قيثارة
03-14-20, 10:45 PM
من أعظم ما يتقرب به العبد إلى ربه عند نزول الشدائد ، وحلول المخاوف
أن يدعو الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا
ويتخير منها ما يناسب المقام والحاجة .
ومن أسماء الله العظيمة التي يجدر بنا سؤال الله تعالى بها في هذه الأيام :
اسمه تعالى ( اللطيف )
فإذا ادلهمت الأمور، وضاقت الأحوال، وحل البلاء ، وتعاظم الكرب، وتأخر الفرج ،
ويأست النفس ، وساءت بك الظنون
فالهج دائمًا باسم الله اللطيف:
الذي لطف عِلمه فأحاط بكل ما دق وجل
والذي يلطف بأوليائه فيُدبِّر لهم من عجائب الأمور ما لا يخطر على البال
ويُخرِجهم من الشدائد بلطفٍ عجيب .
فاللهم يا لطيف :
الطف بعبادك ، واجعل لهم فرجا ومخرجا ، وعافية من كل بلاء.
{اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ }
{ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}
أن يدعو الله بأسمائه الحسنى وصفاته العليا
ويتخير منها ما يناسب المقام والحاجة .
ومن أسماء الله العظيمة التي يجدر بنا سؤال الله تعالى بها في هذه الأيام :
اسمه تعالى ( اللطيف )
فإذا ادلهمت الأمور، وضاقت الأحوال، وحل البلاء ، وتعاظم الكرب، وتأخر الفرج ،
ويأست النفس ، وساءت بك الظنون
فالهج دائمًا باسم الله اللطيف:
الذي لطف عِلمه فأحاط بكل ما دق وجل
والذي يلطف بأوليائه فيُدبِّر لهم من عجائب الأمور ما لا يخطر على البال
ويُخرِجهم من الشدائد بلطفٍ عجيب .
فاللهم يا لطيف :
الطف بعبادك ، واجعل لهم فرجا ومخرجا ، وعافية من كل بلاء.
{اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ }
{ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}