عطاء دائم
05-25-20, 10:05 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
https://f.top4top.io/p_1606nlm9w1.jpg
يقولون بالالمانية مثل الأب ، يطلع الابن. لكن
من الافضل ان يقولو : مثل ما تشعر المرأة الحامل ، يطلع طفلها. لأن ما تعيشه الأم الحامل ، وكيف تشعر بالتوتر والقلق ، يتم حفظه في جينات والدماغ طفلها - ويؤثر عليه طوال حياته .
كالطابع على الجبين مدى الحياه
النساء الحوامل السعداء يلدون أطفالًا سعداء. إذا بقيت مسروره في هذه الظروف ، سيكون لديك طفل هاديء وسعيد
انها الروابط بين الوقت في الرحم والشخصية اللاحقة للطفل
تتم معايرة حلقات التحكم المركزية في الدماغ والجينات خلال الأشهر العشرة. هذه العملية من برمجة الجنين تشكل سلوكًا مدى الحياة. يقول Plagemann: "إنه مثل طابع وضعته في مادة بلاستيكية".
ختم "الإجهاد"
أحد هذه الطوابع هو الضغط الذي تعاني منه الأم الحامل أثناء الحمل. يتم إطلاق الكورتيزول في الجسم تحت الضغط. يعبر حوالي عشرة بالمائة من الهرمون حاجز المشيمة ويصل إلى دماغ الطفل.
تم بحث تأثيرات الكورتيزول على الأطفال جيدًا -
أيضًا لأن حوالي واحدة من كل عشر نساء حوامل لديهن مخاض مبكر ، ثم يقوم الأطباء بحقن هرمونات الإجهاد لمساعدة رئتي الطفل على النمو بشكل أسرع. يمكن قياس مستوى الضغط الدوائي وربطه بسلوك الطفل.
يبدو أن القليل يكفي لتغيير السلوك بشكل دائم:
إذا كانت النساء الحوامل لا يحصلن إلا على هرمونات الإجهاد لمدة يومين ، فإن أطفالهن لا يزالون أكثر حساسية للإجهاد في سن الثامنة ، كما أظهر ماتياس شواب ، طبيب الأعصاب من مستشفى جامعة جينا ، في دراسة لم تنشر بعد. وحدد أيضًا اضطراب نقص الانتباه لدى الأطفال المعنيين: يمكن للمتأثرين التركيز بشكل أسهل وأقل احتمالًا للهدوء من أقرانهم الآخرين.
الدراسات الحيوانية التي أجراها باحثون بقيادة تريسي بيل من كلية الطب البيطري بجامعة بنسلفانيا تعطي نظرة تفصيلية حول آليات هذا التعديل المبكر لحساسية الإجهاد. لقد استطاعوا أن يظهروا في دراسة أن إجهاد الأم يقلل من تخليق إنزيم يسمى OGT - ortho-N-acetylglucosamine transferase - الذي أعاد برمجة دماغ أجنتهم قبل الولادة.
تغير OGT ترجمة العديد من الجينات إلى بروتينات وتسبب نقصًا نشطًا في الخلايا في منطقة ما تحت المهاد ، كما لوحظ أيضًا في التوحد والفصام.
العواطف المحددة مثل خوف الأم أثناء الحمل تترك آثارًا على الطفل.
هذا لا يوحي فقط ، ولكن قبل كل شيء تشير الدراسات التي أجراها عالم النفس
Bea van den Bergh من جامعة Tilburg في بلجيكا. في وقت مبكر من عام 1989 ، أثارت مخاوف 86 امرأة حامل في أوقات مختلفة باستخدام اختبار نفسي موحد. لاحظت أن أطفال الأمهات الذين كانوا مرعوبين للغاية بين الأسبوع الثاني عشر والثاني والعشرين من الحمل بكوا كثيرًا في الأشهر السبعة الأولى من العمر وناموا وأكلوا بشكل غير منتظم بشكل خاص.
في النصف الأول من الحمل ،
يتم إنشاء جميع الخلايا العصبية تقريبًا في الدماغ ، ويشتبه فان دن بيرغ ، والجهاز الحوفي ، ومحور الإجهاد وأنظمة الناقلات العصبية المختلفة في دماغ الطفل ، إلى مستوى القلق الذي يعانيه. خاصة وأن الخوف يتم معالجته في الخلايا الرمادية بطريقة مشابهة للتوتر. إذا كانت الأم قلقة للغاية ،
فإن الصغار ينتجون لاحقًا الكثير من هرمونات التوتر بسرعة في أصغر مناسبة من أجل العودة إلى قيمتها الطبيعية.
دمتم بعافية
:MonTaseR_1:
https://f.top4top.io/p_1606nlm9w1.jpg
يقولون بالالمانية مثل الأب ، يطلع الابن. لكن
من الافضل ان يقولو : مثل ما تشعر المرأة الحامل ، يطلع طفلها. لأن ما تعيشه الأم الحامل ، وكيف تشعر بالتوتر والقلق ، يتم حفظه في جينات والدماغ طفلها - ويؤثر عليه طوال حياته .
كالطابع على الجبين مدى الحياه
النساء الحوامل السعداء يلدون أطفالًا سعداء. إذا بقيت مسروره في هذه الظروف ، سيكون لديك طفل هاديء وسعيد
انها الروابط بين الوقت في الرحم والشخصية اللاحقة للطفل
تتم معايرة حلقات التحكم المركزية في الدماغ والجينات خلال الأشهر العشرة. هذه العملية من برمجة الجنين تشكل سلوكًا مدى الحياة. يقول Plagemann: "إنه مثل طابع وضعته في مادة بلاستيكية".
ختم "الإجهاد"
أحد هذه الطوابع هو الضغط الذي تعاني منه الأم الحامل أثناء الحمل. يتم إطلاق الكورتيزول في الجسم تحت الضغط. يعبر حوالي عشرة بالمائة من الهرمون حاجز المشيمة ويصل إلى دماغ الطفل.
تم بحث تأثيرات الكورتيزول على الأطفال جيدًا -
أيضًا لأن حوالي واحدة من كل عشر نساء حوامل لديهن مخاض مبكر ، ثم يقوم الأطباء بحقن هرمونات الإجهاد لمساعدة رئتي الطفل على النمو بشكل أسرع. يمكن قياس مستوى الضغط الدوائي وربطه بسلوك الطفل.
يبدو أن القليل يكفي لتغيير السلوك بشكل دائم:
إذا كانت النساء الحوامل لا يحصلن إلا على هرمونات الإجهاد لمدة يومين ، فإن أطفالهن لا يزالون أكثر حساسية للإجهاد في سن الثامنة ، كما أظهر ماتياس شواب ، طبيب الأعصاب من مستشفى جامعة جينا ، في دراسة لم تنشر بعد. وحدد أيضًا اضطراب نقص الانتباه لدى الأطفال المعنيين: يمكن للمتأثرين التركيز بشكل أسهل وأقل احتمالًا للهدوء من أقرانهم الآخرين.
الدراسات الحيوانية التي أجراها باحثون بقيادة تريسي بيل من كلية الطب البيطري بجامعة بنسلفانيا تعطي نظرة تفصيلية حول آليات هذا التعديل المبكر لحساسية الإجهاد. لقد استطاعوا أن يظهروا في دراسة أن إجهاد الأم يقلل من تخليق إنزيم يسمى OGT - ortho-N-acetylglucosamine transferase - الذي أعاد برمجة دماغ أجنتهم قبل الولادة.
تغير OGT ترجمة العديد من الجينات إلى بروتينات وتسبب نقصًا نشطًا في الخلايا في منطقة ما تحت المهاد ، كما لوحظ أيضًا في التوحد والفصام.
العواطف المحددة مثل خوف الأم أثناء الحمل تترك آثارًا على الطفل.
هذا لا يوحي فقط ، ولكن قبل كل شيء تشير الدراسات التي أجراها عالم النفس
Bea van den Bergh من جامعة Tilburg في بلجيكا. في وقت مبكر من عام 1989 ، أثارت مخاوف 86 امرأة حامل في أوقات مختلفة باستخدام اختبار نفسي موحد. لاحظت أن أطفال الأمهات الذين كانوا مرعوبين للغاية بين الأسبوع الثاني عشر والثاني والعشرين من الحمل بكوا كثيرًا في الأشهر السبعة الأولى من العمر وناموا وأكلوا بشكل غير منتظم بشكل خاص.
في النصف الأول من الحمل ،
يتم إنشاء جميع الخلايا العصبية تقريبًا في الدماغ ، ويشتبه فان دن بيرغ ، والجهاز الحوفي ، ومحور الإجهاد وأنظمة الناقلات العصبية المختلفة في دماغ الطفل ، إلى مستوى القلق الذي يعانيه. خاصة وأن الخوف يتم معالجته في الخلايا الرمادية بطريقة مشابهة للتوتر. إذا كانت الأم قلقة للغاية ،
فإن الصغار ينتجون لاحقًا الكثير من هرمونات التوتر بسرعة في أصغر مناسبة من أجل العودة إلى قيمتها الطبيعية.
دمتم بعافية
:MonTaseR_1: