هل انت مع مقوله الحب لا يعرف ديانه او قبيله او دوله

[-AMAL]

هل انت مع مقوله الحب لا يعرف ديانه او قبيله او دوله


هل انت مع مقوله الحب لا يعرف ديانه او قبيله او دوله ..؟


انا اليوم اثر فيني موضوع
معين اتوقع الكل شافه اوشاف
المقطع الرجل المسيحي الذي
حارب الجميع وحارب ديانته لأجل
قلبه احب أمراءه مسلمه ورف لها
و انتبض لها ..؟
ماريكم ب هالشيء وهل الحب مختصر
بشيء معين ؟!
جوابي انا قبل الكل ..
الحب لا يعرف ديانه و اسود او ابيض
ولا قبيلي ام لا و لا يعرف لدوله فقط
فالحب واسع بنطاقه واسع ب شعابه
الحب لا نعلم ب اي ارض نجد من
يسرق قلب وبأي مكان وبأي قبيله
و باي ديانه هكذا القلب وهكذا
الله يقلب القلوب كيفما يشاء ..!

انتظر اجوبتكم واعتذر ولكن انا اعترض
على كلام البعض الذين يمانعون عن حب
خارج العائله او القبيله او الدوله البعض
الذي لم يعرف ان الحب هو اكبر من كل هذا..

[Άмό0όĻα]

انا اتفق معك وبشدة

الحب مابيعرف ظروف ولا عوامل ولا مجتمع ولا طبقات ولا غيرو
اذا صار ودق الألب خلص بدت المعركـة
لذلك انا دايماً بقول اللي مو اد الحب لا يخوض فيه لأن الخذلان بيدوب الألب
بينتزع الروح من محلا ..

الحب مابيعرف دولة ولا قبيلة ولا لون ولا عمر ولا فروقات ولا شي
الحب هو الشرع الوحيـد اللي مُباح له كل شي بس اهم شي يتوّج بالحلال وبمايرضي الله ..

:ah11:

.

.

[جُلَّنار]

كنت اقول كدا (فعل ماضي)

مع الوقت فهمت انو المسألة مش يعني بس حبني واحبك

عرفت انًو في عقل وحكمة و في بعدين اطفال وفي مستقبل و و و ....الخ

.
.

فبتالي قبل لا نحب نفكر وبعدين نحب
في حال حبينا من حيث لانحتسب وكان في اختلافات فنعطل العاطفة ونقدم العقل ونضحي بالحب طالما العقل رافض

لانو بنهاية الامر وحقيقة الحياة فيها معارك اكبر من الحب
والي عاش كويس حيفهم
.
.

منطوقي الشخصي لا اكتر


ويديك الف عافية

[غالي]

كلامك في مجمله صحيح ولكن
يجب أن لا نغفل عن أمر مهم وهو التكافؤ
أقصد التكافؤ بكل شيء وأهمها العقيدة فيحرم على المسلمة أن تتزوج بغير المسلم
والتكافؤ بالنسب كذلك له تأثيره مهما حاولنا استبعاده فهي من منغصات الزواج لو تم دون موافقة الأقارب
فمراعاة الأحوال والظروف مطلوبة في الزواج وليس بالحب وحده تعيش الأسر فهو عقد ممتد فسيأتي ابناء وبنات جراء هذا الزواج فمن سيزوجهم ويتزوج منهم إذا لفظهم أقاربهم

[شطرنج]

الحب شعور من الله
تعريف فوق رماد
يثير شرارة الاحتراق
يتجاوز كل الحدود
واختراق القوانين
وكل سوابق الحواس الواضحة
يسكن في جوارح الروح
يجاور الانس في تخطي
كل اللغات الحية
الى انسجام الامان مع الروح الصلفه

لا يقبل الاحتمال او التصنيف
هو الحقيقة التي تختبئ في نور الصدق
وادراك غير مدرك
حتى لو تم تأويله بكل ساميات المسمى
يبقى في غموضه خلود
وفي وضوحه ترتيب الوجود
فهل نرى
ان سدرة المنتهى علامة
للماديات
ولكن
سمح الافئده تعرج بروح المحبة والاخلاص
بالود للعلا مفازه سارية

[ممثل قانوني]

الحب ليست كلمة عاطفية فقط وإنما إلتزام شرعي وإجتماعي، والحب أنواع كثيرة وفروع، والإسلام نظم هذه العلاقة بين الأفراد، فهناك المباح وهناك المكروه وهناك المحرم وهناك الجائز وهناك ما يخرج من الملة والأنواع كثيرة والغايات متعددة في هذا الباب، ولو لجأنا إلى الشرع في كل أمور حيانا لوجدنا جواب لكل ما نسأل عنه وغاب عن أذهاننا، فالله عز وجل يقول: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) [المائدة: 3].
كما أنه ليس كل من أحب شخصاً بذاته يدخل في دائرة الحب، فالحب درجات منها الإعجاب ومنها التتييم ومنها الهيام ومنها أنواع كثيرة، فكل إنسان لديه دافع ولديه وازع ديني وغريزة وعاطفة ونفسية وطباع وتعاملات وأخلاقيات تختلف وتتفاوت عن الآخر، لذلك الحب ليس له مقياس إلا تحت ظل الشرع الإسلامي الحنيف، فلو ابتعدنا عن الدين فسينقلب الحب إلى إباحة محظور وكشف مستور، فنحمد الله سبحانه وتعالى على نعمة الإسلام التي نظمت حياة جميع الخلائق.

[أميرة بذاتي]

لو تركت الامر لقلبك فانه لا يعرف الحدود
ولكن لما الله خلق لنا قلبا وعقلا
لكي نبين اين تمضي خطواتنا
الحب
له مده زمنيه طالت ام قصرت
له وقت ويزول
ولكن تبى المودة والرحمه
هي من تدوم
فاختر لقلبك من يوده ويرحمه قبل أن يحبه

[رمـآد آلآحسـآسـ]

لا اتفق معك
وبخصوص بهذه الايام
فقبل كل شيء يفكران باهلهم والمستقبل و و و و