هاشم هاشمي
02-26-20, 03:08 AM
https://images.alwatanvoice.com/news/images/3911069863.jpg
من المعتاد والطبيعي أن يستقبل الأطفال الدنيا بمجرد خروجهم من رحم أمهاتهم
بالبكاء، ولكن هذا لم يحدث مع طفلة برازيلية خرجت من أحشاء أمها بحالة فريدة
من نوعها، بعد ولادتها في عملية قيصرية منذ أسبوع في مدينة برازيلية اسمها
Nilópolis بولاية ريو دي جنيرو.
وسموها ايزابيلا.
البداية جاءت بعدما اتفقت سيدة برازيلية مع مصور ليسجل
لحظة ولادة ابنتها وخروجها إلى العالم، وقام المصور بالتقاط ما يكفي من الصور
للطفلة، ثم حمل إلى بيت الأم ما التقطه من صور لابنتها الوحيدة التي أطلقت
عليها اسم "إيزابيلا"، وسلمها للزوجين، وبينها واحدة تأثر بها وهي التي خطفت
الأضواء.
https://images.alwatanvoice.com/news/images/3911069893.jpg
من جهتها، تأملت الأم صورة ابنتها وضحكت، قائلة إن ابنتها لم تخرج باكية أبداً
كعادة المواليد، بل يبدو أنها كانت "عاتبة" فقطبت حاجبيها غضباً، لأنهم أخرجوها
من حيث أمضت أول 9 أشهر في حياتها، أو لأنها أبصرت النور قبل التاريخ الذي
حدده الطبيب بيومين.
أما الطبيب، فذكر أن المولودة "إيزابيلا" لم تبكِ على الإطلاق "لذلك رحت أطالبها
بأن تبكي، وكررت عليها الطلب كثيراً، لأن بكاء المولود الجديد مفيد لرئتيه ولتحريك
الدم في الأوردة، إلى أن بكت أخيراً".
واستكمل: "وعن غضبها لأني أخرجتها إلى العالم فستنساه حين تتعرف إلى أمها
وتعيش معها، وستشكرني مدى الحياة".
https://images.alwatanvoice.com/news/images/3911069895.jpg
https://images.alwatanvoice.com/news/images/3911069898.jpg
من المعتاد والطبيعي أن يستقبل الأطفال الدنيا بمجرد خروجهم من رحم أمهاتهم
بالبكاء، ولكن هذا لم يحدث مع طفلة برازيلية خرجت من أحشاء أمها بحالة فريدة
من نوعها، بعد ولادتها في عملية قيصرية منذ أسبوع في مدينة برازيلية اسمها
Nilópolis بولاية ريو دي جنيرو.
وسموها ايزابيلا.
البداية جاءت بعدما اتفقت سيدة برازيلية مع مصور ليسجل
لحظة ولادة ابنتها وخروجها إلى العالم، وقام المصور بالتقاط ما يكفي من الصور
للطفلة، ثم حمل إلى بيت الأم ما التقطه من صور لابنتها الوحيدة التي أطلقت
عليها اسم "إيزابيلا"، وسلمها للزوجين، وبينها واحدة تأثر بها وهي التي خطفت
الأضواء.
https://images.alwatanvoice.com/news/images/3911069893.jpg
من جهتها، تأملت الأم صورة ابنتها وضحكت، قائلة إن ابنتها لم تخرج باكية أبداً
كعادة المواليد، بل يبدو أنها كانت "عاتبة" فقطبت حاجبيها غضباً، لأنهم أخرجوها
من حيث أمضت أول 9 أشهر في حياتها، أو لأنها أبصرت النور قبل التاريخ الذي
حدده الطبيب بيومين.
أما الطبيب، فذكر أن المولودة "إيزابيلا" لم تبكِ على الإطلاق "لذلك رحت أطالبها
بأن تبكي، وكررت عليها الطلب كثيراً، لأن بكاء المولود الجديد مفيد لرئتيه ولتحريك
الدم في الأوردة، إلى أن بكت أخيراً".
واستكمل: "وعن غضبها لأني أخرجتها إلى العالم فستنساه حين تتعرف إلى أمها
وتعيش معها، وستشكرني مدى الحياة".
https://images.alwatanvoice.com/news/images/3911069895.jpg
https://images.alwatanvoice.com/news/images/3911069898.jpg