Bus News
01-30-11, 02:11 PM
Milannews.it: " إنتصار البارحه يحسب لصالح الإستراتيجية الرائعة لـ اليجري " .!
http://tmw-static.tccstatic.com/storage/img_notizie/thumb/1296375255650fd57a61a91d053dd4178441875d7412860419 33.jpeg
{**** الميلان العربية} .. بالرغم من جميع الصعوبات التي عصفت بالميلان، إلاّ أن اليجري تمكن من قيادة مركب الروسينيري الى بر الأمان. فبعد
مباراةأقرب ما تسمى بالفوضوية، تمكن المدرب القادم من ليفورنو من توقيع إسمه بأحرف ذهبية على الإنتصار الذي حصل بالأمس. اليجري إختار تشكيله بدأ بهااللقاء، وبالرغم من من الإصابات العديدة، إلا إنها تمكن من حصد ثمار اللقاء، فتحديداً بالشوط الثاني، اليجري تفوق على نفسه، بإدارته
لمجريات المباراة.
بعد الطرد الذي لحق بـ فان بوميل، توقع الجميع دخول باباستابوليس بديلاً لأحد المهاجمين، إلا أن هذا لم يحدث، الفكر الجديد الذي أراد اليجري تطبيقه
كان من خلال الزج بـ أودو الذي كان بعيداً عن المباريات إلا من المباراة الأخيرة في كأس إيطاليا على حساب كاسانو، ودخول بونيرا في مركز قلب
الدفاع وتقديم تياغو سيلفا الى مركز المحور، وبعد ذلك، وفي خضم هذه الأحداث المتتالية، يتعرض اليجري لصدمة أخرى، كانت هذه المرة من خلال
إصابة الكابتن أمبروسيني، وهنا كان الإختيار هو التشيكي يانكولافسكي الذي لم يلعب أي مباراة هذا الموسم، هذه التغيرات جعلت الميلان يلعب بخطة
4-4-1 والتي كان من شأنها إغلاق كافة المساحات أمام عناصر فريق كاتانيا المكتمل عددياً، ليس هذا فحسب، بل تمكن الفريق من إحراز هدفين أنها بهم
اللقاء متصدراً الترتيب بفارق 7 نقاط عن أقرب منافسيه.
التماسك والإصرار الذي أظهره اللاعبين خلال لقاء الأمس يحسب بكل تأكيد لـ اليجري، فقد أوجد فكراً كروياً إستطاع من خلال عمله الدؤوب من
إدخاله الى رؤوس لاعبيه، عودة روح الفوز التي إستطاع اليجري من زراعتها في لاعبي الميلان هذا الموسم أعاد للأذهان ميلان التسعينات، ذاك
الفريق المرعب الذي يثير الخوف في نفوس كل خصومه.
http://tmw-static.tccstatic.com/storage/img_notizie/thumb/1296375255650fd57a61a91d053dd4178441875d7412860419 33.jpeg
{**** الميلان العربية} .. بالرغم من جميع الصعوبات التي عصفت بالميلان، إلاّ أن اليجري تمكن من قيادة مركب الروسينيري الى بر الأمان. فبعد
مباراةأقرب ما تسمى بالفوضوية، تمكن المدرب القادم من ليفورنو من توقيع إسمه بأحرف ذهبية على الإنتصار الذي حصل بالأمس. اليجري إختار تشكيله بدأ بهااللقاء، وبالرغم من من الإصابات العديدة، إلا إنها تمكن من حصد ثمار اللقاء، فتحديداً بالشوط الثاني، اليجري تفوق على نفسه، بإدارته
لمجريات المباراة.
بعد الطرد الذي لحق بـ فان بوميل، توقع الجميع دخول باباستابوليس بديلاً لأحد المهاجمين، إلا أن هذا لم يحدث، الفكر الجديد الذي أراد اليجري تطبيقه
كان من خلال الزج بـ أودو الذي كان بعيداً عن المباريات إلا من المباراة الأخيرة في كأس إيطاليا على حساب كاسانو، ودخول بونيرا في مركز قلب
الدفاع وتقديم تياغو سيلفا الى مركز المحور، وبعد ذلك، وفي خضم هذه الأحداث المتتالية، يتعرض اليجري لصدمة أخرى، كانت هذه المرة من خلال
إصابة الكابتن أمبروسيني، وهنا كان الإختيار هو التشيكي يانكولافسكي الذي لم يلعب أي مباراة هذا الموسم، هذه التغيرات جعلت الميلان يلعب بخطة
4-4-1 والتي كان من شأنها إغلاق كافة المساحات أمام عناصر فريق كاتانيا المكتمل عددياً، ليس هذا فحسب، بل تمكن الفريق من إحراز هدفين أنها بهم
اللقاء متصدراً الترتيب بفارق 7 نقاط عن أقرب منافسيه.
التماسك والإصرار الذي أظهره اللاعبين خلال لقاء الأمس يحسب بكل تأكيد لـ اليجري، فقد أوجد فكراً كروياً إستطاع من خلال عمله الدؤوب من
إدخاله الى رؤوس لاعبيه، عودة روح الفوز التي إستطاع اليجري من زراعتها في لاعبي الميلان هذا الموسم أعاد للأذهان ميلان التسعينات، ذاك
الفريق المرعب الذي يثير الخوف في نفوس كل خصومه.