المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شوق تحت المطر


ريبانزل
11-28-20, 06:32 PM
وانا تحت المطر .
زارني الحنين
سرق قلبي صوت المطر
واخذني اليك ....
ذكرتني قطرات المطر بك
تذكرت حينها كم كنا نقضي ساعات تحت المطر بلا ملل

ارجع المطر لقلبي شوق لتلك الايام والحظات
اين انت اخبرني .
لماذا لم تأتي لتحميني من قطرات المطر لكي لا اصيب بالبرد
ها انا تحت المطر انتظرك تعااااال
اين انت قطرات الشوق تهز قلبي واصابتني بنوبه البكاء
لم استطع نسيانك لقد خانني النسيان لقد ذهبت واخذت قلبي معك .

لقد خانني النسيان اصبحت انادي الجميع بإسمك
اصبحت اراك في كل مكان



منذ ولادتي وهم يسببو لي الأذى
الا انت
انت الوحيد الذي خاف ان تؤذيتي. رغم تمردي عليك
كنت ابوح بكلام جارح دون تفكير كالاطفال وكنت جاهله عما اقول
اعلم كم كان هذا يحزنك عندها كنت اكره نفسي لانني احزنتك
كنت ابحث عن اي حيله لإرضائك لكن ارضائك كان صعب جدا
ليتك كنت ترد الجرح بالجرح
لتعافى قلبي
...


كنت تخاف علي من ابسط الاشياء
لم اشعر بالأمان الا معك..

لقد تركت الكثير والكثير ثم رحلت
لا ادري كيف سيتحمل قلبي كل هذا
اين انت فهل تأتي وتخبرني ان رحيلك مجرد مزحه
وستأتي حالا


انا عاشقه المطر لانه ياخذني اليك

تحياتي # ربانزل

عطاء دائم
11-28-20, 07:16 PM
يأتي المطر
ومعه يأتي الحنين لمن رحلوا
نتمنى لو تعود الأيام كي نتشارك كل لحظة
يغرد القلب بأسمائهم
ربما يصلهم الصوت ويعودوا
كي يطفئ نار الغربة التي اجتاحت كل أركان النفس

خاطرة جميلة غاليتي
ربي يحفظك ويسعدك

يختم ل3ايام مع التقييم

ريبانزل
11-28-20, 07:23 PM
ممتنه لمرورك الراقي
يعطيكي العافيه

مطر أيلول
12-01-20, 08:27 PM
رسائل السماء. تَطرَبُ لها القلوب

و رجل شرقي يراقصك في عتمةِ الليل فترتسم ملامحه مع زخات المطر

صدى سقوطها على كتفيه على وجهه على بقايا اصابعه في رقصة المساء

كل الأماكن تبوح باسمه ... و انتِ تصغين بُعمقِ الانتظار



ساقول لك ما شعرت به و انا اقرأ :

انتِ لم تكتبي بل كنتِ تعيشين بين السطور

احساسك و دقات قلبك و لهفتك

كان كل شيء صادق و عفوي ... و هذا اكثر ما جذبني إلى النص


الرجل الذي يُجرحُ بالحب لن يَجرَحَ ابداَ

بل يبتسم لك في كل مرة و يكمل سردَ حكايا المطر



حرفك دافئ سيدتي رغم كل ما فيه من مشاعر ثائرة

ك أمسيةٍ ممطرة في تشرين



لك احترامي و تقديري

ريبانزل
12-01-20, 08:50 PM
رسائل السماء. تَطرَبُ لها القلوب

و رجل شرقي يراقصك في عتمةِ الليل فترتسم ملامحه مع زخات المطر

صدى سقوطها على كتفيه على وجهه على بقايا اصابعه في رقصة المساء

كل الأماكن تبوح باسمه ... و انتِ تصغين بُعمقِ الانتظار



ساقول لك ما شعرت به و انا اقرأ :

انتِ لم تكتبي بل كنتِ تعيشين بين السطور

احساسك و دقات قلبك و لهفتك

كان كل شيء صادق و عفوي ... و هذا اكثر ما جذبني إلى النص


الرجل الذي يُجرحُ بالحب لن يَجرَحَ ابداَ

بل يبتسم لك في كل مرة و يكمل سردَ حكايا المطر



حرفك دافئ سيدتي رغم كل ما فيه من مشاعر ثائرة

ك أمسيةٍ ممطرة في تشرين



لك احترامي و تقديري
ممتنه لمرورك
اخي


SEO by vBSEO 3.6.1