خوافي
04-01-20, 07:42 PM
في آحدى ليَـآلي الشتآء البآرده ’’
ۈقفت على بعد مسَـآفہْ من ذلڪَ المڪََـآن ’’ ،
مڪَآن [ تتنآثر / فيَہْ حبيبات من السمۈم , . . ،’
تغطي آرجـآءه عتمـ’ـہْ الليل المظلم . . ’، !
تفَـۈح منه رآئحَہْ / ثلج متسآقط . . ، ؟
ليس بمقدۈري رؤيہْ شي . . ’ سۈى نۈر . . ! / نۈر منبعث من بعيد . . ’
لعله نۈر آحدى نۈآفذ تلڪَ القلعہْ المۈجۈده في آحدى زۈآيا ذلڪَ المڪَآن . . ’
ربما قد تڪَۈن [ الذڪَرى ] لـآ زالت مستيقضہْ . . ؟ ،’’
آيعقل بآنها ترغب آن تستدعيني . . لـآسهر معها في هذه الليلہْ آيضا ؟ ،’
آيعقل آن آعۈد لتلڪَ القلعه مجددا! . . ؟
(ل) آتجرع ڪَآس الـآلم . . يليه ڪَآس آخر من الهمۈم ؟؟
لتلتف على عنقـي / خيۈط تلڪَ الذڪَريات المحطمہْ ؟،’
.
.
ۈقفت حيث آنَـ’ـآ .. !
متردده . . ؟ هل آعۈد ؟ / آم امضي بخطۈآتي للـآمام . . ’’
(ف) لم آعد آشعر بـ قدماي . . من شده برۈده المڪَآن. . ’ ؟
آنسابت على خدي . . ’ دمعَہْ !،’
آدفآت ۈجهي الشاحب ! ،’
ۈارتسمت على شفتي ابتسآمہْ ،’’ ؟
لعلها قد تڪَۈن ابتسامہْ فرح ! ، لآن هنآلڪَ من يشعر بما اشعر به !
قد تڪَۈن تلڪَ الدمعَہْ , , / هي رفيقتي في هذه الليلَہْ . . ’،
رآۈدتني الڪَثير من الـآسئلہْ ’،
ۈهمست بهمساتي لتلڪَ الدمعَہْ . . ؟
لما ( انا ) هڪَذا ؟
لمـآ لـآ اڪَۈن (ڪَ) سآئر البشر !!!
لمـآ لآ استطيع النسيان ؟
.
.
.تقدمت بخطۈآتي للَـآمام ! ،’
لا استطيع سماع شي . . / سۈى خطۈات اقدامي ، . .
على ذلڪَ آلثلج المتراڪَم هنا ۈهنآڪَ . . / !
بينمـ’ـآ امشي ’
تعجبت من نفسي ؟
لمـ’ـآ لا زلت آردد بقايا حرۈفَہْ هنا ؟
لمـآ لازلت / ’’ آتخيل طيفہْ بين الحين ۈالـآخر ؟؟
لمَـآ لـآ آاغاادر بصمت ! ،’
لـآترڪَ جميع تلڪَ الذڪَريات العالقَہْ ؟
لـآترڪَ جميع تلڪَ الجرۈۈح / . . لعلها تلتئم يۈماً ما ؟
تلآلئت دمعَہْ اخرى . . ،’
.
.
ابتسمت من جديد . .
ۈهمست بصۈتي المبحۈۈح !
ڪَلما ۈددت الاقتراب لـ مخرج هذا المڪَآن . . ’
آبتعد آڪَثر . . (ف) آڪَثر . . !
ۈتستمر عينآي الحزينتآن (ب) ذرف تلڪَ الدمۈع الدآفئہْ . . ’
ۈڪَآنها . . تعزف لي ترنيمَہْ جميله تتخلل بين شرائح تلڪَ الظلمَہْ القاتمہْ ’’
لتۈآسي قلبي الحزيَـن . . ’’ . . ۈلترسم الابتسامہْ من جديد . . ،’
.
.
جلسَـت على آحدى تلڪَ الصخۈر . . ’
مسحت بيدي على بقايا تلڪَ الدمۈع . . ’’ . .
نظرت لـ يدي . . ’ !
ۈابتسمت . . !
ۈقلت في نفسي !
دائماً ڪَنت اردد . . ’ حينمآ سآمسڪَ بيديڪَ ! ، . .
لن آفلتها ابداً . . / لڪَي تبقى دائماً بجآنبي . . ؟
لڪَي آهمس لڪَ بذلڪَ الڪَم من المشآعر . . ، !
. . . . .
جلست حيث انااا . .
ۈسمحت لـ عيناي بذرف تلڪَ الدمۈع بصمت . . ،’’
فۈر انتهائي من ذرفها . . / رفعت يدي ۈمسحت تلڪَ البقايا بحزن ! ،’
ۈقفت / ۈالتفت لذلڪَ المڪَان . . ،’ ۈرددت بهمساتي :
عذرا سيدي . .
هنالڪَ [ نهايہْ ] للـآلم ؟
ۈهنآلڪَ [ نهايہْ ] للجرۈح / ۈللدمۈع ؟
ۈان ڪَانت تلڪَ النهايہْ بعييده ؟
(س) آصبر !!!
قد آڪَۈن / آمر بمراحل تلڪَ النهايَہْ !
لذلڪَ / لم تنتهي تلڪَ البدآيہْ بعد ؟
(ف) لحڪَآيتي . . / آلم تسرب لحياتي رغما عني ’
.
.
حسره تعتصر قلبي !
بين حين ۈآخر ؟
ۈتساؤۈلات ڪَثيره تراۈدني ؟
ۈحنين / ربما شۈق ؟ قد يحطمني (ل) شتآآآآت ؟
لن آقف ( ضعيفہْ ) هڪَذا ؟
ۈان ڪَنت آعشقڪَ / ۈ بجنۈن ؟
فعلت ما يجب فعله . . / ،’’ رغم انني ۈددت آن تبقى ارۈاحنا معاً ۈللـآبد !!!
الـآ ان ترددي ! ،’ قد يجعلني غير قادره على مۈآجهه القادم !!!
سآقف ( ۈ ) بثبآآآآت !!!
لـأبرهن لڪَ ! بآنني سآجد ابتسامتي الضائعہْ . . ،
ۈان ڪَانت معڪَ !!!
( ف لڪَل نهايَہْ / بدآيه ] !!
؛
’
بقلم !
خـوافـي ،
:73344:
ۈقفت على بعد مسَـآفہْ من ذلڪَ المڪََـآن ’’ ،
مڪَآن [ تتنآثر / فيَہْ حبيبات من السمۈم , . . ،’
تغطي آرجـآءه عتمـ’ـہْ الليل المظلم . . ’، !
تفَـۈح منه رآئحَہْ / ثلج متسآقط . . ، ؟
ليس بمقدۈري رؤيہْ شي . . ’ سۈى نۈر . . ! / نۈر منبعث من بعيد . . ’
لعله نۈر آحدى نۈآفذ تلڪَ القلعہْ المۈجۈده في آحدى زۈآيا ذلڪَ المڪَآن . . ’
ربما قد تڪَۈن [ الذڪَرى ] لـآ زالت مستيقضہْ . . ؟ ،’’
آيعقل بآنها ترغب آن تستدعيني . . لـآسهر معها في هذه الليلہْ آيضا ؟ ،’
آيعقل آن آعۈد لتلڪَ القلعه مجددا! . . ؟
(ل) آتجرع ڪَآس الـآلم . . يليه ڪَآس آخر من الهمۈم ؟؟
لتلتف على عنقـي / خيۈط تلڪَ الذڪَريات المحطمہْ ؟،’
.
.
ۈقفت حيث آنَـ’ـآ .. !
متردده . . ؟ هل آعۈد ؟ / آم امضي بخطۈآتي للـآمام . . ’’
(ف) لم آعد آشعر بـ قدماي . . من شده برۈده المڪَآن. . ’ ؟
آنسابت على خدي . . ’ دمعَہْ !،’
آدفآت ۈجهي الشاحب ! ،’
ۈارتسمت على شفتي ابتسآمہْ ،’’ ؟
لعلها قد تڪَۈن ابتسامہْ فرح ! ، لآن هنآلڪَ من يشعر بما اشعر به !
قد تڪَۈن تلڪَ الدمعَہْ , , / هي رفيقتي في هذه الليلَہْ . . ’،
رآۈدتني الڪَثير من الـآسئلہْ ’،
ۈهمست بهمساتي لتلڪَ الدمعَہْ . . ؟
لما ( انا ) هڪَذا ؟
لمـآ لـآ اڪَۈن (ڪَ) سآئر البشر !!!
لمـآ لآ استطيع النسيان ؟
.
.
.تقدمت بخطۈآتي للَـآمام ! ،’
لا استطيع سماع شي . . / سۈى خطۈات اقدامي ، . .
على ذلڪَ آلثلج المتراڪَم هنا ۈهنآڪَ . . / !
بينمـ’ـآ امشي ’
تعجبت من نفسي ؟
لمـ’ـآ لا زلت آردد بقايا حرۈفَہْ هنا ؟
لمـآ لازلت / ’’ آتخيل طيفہْ بين الحين ۈالـآخر ؟؟
لمَـآ لـآ آاغاادر بصمت ! ،’
لـآترڪَ جميع تلڪَ الذڪَريات العالقَہْ ؟
لـآترڪَ جميع تلڪَ الجرۈۈح / . . لعلها تلتئم يۈماً ما ؟
تلآلئت دمعَہْ اخرى . . ،’
.
.
ابتسمت من جديد . .
ۈهمست بصۈتي المبحۈۈح !
ڪَلما ۈددت الاقتراب لـ مخرج هذا المڪَآن . . ’
آبتعد آڪَثر . . (ف) آڪَثر . . !
ۈتستمر عينآي الحزينتآن (ب) ذرف تلڪَ الدمۈع الدآفئہْ . . ’
ۈڪَآنها . . تعزف لي ترنيمَہْ جميله تتخلل بين شرائح تلڪَ الظلمَہْ القاتمہْ ’’
لتۈآسي قلبي الحزيَـن . . ’’ . . ۈلترسم الابتسامہْ من جديد . . ،’
.
.
جلسَـت على آحدى تلڪَ الصخۈر . . ’
مسحت بيدي على بقايا تلڪَ الدمۈع . . ’’ . .
نظرت لـ يدي . . ’ !
ۈابتسمت . . !
ۈقلت في نفسي !
دائماً ڪَنت اردد . . ’ حينمآ سآمسڪَ بيديڪَ ! ، . .
لن آفلتها ابداً . . / لڪَي تبقى دائماً بجآنبي . . ؟
لڪَي آهمس لڪَ بذلڪَ الڪَم من المشآعر . . ، !
. . . . .
جلست حيث انااا . .
ۈسمحت لـ عيناي بذرف تلڪَ الدمۈع بصمت . . ،’’
فۈر انتهائي من ذرفها . . / رفعت يدي ۈمسحت تلڪَ البقايا بحزن ! ،’
ۈقفت / ۈالتفت لذلڪَ المڪَان . . ،’ ۈرددت بهمساتي :
عذرا سيدي . .
هنالڪَ [ نهايہْ ] للـآلم ؟
ۈهنآلڪَ [ نهايہْ ] للجرۈح / ۈللدمۈع ؟
ۈان ڪَانت تلڪَ النهايہْ بعييده ؟
(س) آصبر !!!
قد آڪَۈن / آمر بمراحل تلڪَ النهايَہْ !
لذلڪَ / لم تنتهي تلڪَ البدآيہْ بعد ؟
(ف) لحڪَآيتي . . / آلم تسرب لحياتي رغما عني ’
.
.
حسره تعتصر قلبي !
بين حين ۈآخر ؟
ۈتساؤۈلات ڪَثيره تراۈدني ؟
ۈحنين / ربما شۈق ؟ قد يحطمني (ل) شتآآآآت ؟
لن آقف ( ضعيفہْ ) هڪَذا ؟
ۈان ڪَنت آعشقڪَ / ۈ بجنۈن ؟
فعلت ما يجب فعله . . / ،’’ رغم انني ۈددت آن تبقى ارۈاحنا معاً ۈللـآبد !!!
الـآ ان ترددي ! ،’ قد يجعلني غير قادره على مۈآجهه القادم !!!
سآقف ( ۈ ) بثبآآآآت !!!
لـأبرهن لڪَ ! بآنني سآجد ابتسامتي الضائعہْ . . ،
ۈان ڪَانت معڪَ !!!
( ف لڪَل نهايَہْ / بدآيه ] !!
؛
’
بقلم !
خـوافـي ،
:73344: