قيثارة
12-01-19, 10:54 PM
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/2746/1530532480/%D9%85%D9%86_%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%81_%D8%A7 %D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8.jpg
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة
فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة
ولكن الوالي لم يعطه شيئاً
وسأله : ما بال فمك معوجاً
فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق
فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر
قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا
فقال للبائع : أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر
إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر
لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري
إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك ..
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة –
-وقال : إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟
فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها !
-وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر
فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟
قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !
- وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج. فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم .
وقف أعرابي معوج الفم أمام أحد الولاة
فألقى عليه قصيدة في الثناء عليه التماساً لمكافأة
ولكن الوالي لم يعطه شيئاً
وسأله : ما بال فمك معوجاً
فرد الشاعر : لعله عقوبة من الله لكثرة الثناء بالباطل على بعض الناس .
كان الحجاج بن يوسف الثقفي يستحم بالخليج العربي فأشرف على الغرق
فأنقذه أحد المسلمين و عندما حمله إلى البر
قال له الحجاج : أطلب ما تشاء فطلبك مجاب
فقال الرجل : ومن أنت حتى تجيب لي أي طلب ؟
قال: أنا الحجاج الثقفى
قال له : طلبي الوحيد أنني سألتك بالله أن لا تخبر أحداً أنني أنقذتك .
دخل أحد النحويين السوق ليشتري حمارا
فقال للبائع : أريد حماراً لا بالصغير المحتقر ولا بالكبير المشتهر
إن أقللت علفه صبر ، وإن أكثرت علفه شكر
لا يدخل تحت البواري ولا يزاحم بي السواري
إذا خلا في الطريق تدفق وإذا أكثر الزحام ترفق.
فقال له البائع : دعني إذا مسخ الله القاضي حماراً بعته لك ..
جاء رجل إلى الشعبي – وكان ذو دعابة –
-وقال : إني تزوجت امرأة ووجدتها عرجاء, فهل لي أن أردها ؟
فقال إن كنت تريد أن تسابق بها فردها !
-وسأله رجل: إذا أردت أن أستحمّ في نهر
فهل أجعل وجهي تجاه القبلة أم عكسها؟
قال: بل باتجاه ثيابك حتى لا تسرق !
- وسأله حاج: هل لي أن أحك جلدي وأنا محرم ؟
قال الشعبي: لا حرج. فقال إلى متى أستطيع حك جلدي ؟
فقال الشعبي: حتى يبدو العظم .