّا فِي نَظْمِ المَسَافةِ
كَيْ يَصيْرَ الدّربَ شَاعرْ
أيْنَ ، أيْنَ الّلاوصولْ ؟
أيْنَ ، أيْنَ المُفْتَرَقْ ؟


’’’
جنون الحب
عاشق
يشتاق
الخصام
يشتاق
العتب
ذاب الورق
والطريق
يأبى
أن يكون
الفراق
المؤدي
للمفترق
يكتب
نهايات سعيدة
بعد
الأرق
بعد
التعب
ذاك
معنى عاشق
بما نيل المطالب بالتمنى
فتأخذ الدنيا غلابا
’’’
الوهج
أرى راية نصركِ
تلوح من البعيد
نعمم هذه
وهج
القصائد
و
الكلمات
عساج على القوة

:)

[الجادل 2018]

مَا زِلْتُ (عَنْكَ) أُحَدِّثُ الكَلِمَاتْ
مَا زَالَ فِي صَوتِي رَفيفْ

’’’
خلاص خارت القوة
نكستي الأعلام

اعترفتي يختي
يعني نزيع :)
خشيتي رحيله لعمركِ
لن يرحل
فمن هوى
الوهج
لا يستطيع أن يعيش
بالظلمات

يااا مستبدة
:)

[الجادل 2018]

خلص الكلام
:)
’’’
عشت معكِ
بتيجي زي ما تيجي
’’’
حيث
الحوار
على طاولة
العشاء

والعزيمة
على
الوهج
أكيد
:)
ما أروع
كلكِ كلكِ كلكِ
مبدعة
ملكة الحرف
’’’

’’’

مررت من هنا
الجادل
2018
,,,

[أم الرجال]

.









( صوتٌ رقيق )
ولو أستملت عنقود رقته
لـ قطفت منه مثنى وثلاث وعشار
ولكن من يجرؤ على صوت الوهج ؟

حتى اللغة أقسمت ألّا لغة غيرك
ثم ألقت بـ نفسها من السطر الأخير ..!




رائعة :نبض:

[عتيم]

*

لم أعترف .. إلّا بربع المفرده

وما تبقّى ليس إلّا من جنون

ذاك الجنون المصطفى .. حتى غفى

قد مرّه الشّك الموسوس .. أن صحى

وما صحى

إيّاكَ أعني .. أنت

أنت يا قلق العيون

تلك العيون الباسمه .. ( مغرورقه )

ايا ريب المنون

خذني إليكَ جثماناً
تُشيّعه السماء المغلقه

*


الحديث امام هذا النص ... لا يُظهر إلّا المدى الفارق

بينك وبين السماء

السماء السابعه

ونحن القاع المتواضعه

والطين المسكين ... ( يا وهج )


ما أعظم الأبجدية

والأعظم أناملك

مستحيلة التركيب

معجزة الإلهام والفكره

ذاك بعضك

كلّك .. شيء تستحيل كتابته

ذاك النور .. يا نور


*

[مساحة قلم]

يَبدو شِرَاعًا صَوتُنَا
مَنْ كَانَ فينا سَيّدي
مُتْآمِرًا كَالرّيْح ؟!

/


مَا زَالَ يُؤمنُ أنَّ فِي
صَوتِي رَفيفْ
وَلَمْ أَقُلْ مَنْ يَبتَكِرْنِي
مَوعِدًا لِسَمَائِهِ
- عِنْدي سَماءْ -
مَا زَالَ يُؤمِنُ أنَّني لَنْ
أَدْخُلَ المَألوفْ ؛
لأُحَدِّثَ الكَلِمَاتَ ذَاتَ بَرَاعَةٍ
عَنّي ، وعَنّي
وَلَمْ يَزلْ قَلبي شَفيفْ !
لَوْ يَعْلَمون...
الكِبْرياء ... الكِبْرياءْ
لا يُؤلمُ الجُوعَ فقطْ
بَلْ حَتَّى غَطْرَسةَ الرَّغيفْ !
- لِذا صَحيْح -
مَا زَالَ فِي صَوْتِي رَفيفْ
لَكنّني أَخْشَى بأنّي
أَضَعتُني مِثْل الوَرَقْ
لَوْ يَعلَمون...
تَتَردَّدُ الشَّمسُ كَثيرًا بالأُفولْ
وكَأنَّ فِي صَمتِ الرَّحيلِ
قَصَائِدًا يَجْترُّهَا
دَمْعُ الشَّفَقْ
أَيــْـنَ الوَرقْ ؟
ينتَابُنِي ألَقٌ كَبيْرٌ كاشْتِهَاءِ
الشَّمسِ تَرويْضَ
الفُصولْ
لَكنَّنِي بَيني ، وبَيني
هَهُنا جـِــدًّا مُحَاصرْ
اتَّفَقْنَا أنَّنا لَنْ نتَّفِقْ
إلّا فِي نَظْمِ المَسَافةِ
كَيْ يَصيْرَ الدّربَ شَاعرْ
أيْنَ ، أيْنَ الّلاوصولْ ؟
أيْنَ ، أيْنَ المُفْتَرَقْ ؟


/



مَا زِلْتُ (عَنْكَ) أُحَدِّثُ الكَلِمَاتْ

مَا زَالَ فِي صَوتِي رَفيفْ


وَهَــج


مجنونه حرف كالعاده
انتي إن كتبتي لا تختارين الا
اجمل المفردات حقا
بين شغف القلوب
ووجع الجوع
وغطرسه الرغيف ...اجدني
اصفق بحراره
اثبت الموضوع ل3ايام
لجماله وحسن صياغته
دومي بسعاده لا تنتهي

[راعي واجب]

العشق جنون


تكفى هذه العباره

[وهج]

غاليتي
وهج
تغربنا وتبعدنا
وتعود بنا دون أن نبرح
وجدت هنا رقي بالحرف
إلى أبعد مدى
وارتوينا من نهر بوحك بعد تعطش
سلمت الانامل
تقييمي لكلماتك
واحترامي لكي الدائم






كما وجدتُ هنا التفاتة مضيئة
وكيف لا ، وانتَ للقمرِ جار
وبمثلك يُستضاءُ ويستنار
كلّي امتنان لأنّك آثرتَ
الوقوف أمام نافذتي

[وهج]

اسمحى لي
ان انثر بين فواصل حروفك

ورودا زاهيه كمذاق قلمك


لا عدمنا عدق احساسك




وللورد ، وسيّدته امتناني
ومساحة البوح العابقة بالعطر
شاكرة تواجدك بعمق

[وهج]

ابدآع يا احسساس...
يعطيك العافيه ع ها الكم الجميل من الكلمات




بكم يتجلّى الإبداع
ممتنة لتواجدك الباهي

[عاشق الحرية]

أبت الريح أن تتوافق مع الأشرعه..!

فكانت النتيجة أن تكون مُمَزَّقة أو مُهترئه..!

أو صمود يقودها إلى مساراتٍ مُتعرجة..!

نبراتٌ حائرة ... ومشاعرٌ جائعة...
كان الكبرياء عُكازاتها الداعمة..!

تتردد تلك النبرات أو الدعوات مراتٍ ومراتّ

ثم تعتزم عزف نغمة الرحيل ولكن التأجيل يكون مثواها النبيل...!
لأن الداخل يُرى بشفافية لمن هو بالخارج فكانت الأنانية نصيب من هو بالخارج ...!!
ومن الصعب الثناء على الذات والإطراء بها لمن كان يمتلك ذلك القلب الشفاف..!


مرور الفصول بأجوائها المتقلبه يُقلب القلب كما تُقلب صفحات الورق ...!
والمشاعر تئن وتحترق كالشمس بلا صوت أو همس ..!

يرتسم الخطان المتوازيان سوية وهما يؤمنان بأنهما لن يلتقيان ...!

عندما نبتسم ونعلم النتيجة الحتمية لرواياتنا الشخصية
وما زلنا نستمر بالحديث إلى كلماتها هنا نعلم أنه ما زال
في الصوت والقلب والفكر ( رفيف )

وهج

كنت اتصفح المنتدى فتوهج نصك حتى لفت انتباهي وحواسي وكامل أركاني ...
فما كان مني إلا المكوث والتحديق والتفكير العميق
فأحببت أن أضع بصمة مُتواضعه تدل انني كنت هنا
تمتعت بجمال هذه الأحرف والأسطر... فشكرا لك من الأعماق

تحية طيبة

عاشق الحرية

[إشراق !]

اتَّفَقْنَا أنَّنا لَنْ نتَّفِقْ
إلّا فِي نَظْمِ المَسَافةِ
كَيْ يَصيْرَ الدّربَ شَاعرْ
أيْنَ ، أيْنَ الّلاوصولْ ؟
أيْنَ ، أيْنَ المُفْتَرَقْ ؟

وهنا .. اتفق الجميع على ان الوهج تغزل من الحرف
اسمى المعاني وأجمل التعابير ..
حينما يكون الحرف لــ وهج تتوارى الاحرف خجلاً فلا ابجدية
تفيها حقها من الثناء والاندهاش ،
سلم البنان ودام جمال العطاء ..
ارق التحايا !

[وهج]

ومازال للشعر رفيفه
ولنجم الابداع وهجه

دائما كتاباتك تملئ المنتدى وهجا
كما يملئ نور الصباح الارض فرحا



وبالامتنان هي ملأى وبالود
هي فقط تشاطركم النّور والظّلال
ممتنّة

[وهج]

؛


أغلق الباب عليّ...
إنني في الف حيّ
أُدرك الدهر الخبيث
من معي أو من عليّ
.
.
اختفي في عين يمّ..
اُنكر الصمت الأصم
في يدي طرف الفتيل
مُر نحوك في نَهمّ

حين اسقوني الغرام
عسل قد دُس سُمّ
ساق قلبي ساقياً
ساقني نحو السقمّ
.
.
في هواك هوى الهوى...
فلا تلُم من قد هوى
ماهوى حين هوى
حيث أتآك استوى
.
.
سوف يبنى مرتعك
داخل القلب معك
ينحني كي يرفعك
.
.
ذاك قلبي حين هبّ...
حب مثلك كيف حبْ؟!
بئس مثلي من مُحب
قد غُلبتُ وإن غَلبّ


.
.

آخ ياوهج
كم مرةً علي أن أقول
أن الحروف تنصاع لكِ
بدون ان أخشى أن تملي من قولي
أنامل تلف بالحرير
لاينبغي أن تتوقف سطورك هنا
انتشري
فأنتي أولى من الكثيرين
بغزو العالم جمالاً
دمتي بخير
يادرة المنتدى

.
.
:0741:






أعبريني كُلّما جُنَّ
الكلام واستراحْ
كُلّما آن الأوان
ليت لي ألف جناح
يا نسيم الشّعرِ ليتْ
كــي أطيـرَ
مـع شعــوري
واشتعالي وغروري
وانبهاري وسروري
وامتنان الامتنان



بعد كلّ هذا
ألا يحقُّ لي أن أختال ؟
أنتِ الارتباك
فكيف للجمال أن يُمل
لا انفكاك ... لا انفكاك




أيا وسن الجميلة :
التفاتتك قصيدة
كيف أقاومها دخيلك
يا جمالك ... ياجمالك

:نبض:

[وهج]

شكراااااااا على الموضوع القيم
ماننحرم :85:


ممتنة لمرورك اللطيف
شكرًا

[وهج]

ابدعتي وامتعتي سيدة الحرف وهج

يختم ل 3 ايام

خمس نجمات

تقييمي

تستاهلي




أيا كريم الحضور

أضأتني بالتفاتتك

الرائعة كالعادة

ممتنة بعمق

[سلمان]

ملكة الحرف وهج

دائما يذهلني حرفك الطاغي

واسلوبك المنفرد الذي ينموا عن

موهبة لترويض الحروف لايجيدها

الا وهج مشاءالله وبارك

تحيتي وجل احترامي

[وهج]

اكتشفت اليوم بأنك
تشبهين
البسوس
نعم انتي تشبهين البسوس
تتسللين بهدوء
ترسمين الخطط
لتشعلي فتيل الحرف
متفرده بصياغة الكلمات
كلمات ربما يقرأها الشخص العادي
ويظنها صامته
ولكن هي كالبحر
يبدو هادئً
ولكنه ممتلئ داخله
بالاسرار

قطرة من غيمه
سقطت على الارض
سقت بذره
انبتت شجره
اخرجت ثماراً
هذه انتي
وهج







لا أدري
هل كانت الكلمات حربي
والنّصرُ نصري ؟
لا أدري !




وإطراقة نبضي
هُنا سفر
يتعبني الحضور الجميل




ممتنّة أن اختزلتني
قطرةً إلى الحياة تُفضي

[وهج]

أنُشدُ الغيماتِ
عندِ خَط المُفترق
أكتبُ السَبعَ السَمَواتِ
علهاَ اللَيةَ تُسالم

من أنا عنيَ
إن كُنت في أسواق
النخاسةِ غانمِ


منَ أنا
إلا حفيفُ علىَ أبوابِ السماءِ
أنشدُ الخبزِ
من منقارِ هُدهدِ

من أنا
لَستُ إلا
صوتُ غَطرسة الكؤسِ
لا شَيء يَحفظنيَ
لا الشعرُ ولا النَبيذ


وَهج
يا صَوت الكبرياء
وَقرعَ النواقيس
علىَ قدرِ أهلِ العزِم
تأتيَ العزائمُ
وعلى قَدرِ الكرام المَكارم
برجوازيةُ حَرف مُترف

وخالقيَ
شَدنيَ الحرفُ حدَ السماءِ
وكانكِ علقتِ حبل مشنقةِ
الحروفِ على قمرِ المساء
رائعةُ يا أنتِ

كُنت هنا
زائر الفجر






حيَّ على الجمال
علّقتني على مِشْجَبِ الّليل
(نجمة )
فكيف لا أختال ؟




لمثلِ مرورك ترتبك
الأبجديّة والأنواء
ممتنّة بعمق

[وهج]

قلبي معك
رغمَ الصدود ..

عيناي متعلقتان بك
رغمَ الاستدار


نحنُ و إنْ اتفقنا
قلوبنا لم تتفق ، على البعدِ و الرحيل






وهج
طوبى للأبجدية حينَ تحركينَ حروفها
و تصوغينها نصاً فريداً يسلب اللب


شديدة السعادة و الامتنان
لحرفكِ الصاخب
المثير و الجميل


دمتِ بارعة




أيا غيمة الفجرِ
يا رفيقة :
نديّةٌ بكِ وسأبقى نديّة




ممتنّة يا جميلة

[وهج]

لنا في الحياة ثلاث دقات
حياد القرار
ودرب ينادي
حليمة الطباع
وخريطه الصوت
تبحر
لمرفئ اليراع
من كان فيكم
أسير الانتظار


تختبئ خلف السبابة والابهام
مجد الالقاب
سطوه الالهام
وداعه الحرف
وملحمه الشعراء
واقدار النور
والقلم العميق


تتوهج بك




لصوتكَ المرئيُّ
وسامة الشّام
وأناقة النّبلاء !
فأهلًا بالوقارِ عميقة

[جملة مفيده]

مختلفة عن كل مره
لكن الابداع والالق لا خلاف عليهما
متوهجة حروفك كالعادة..
رائعة بلا نهاية

[وهج]

الجادل 2018:


كيف أتوارى وهنا أنثى تقول للنّور :
أعبر ؛ فالنّور يعبرُ النّور ..؟
وسلامٌ عليكِ
إنّي والجمال عليكِ متواطئَين





بالحبّ ... بالوردِ
بالنّبلِ ... بالصّدقِ
(تصافحني )
فكيف لأصابعي
أن تقاوم الدّفء ؟





اعتادت أن تعيد لوجه
الصّمت صباه
فكيف لا يتشظّى البوح
صورًا ، وصورًا ليحظى
بالتفاتتها جمعًا غفير ؟



ما أجملَ الانشطارَ
على يديكِ
وما أعظم حظّنا الكبير !


:نبض:

[وهج]

.









( صوتٌ رقيق )
ولو أستملت عنقود رقته
لـ قطفت منه مثنى وثلاث وعشار
ولكن من يجرؤ على صوت الوهج ؟

حتى اللغة أقسمت ألّا لغة غيرك
ثم ألقت بـ نفسها من السطر الأخير ..!




رائعة :نبض:




( وصدىً أنيق )
يُذكّرني بأنَّ للجمالِ ارتدادات
وجميلةً تمتشقُ السّحرَ
من كلّ صوت




لا تُنافِسُ إلّا ذاتها
وهل مثلها ذات ؟

ممتنّة بعمق

[وهج]

*

لم أعترف .. إلّا بربع المفرده

وما تبقّى ليس إلّا من جنون

ذاك الجنون المصطفى .. حتى غفى

قد مرّه الشّك الموسوس .. أن صحى

وما صحى

إيّاكَ أعني .. أنت

أنت يا قلق العيون

تلك العيون الباسمه .. ( مغرورقه )

ايا ريب المنون

خذني إليكَ جثماناً
تُشيّعه السماء المغلقه

*


الحديث امام هذا النص ... لا يُظهر إلّا المدى الفارق

بينك وبين السماء

السماء السابعه

ونحن القاع المتواضعه

والطين المسكين ... ( يا وهج )


ما أعظم الأبجدية

والأعظم أناملك

مستحيلة التركيب

معجزة الإلهام والفكره

ذاك بعضك

كلّك .. شيء تستحيل كتابته

ذاك النور .. يا نور


*




لمْ أكترث إلّا ... لنصفِ المُشكِلة
أنتَ هُنا !
إنْ شئتَ معضلةُ اكتفاء ..
وما تبّقى كيفَ للحرفِ هنا
ألّا يكونْ ؟
متواطئًا كالنّهرِ يرتشفُ
النّجومَ اليافعة
دون انطفاء !
( ليه الجنون ؟)


//


في حضرةِ الشّعرِ والشّاعر
يبقى مداد الأبجديّة
متلعثم قاصر
يجيد ولا يجيد ترتيب الكلام !
فلا عاصمٌ ولا منجى
من الجمال

[وهج]

مجنونه حرف كالعاده
انتي إن كتبتي لا تختارين الا
اجمل المفردات حقا
بين شغف القلوب
ووجع الجوع
وغطرسه الرغيف ...اجدني
اصفق بحراره
اثبت الموضوع ل3ايام
لجماله وحسن صياغته
دومي بسعاده لا تنتهي




وهنا دعوة
لأجعلَ في الكلامِ
مُتّسعًا حانيًا
ولأحُبَّ ما أكتُب
ولأَكتُبَ ما يُحَب




ممتنّة لكرم الحضور
وجمال الإطلالة

[وهج]

العشق جنون


تكفى هذه العباره




إذًا فليجنّ المجانين



شكرًا لمرورك

[وهج]

أبت الريح أن تتوافق مع الأشرعه..!

فكانت النتيجة أن تكون مُمَزَّقة أو مُهترئه..!

أو صمود يقودها إلى مساراتٍ مُتعرجة..!

نبراتٌ حائرة ... ومشاعرٌ جائعة...
كان الكبرياء عُكازاتها الداعمة..!

تتردد تلك النبرات أو الدعوات مراتٍ ومراتّ

ثم تعتزم عزف نغمة الرحيل ولكن التأجيل يكون مثواها النبيل...!
لأن الداخل يُرى بشفافية لمن هو بالخارج فكانت الأنانية نصيب من هو بالخارج ...!!
ومن الصعب الثناء على الذات والإطراء بها لمن كان يمتلك ذلك القلب الشفاف..!


مرور الفصول بأجوائها المتقلبه يُقلب القلب كما تُقلب صفحات الورق ...!
والمشاعر تئن وتحترق كالشمس بلا صوت أو همس ..!

يرتسم الخطان المتوازيان سوية وهما يؤمنان بأنهما لن يلتقيان ...!

عندما نبتسم ونعلم النتيجة الحتمية لرواياتنا الشخصية
وما زلنا نستمر بالحديث إلى كلماتها هنا نعلم أنه ما زال
في الصوت والقلب والفكر ( رفيف )

وهج

كنت اتصفح المنتدى فتوهج نصك حتى لفت انتباهي وحواسي وكامل أركاني ...
فما كان مني إلا المكوث والتحديق والتفكير العميق
فأحببت أن أضع بصمة مُتواضعه تدل انني كنت هنا
تمتعت بجمال هذه الأحرف والأسطر... فشكرا لك من الأعماق

تحية طيبة

عاشق الحرية






كيفَ قرأتَ قِفاري ؟
معشوشبًا كان الطّريق !
تصطادُ فَرَاشَ خيالي
إنْ فرّت التّفاصيل
تفرُّ منكَ إليك


قارئٌ تلفّه السّكينة
( بالنّبوغ )


خصيّت حرفي بالتفاتتك
الفريدة ... فكيف لا أكون
شديدة الامتنان
تقديري

[وهج]

اتَّفَقْنَا أنَّنا لَنْ نتَّفِقْ
إلّا فِي نَظْمِ المَسَافةِ
كَيْ يَصيْرَ الدّربَ شَاعرْ
أيْنَ ، أيْنَ الّلاوصولْ ؟
أيْنَ ، أيْنَ المُفْتَرَقْ ؟

وهنا .. اتفق الجميع على ان الوهج تغزل من الحرف
اسمى المعاني وأجمل التعابير ..
حينما يكون الحرف لــ وهج تتوارى الاحرف خجلاً فلا ابجدية
تفيها حقها من الثناء والاندهاش ،
سلم البنان ودام جمال العطاء ..
ارق التحايا !




رفيقة البداية والإشراق
لا جمال هنا يوازي
إطلالتك المُبهجة
ورزانة الحضور


دمتِ قريبة

[وهج]

ملكة الحرف وهج

دائما يذهلني حرفك الطاغي

واسلوبك المنفرد الذي ينموا عن

موهبة لترويض الحروف لايجيدها

الا وهج مشاءالله وبارك

تحيتي وجل احترامي




أضأتَ مساحة البوح
وأنرتَ أرجائي
ممتنة بعمق
فسخاؤك سخاء

[وهج]

مختلفة عن كل مره
لكن الابداع والالق لا خلاف عليهما
متوهجة حروفك كالعادة..
رائعة بلا نهاية




وكلّ مرّة لا تشبه المرّة

لكلّ حرفٍ مزاج وأثر



ممتنّة للجمال الدّائم

في إطلالتك