مشاهدة النسخة كاملة : وجهة خطر ..!
قبل الصّفر
كان الّذي ما كان
طفل الكلام الفوضوي
وآخر عناقيد الشّعر
يرسم هناك أوطان
( لطالما كانت الفكرة مأزقي .. هذه المرّة
لم أستنجد بالعناوين بل برواية قرأتها )
//
وين ظلّي ..؟
خابره مَسجي هنيّا !
يختزل شمس الظّهيرة ويتفيّا !
وخابر إنّي
ما استلذّ الصّمت إلّا .. وداخلي يبكي ويغنّي
وين أدوّر لي كلام... يختصر كلّ الكلام ؟
وكلّ وجهة تمتحنّي !!
لا سلام
لا سلام لمن يردّ الشّمس عنّي
وين ظلّي ؟
وين لحظات التَّجلّي ؟
والحروف الّلي تجي رغم انفعالاتي فريدة ؟
والهداوة والتّأني ؟
وانتكاسات المزاجات العنيدة ؟
والحديث المفعم بلذَّة تراود
مسمع الجدران قلِّي ؟
والمُمل الّلي مثل جرد الفيافي
ما يسلّي ؟
والجنون وثورة الشَّك ويقينه ؟
والزّعل وآخر تفاصيل التّراضي ؟
والكلام الفاضي المليان والّلي
أكثر الأحيان فاضي ؟
تبَّت ايدين التَّغلي
كيف ما انت أحيان خلِّي
وانت خلِّي ؟ !
تبّت ايدين الضَّياع
وين أخبّي الرّيح عن هذا التّبَعثُر
وألف باب من اليباب
يفتح بوجهي طريقة ؟!
خذ عيوني
واحدة عين الخطا
والثّانية عين الصّواب
شفْ خَطَاها كيف يستعذب خَطَاها !
ما سألها وش بلاها
عرّت الّليل وتدثّر ... في ضياها ؟
كانت أحلامه ضفاف
وبلْ ريقه من بريقه
لين ما أطفاه الجفاف
وصاح من لي ؟
لا سلام
لا سلام لكلّ ذنبٍ ما يصلّي
والحقيقة
مو غريبة لا فقدت اليوم ظلّي
مو غريبة يمتلي هالصّمت ريبة
الغريب انّي أوقّف خارج التّأويل حاير
التمس طُهر الضّماير
رغم إيماني بفوضاي العجيبة
رغم إيماني بكلّي
ياااااااااااااااااه يا إنها صعيبة
إنّك تفتّش بهذا الكون عن وجهة قريبة
حانية تخلو من أسرار التّحذلق والضّرر
- لو خطاويها امتحان -
والمدى يا للأسف هذا المدى وجهة خطر !
كلّه ينادي : تعال
مدّ رجلك قول بسم الله وامضي
هي على الله
لا تقول الأرض هذي
ما هي أرضي
ولا تلوّح للأمان... الأمان انّك تعيش
دايم تفتّش عن أسباب الأمان
عيش في عين الزّحام
شاعر يرتّب دروبه باهتمام
يطرد الضّيق ويهلّي ... بالطّريق
ولا سلام
لا سلام لكل وجهة .. ما تطيّر لي حمام
وهــج
مــــا عـــادت الأيّـــام جـــدًّا فـــارقــة
نفس انطباع الأمس واقف في غَدي !
أعد النجوم
02-03-20, 12:23 AM
الله عليك شاعرتنا العذبة وهج
هذي الكلمات الرائعه كأني اقراء للشاعر الامير بدر بن عبدالمحسن
وانتي ابدعتي في طرحك الراقي
وهذا ان دل دل على انسانه شاعريه كبيرة تقارع الكبار في هذا المجال
يختم ل 3 ايام
+
خمس نجمات
+
تقيييمي
عطر الرومنسيه
02-03-20, 12:59 AM
وهج انتي وحرفك
متوهج
ابداع وجمال وثقافه
تقبلي تقييمي
جار القمر
02-03-20, 04:25 PM
قبل الصّفر
كان الّذي ما كان
طفل الكلام الفوضوي
وآخر عناقيد الشّعر
يرسم هناك أوطان
( لطالما كانت الفكرة مأزقي .. هذه المرّة
لم أستنجد بالعناوين بل برواية قرأتها )
//
وين ظلّي ..؟
خابره مَسجي هنيّا !
يختزل شمس الظّهيرة ويتفيّا !
وخابر إنّي
ما استلذّ الصّمت إلّا .. وداخلي يبكي ويغنّي
وين أدوّر لي كلام... يختصر كلّ الكلام ؟
وكلّ وجهة تمتحنّي !!
لا سلام
لا سلام لمن يردّ الشّمس عنّي
وين ظلّي ؟
وين لحظات التَّجلّي ؟
والحروف الّلي تجي رغم انفعالاتي فريدة ؟
والهداوة والتّأني ؟
وانتكاسات المزاجات العنيدة ؟
والحديث المفعم بلذَّة تراود
مسمع الجدران قلِّي ؟
والمُمل الّلي مثل جرد الفيافي
ما يسلّي ؟
والجنون وثورة الشَّك ويقينه ؟
والزّعل وآخر تفاصيل التّراضي ؟
والكلام الفاضي المليان والّلي
أكثر الأحيان فاضي ؟
تبَّت ايدين التَّغلي
كيف ما انت أحيان خلِّي
وانت خلِّي ؟ !
تبّت ايدين الضَّياع
وين أخبّي الرّيح عن هذا التّبَعثُر
وألف باب من اليباب
يفتح بوجهي طريقة ؟!
خذ عيوني
واحدة عين الخطا
والثّانية عين الصّواب
شفْ خَطَاها كيف يستعذب خَطَاها !
ما سألها وش بلاها
عرّت الّليل وتدثّر ... في ضياها ؟
كانت أحلامه ضفاف
وبلْ ريقه من بريقه
لين ما أطفاه الجفاف
وصاح من لي ؟
لا سلام
لا سلام لكلّ ذنبٍ ما يصلّي
والحقيقة
مو غريبة لا فقدت اليوم ظلّي
مو غريبة يمتلي هالصّمت ريبة
الغريب انّي أوقّف خارج التّأويل حاير
التمس طُهر الضّماير
رغم إيماني بفوضاي العجيبة
رغم إيماني بكلّي
ياااااااااااااااااه يا إنها صعيبة
إنّك تفتّش بهذا الكون عن وجهة قريبة
حانية تخلو من أسرار التّحذلق والضّرر
- لو خطاويها امتحان -
والمدى يا للأسف هذا المدى وجهة خطر !
كلّه ينادي : تعال
مدّ رجلك قول بسم الله وامضي
هي على الله
لا تقول الأرض هذي
ما هي أرضي
ولا تلوّح للأمان... الأمان انّك تعيش
دايم تفتّش عن أسباب الأمان
عيش في عين الزّحام
شاعر يرتّب دروبه باهتمام
يطرد الضّيق ويهلّي ... بالطّريق
ولا سلام
لا سلام لكل وجهة .. ما تطيّر لي حمام
وهــج
مــــا عـــادت الأيّـــام جـــدًّا فـــارقــة
نفس انطباع الأمس واقف في غَدي !
غاليتي وهج
كل حرف هنا حكايه
صراع النفس ونهايه
ربما ننتصر ونرفع الرايه البيضاء
ونلعن الهزيمه
ام ربما ينقطع حبل الجواد ونهزم
وهج
حرفك لامع وساطع
بازخ بالعطاء
يعبر قلوبنا دون اذنا منا
ويتربع على اعلى مساحات الشوق
حتى لم ننتهى له حبا
وكما تشرق الشمس
اشرقتى لنا وهج
مبدعه حقا
دمتى بود ودام نبض قلبك
قيصر الحرف
02-03-20, 05:36 PM
دائماً ماتنفرد بتغريدات الحرف
وتتقدم دون أن تنحرف عن روعة التأثير والأبهار
وهج
وجودك يشعل فضاء الحرف
مساحه شاسعه من الاحترام
فلتتولد نجومك هنا كباقات الخزامى
مودتي
الفيفي2017
02-03-20, 06:24 PM
قلم يجذبك وهجه قبل ان يكتب
ورغم قولك
مــــا عـــادت الأيّـــام جـــدًّا فـــارقــة
نفس انطباع الأمس واقف في غَدي !
اقول
حروفك كما اشعة الشمس الشارقه
تضل رائعة بالأمس واليوم وفي الغدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
كلمات عذبه.... احسنتي وهج
دمتي سعيده.
الدقائق لا تعود لمخبئها
لأنها سجينة عالمها
كم طير قبة هامته
سماء ابراجها
مجنحه اللغه
سبيلها
تصافح الافق
ظلام مع اصيلها
انتي
منارة الشعر
وشاعرة البروتوكولات الفكريه
عاشق الحرية
02-04-20, 04:33 PM
حكاية الظل ... تضل الإنعكاس الأمثل للوهج...
أين ذلك الظل ... مع العلم التام بعدم مفارقته لصاحبه
إلا أن طول الوقوف جعل موقع الظل يتغير بِتغير الشمس من جهة لِأُخرى ...! وذلك للبحث عن مخرج يختصر كل وقفات التأمل بين الذات وما فات وما هو آت ...! حتى تبعثرت الكلمات والكتابات لأن الموقف مُغاير تماماً لكل المواقف ... حتى أن تلك الوقفه الطويله
جعلت التذمر والتشتت في كل عابر حجب أشعة الشمس وأفسد تركيبة الظل ...!
ااااااااه من التغلي لآ جا من طرف نفسٍ عزيزة رغم الحاجة تقول في أمان الله ما تنقصني أي حاجة...
رغم الحاجة إلا أن اختلاق الأعذار يسد عن النفس ألف حاجة ...!
وتبقى للعيون ألف لغة حتى ولو أظهرت عكس ما بالداخل فقط خذ تفاصيل العذاب من تحت الأهداب...
والسؤال يُغني عن ألف عتاب ...!
غابت الشمس وفُقد المُؤنس( الظل ) ولا زال الصمت يملأ جسد خارجه البرود وداخله يذوب..!
سهلةٌ تلك الآراء والحلول سواء من دواخلنا أو ممن هم حوالينا حيث يرسم كل شخص طريق ويقول هنآ الأمان
فقط لأنه لم يستشعر قسوة الواقع أو مرارة الأحداث ..
ويبقى التبلد سَيِّدَ كل عزلة صمت يشوبها ضجيج الروح
فلن تفرق أحداث اليوم عن الغد ... !
وهج ...
ما فائدة الإطراء لهكذا إبداع وانا على يقين أن أحرفي لن تفي بحق هذا القلم ...
فقط شكرا لك من أعمق نقطة بقلبي على هكذا روعه وإبداع...
تحية طيبة
عاشق الحرية
الله عليك شاعرتنا العذبة وهج
هذي الكلمات الرائعه كأني اقراء للشاعر الامير بدر بن عبدالمحسن
وانتي ابدعتي في طرحك الراقي
وهذا ان دل دل على انسانه شاعريه كبيرة تقارع الكبار في هذا المجال
يختم ل 3 ايام
+
خمس نجمات
+
تقيييمي
أنزلتني منازل النّجمات
ويا حظّ الحرف هنا !
وحظّي !
سخيّ المرور دومًا
وكأنّك
( قهوة عرب )
وهج انتي وحرفك
متوهج
ابداع وجمال وثقافه
تقبلي تقييمي
لا طابت عروقٍ
لمثلك ما تفز
وأنتِ العطر
ومن فينا ما يحبّ
( العطر ) ؟
:Dl3:
غاليتي وهج
كل حرف هنا حكايه
صراع النفس ونهايه
ربما ننتصر ونرفع الرايه البيضاء
ونلعن الهزيمه
ام ربما ينقطع حبل الجواد ونهزم
وهج
حرفك لامع وساطع
بازخ بالعطاء
يعبر قلوبنا دون اذنا منا
ويتربع على اعلى مساحات الشوق
حتى لم ننتهى له حبا
وكما تشرق الشمس
اشرقتى لنا وهج
مبدعه حقا
دمتى بود ودام نبض قلبك
سبحان من جمّل
حضورك كالمطر
في عيون كلّ الشّاكرين !
في كلّ لفتة لك هنا
كأنّك تمدّ القمر
لكفوف كلّ الحالمين !
جار القمر :
يبقى الامتنان مُمتنًّا
لعظيم النّور فيك
ولا يكفيك
من أعماقِ القلب
( شُكرًا)
دائماً ماتنفرد بتغريدات الحرف
وتتقدم دون أن تنحرف عن روعة التأثير والأبهار
وهج
وجودك يشعل فضاء الحرف
مساحه شاسعه من الاحترام
فلتتولد نجومك هنا كباقات الخزامى
مودتي
هذا الحضور بحاجة لأيادي
لتعانقَ الإبهار فيه
لتلك المساحة ألفُ
جناحٍ من الشُّكر
مُمتنّة لعمق
الجمال فيك
قلم يجذبك وهجه قبل ان يكتب
ورغم قولك
مــــا عـــادت الأيّـــام جـــدًّا فـــارقــة
نفس انطباع الأمس واقف في غَدي !
اقول
حروفك كما اشعة الشمس الشارقه
تضل رائعة بالأمس واليوم وفي الغدي
ما دام خطواتك شعر
يا معشب الخطوة
( هلا )
انت الّذي خطوتْك
جدًّا فارقة
ممتنّة يا بهيّ
الالتفاتة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
كلمات عذبه.... احسنتي وهج
دمتي سعيده.
وعليكم السلام والرحمة
وبعد السّلام
ممتنّة لمرورك الجميل
وأمنيتك الودودة
لقلبك السّعادة أيضًا
الدقائق لا تعود لمخبئها
لأنها سجينة عالمها
كم طير قبة هامته
سماء ابراجها
مجنحه اللغه
سبيلها
تصافح الافق
ظلام مع اصيلها
انتي
منارة الشعر
وشاعرة البروتوكولات الفكريه
تنفرُ الحروف من يدي !
فلا احتواءٌ لغويٌّ قادر
على وصف البهجة
بمرور سيّد الأناقة
الفكريّة
ممتنّة لهذه الإطلالة
النّبيلة
حكاية الظل ... تضل الإنعكاس الأمثل للوهج...
أين ذلك الظل ... مع العلم التام بعدم مفارقته لصاحبه
إلا أن طول الوقوف جعل موقع الظل يتغير بِتغير الشمس من جهة لِأُخرى ...! وذلك للبحث عن مخرج يختصر كل وقفات التأمل بين الذات وما فات وما هو آت ...! حتى تبعثرت الكلمات والكتابات لأن الموقف مُغاير تماماً لكل المواقف ... حتى أن تلك الوقفه الطويله
جعلت التذمر والتشتت في كل عابر حجب أشعة الشمس وأفسد تركيبة الظل ...!
ااااااااه من التغلي لآ جا من طرف نفسٍ عزيزة رغم الحاجة تقول في أمان الله ما تنقصني أي حاجة...
رغم الحاجة إلا أن اختلاق الأعذار يسد عن النفس ألف حاجة ...!
وتبقى للعيون ألف لغة حتى ولو أظهرت عكس ما بالداخل فقط خذ تفاصيل العذاب من تحت الأهداب...
والسؤال يُغني عن ألف عتاب ...!
غابت الشمس وفُقد المُؤنس( الظل ) ولا زال الصمت يملأ جسد خارجه البرود وداخله يذوب..!
سهلةٌ تلك الآراء والحلول سواء من دواخلنا أو ممن هم حوالينا حيث يرسم كل شخص طريق ويقول هنآ الأمان
فقط لأنه لم يستشعر قسوة الواقع أو مرارة الأحداث ..
ويبقى التبلد سَيِّدَ كل عزلة صمت يشوبها ضجيج الروح
فلن تفرق أحداث اليوم عن الغد ... !
وهج ...
ما فائدة الإطراء لهكذا إبداع وانا على يقين أن أحرفي لن تفي بحق هذا القلم ...
فقط شكرا لك من أعمق نقطة بقلبي على هكذا روعه وإبداع...
تحية طيبة
عاشق الحرية
هل كانت الشّمس
من تقرأ ؟
عُذرًا :
أطلتُ الوقوف وحرت !
من أيّ الأبوابِ أدخل ؟
مرورك كالغيم
( يتشَرْبَك )
على أغصاني
وبه تختال .. تختال
كلّ الظِّلال
مُمتنّة بعمق
لأنّك هنا
الوسامْ
02-05-20, 11:47 PM
وكيف لي ان استغرب انتماء الجمال
لعالم حرفك سيدتي ... وانتي العازفه
باحتراف على قيثارة الجمال
تقييمي ونجومي الخمس
وطوق من الياسمين
يا انيقة الحرف
وكيف لي ان استغرب انتماء الجمال
لعالم حرفك سيدتي ... وانتي العازفه
باحتراف على قيثارة الجمال
تقييمي ونجومي الخمس
وطوق من الياسمين
يا انيقة الحرف
وشمتني بالنّور
فكان الختام مُضيئًا
إنْ كُنتَ للطفِ نهرٌ جارٍ
فكيف لا نسرف ؟
دمتَ للجمالِ وسامًا
ممتنّة بعمق
مــــا عـــادت الأيّـــام جـــدًّا فـــارقــة
نفس انطباع الأمس واقف في غَدي !
كللماتك رائعه:ah11:
مــــا عـــادت الأيّـــام جـــدًّا فـــارقــة
نفس انطباع الأمس واقف في غَدي !
كللماتك رائعه:ah11:
ولمرورك أرجٌ عطر
ممتنّة
وأهلا بكِ
:ah11:
قبل الصّفر
كان الّذي ما كان
طفل الكلام الفوضوي
وآخر عناقيد الشّعر
يرسم هناك أوطان
( لطالما كانت الفكرة مأزقي .. هذه المرّة
لم أستنجد بالعناوين بل برواية قرأتها )
//
وين ظلّي ..؟
خابره مَسجي هنيّا !
يختزل شمس الظّهيرة ويتفيّا !
وخابر إنّي
ما استلذّ الصّمت إلّا .. وداخلي يبكي ويغنّي
وين أدوّر لي كلام... يختصر كلّ الكلام ؟
وكلّ وجهة تمتحنّي !!
لا سلام
لا سلام لمن يردّ الشّمس عنّي
وين ظلّي ؟
وين لحظات التَّجلّي ؟
والحروف الّلي تجي رغم انفعالاتي فريدة ؟
والهداوة والتّأني ؟
وانتكاسات المزاجات العنيدة ؟
والحديث المفعم بلذَّة تراود
مسمع الجدران قلِّي ؟
والمُمل الّلي مثل جرد الفيافي
ما يسلّي ؟
والجنون وثورة الشَّك ويقينه ؟
والزّعل وآخر تفاصيل التّراضي ؟
والكلام الفاضي المليان والّلي
أكثر الأحيان فاضي ؟
تبَّت ايدين التَّغلي
كيف ما انت أحيان خلِّي
وانت خلِّي ؟ !
تبّت ايدين الضَّياع
وين أخبّي الرّيح عن هذا التّبَعثُر
وألف باب من اليباب
يفتح بوجهي طريقة ؟!
خذ عيوني
واحدة عين الخطا
والثّانية عين الصّواب
شفْ خَطَاها كيف يستعذب خَطَاها !
ما سألها وش بلاها
عرّت الّليل وتدثّر ... في ضياها ؟
كانت أحلامه ضفاف
وبلْ ريقه من بريقه
لين ما أطفاه الجفاف
وصاح من لي ؟
لا سلام
لا سلام لكلّ ذنبٍ ما يصلّي
والحقيقة
مو غريبة لا فقدت اليوم ظلّي
مو غريبة يمتلي هالصّمت ريبة
الغريب انّي أوقّف خارج التّأويل حاير
التمس طُهر الضّماير
رغم إيماني بفوضاي العجيبة
رغم إيماني بكلّي
ياااااااااااااااااه يا إنها صعيبة
إنّك تفتّش بهذا الكون عن وجهة قريبة
حانية تخلو من أسرار التّحذلق والضّرر
- لو خطاويها امتحان -
والمدى يا للأسف هذا المدى وجهة خطر !
كلّه ينادي : تعال
مدّ رجلك قول بسم الله وامضي
هي على الله
لا تقول الأرض هذي
ما هي أرضي
ولا تلوّح للأمان... الأمان انّك تعيش
دايم تفتّش عن أسباب الأمان
عيش في عين الزّحام
شاعر يرتّب دروبه باهتمام
يطرد الضّيق ويهلّي ... بالطّريق
ولا سلام
لا سلام لكل وجهة .. ما تطيّر لي حمام
وهــج
مــــا عـــادت الأيّـــام جـــدًّا فـــارقــة
نفس انطباع الأمس واقف في غَدي !
*
وين قل لي ..؟
لا غدا وجه الحقيقة .. باب ..
مقفول وسراب
والخطاوي كذّبتها الرّيح ..!
وتعرّى الأثر
واندثر ..؟
رغم المسافات الأثر !!
واللقاء .. صفحة
من غصون الكتاب
مرّها طير وبكى
بلّل الصفحه ..
وطاااااار ..!
*
لا تعليق
النص أعظم من قدرتي على الكتابه
لا تعليق
//
*
وين قل لي ..؟
لا غدا وجه الحقيقة .. باب ..
مقفول وسراب
والخطاوي كذّبتها الرّيح ..!
وتعرّى الأثر
واندثر ..؟
رغم المسافات الأثر !!
واللقاء .. صفحة
من غصون الكتاب
مرّها طير وبكى
بلّل الصفحه ..
وطاااااار ..!
*
لا تعليق
النص أعظم من قدرتي على الكتابه
لا تعليق
//
كان هذا التعليق كافيًا
ليثير أبعاد الدهشة
أينما حللت تصنع الفارق
ممتنة لمرورك
vBulletin® , Copyright ©2000-2024,