حليب الأم ووظيفته الحقيقة

[عطاء دائم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

https://5.top4top.net/p_1430f4ixf1.jpg

هذه مقالة قرأتها عن حليب الام

الحليب الذي بالصورة من نفس الأم .. من نفس الثدي .. في نفس الرضعة !! أولا الحليب الخفيف الذي لونه مائل للأزرق و يشبة الماء .. هذا الحليب الذي يكون في بداية الرضعة تقريبا في أول خمس دقائق .
وظيفته يمد الطفل بالسوائل اللتي يحتاجها جسمه.

ثانيا الحليب الثقيل والقريب من الأصفر وشبية للسمنة أو لون الزبدة .. يكون في اخر جلسة الرضاعة وتقريبا يبدأ في النزول بعد مرور خمس دقائق من بداية الرضاعة .
وظيفته انه يمد الطفل بالمغذيات و البروتينات الضرورية لجسمه..وبعد انتهائه تصل اشاره الى الدماغ ان يزيد إفراز الحليب والعكس بالعكس يعني اذا رضع الطفل فقط القسم الاول من الحليب وانتقل الى الثدي الاخر ،سيصل الدماغ اشاره تدريجياً بتقليل كميه الحليب المفرز.

اذا ما الاستفادة من هذا الشرح ؟؟

ظ،) الطفل يجب ان يظل يرضع من جهة واحدة من ثديك الى ان يصبح فارغ . ولا تستعجلي في تبديل الثدي . حتى لا ترضعي طفلك فقط سوائل .

ظ¢) الطفل طبيعي انه يمل او يبكي في وسط الرضعة وهذا نظرا لأن الحليب الخفيف كان ينزل بسهولة وعند بدأ نزول الحليب الثقيل يحتاج الى مجهود وهذا ما يجعله يبكى احيانا .. لا تملي انتِ الاخرى واستمري .
وهذا سبب عدم زيادة وزن الطفل بحليب الام او يقولون ماشبع لانه تبدل في الثدي او مايكمل في الرضعة
،،،،،
....... سبحان الله .......

دمتم بعافية
:ah11:

[م ستريح البال]

شكرا على المعلومة خيتوو عطاء

[هاجسي]

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ....


سبحان الله ...معلومه قيمه ...عطاء



دمتي سعيده .

[قيثارة]

موضوع قيم
تسلمين حبيبتي ع المعلومات المفيدة
مشكوووورة وبارك الله فيكِ

[ممثل قانوني]

لو قارنا بين حليب أمهات الجيل القديم والجيل الحديث لوجدنا فرقاً شاسعاً، نظراً لإختلاف النمط الغذائي وطرق الوقاية ونظام النوم وسبل العيش وتلوث جسم الإنسان بالإشعاعات الكهرومغناطيسية والبيولوجية، فجميع أجهزة الجسم المناعي تتأثر في الوقت الراهن بالمحيطات الضارة التي تؤثر بشكل كبير على نمط حياة الإنسان، يقاس هذا الفارق أيضاً على نمط حياة البادية وحياة المدن، فنمط العيش في البادية يساعد ويساهم بشكل كبير على إكتساب الراحة النفسية والبدنية وصفاء الذهن والذي ينتج عنه إتاحة جميع العوامل لجسم الإنسان وذهنه لتلقي الغذاء المناسب ودر الحليب للأطفال والذي يساهم في نشأتهم في بيئة صحية مناسبة للنمو، أما حياة المدن فهي حياة مكتظة بالأشغال اليومية والضغوط النفسية والحياتية التي تساهم بشكل كبير في قلة النوم وعدم انتظام النوم والذي يساعد بالتالي في عدم إخراج كافة السموم من الجسم وراحته، إضافةً إلى إضطراب الجهاز الهضمي من خلال تناول الوجبات السريعة والأطعمة الملوثة كيميائياً، وكل هذه العوامل تؤثر سلباً على در الحليب للطفل وعدم إحتواءه على البروتينات والمكونات الأساسية التي تساعد على نموه، فتجد بنية الأطفال وسرعة نموهم في البادية تختلف تماماً عن بنية وسرعة نمو الأطفال الذين تربوا في المدن.
جميع الإستنتاجات التي ذكرتها كانت إجتهادية بناءً على ملاحظة ورصد الواقع الذي نعيشه ومن خلال آراء غالبية أفراد المجتمع، وهذا الرد لا يستند إلى أي مستند علمي، وإنما رأي إجتماعي شخصي فقط وددت مشاركته بخصوص الموضوع، ولكم حرية التقصي والإستفتاء.

تقبلوا مروري ،،،

[ŢαŢμαŊα]

يعطيكي الف عافيه عزيزتي ع هالمعلومات الرائعه