المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال غادر أم عابر


عاشق الحرية
12-19-20, 01:05 AM
وأنت بين طيات التفكير ...
سؤالٌ أشبه بِحزام النسف والتفجير ...

مآبك هل أنت بِخير ...؟

قطع عنا الإرسال وضاع منا التعبير ..!

نُريد أن نُجيب عن هذا السؤال ...
ونُخرج مآ بِأنفسنا بلآ إسترسال ...!
ولكن سُرعان مابدأ السائل عنا بالإنشغال ...!

فتعود الغُّمَّةُ إلى أقصى درجات القِّمَّة ... ما بين غَصَّةٍ و وَنَّة ..

كنا على وشك الإفصاح ... لعل بعدها يكون الإنشراح ...
ذرةٌ من الإهتمام ... ستقودنا إلى الأمام ...
ونقود الخوافي بالزمام ... ولو كان مضى عليها عامٌ بعد عام ...!

في الخفايا جروح ... وفي الظواهر سعادة ...
الدواخل تنوح ...والخوارج ظاهرها الإرادة ...

يا سائلا عن أحوالنا ... إلتفت إلينا ...
وتوجه علينا ... ألا يهمك أمرنا ...!

نريد البَوْح ... ولو بطرفٍ خَفِّيّْ ...
ولو بالكتابةِ على اللوح ... أو إليك فلتقرأ لي كفِّي ...!

أتسأل عنا وأنت لا تهتم ... أما يُشعرك ذلك بالندم ...
أو يُحرك فيك مكامن الألم ...!

سؤالٌ عابر ... وتصرفٌ بعده غادر ...
جعلنا عن ذواتنا نُغادر ... أين صدق المشاعر ...!

دعونا نتكلم بِوضوح ... وعن ذواتنا نبوح ...
لم كل ما حولنا أصبح تَصَّنُّعٌ مفضوح ...!

لا أُبالغ فيما أقول ... ولكن هل من المعقول أن نتكلم بمآ لا يُلائم العقول ...!

الظواهر تبدوا على ملامحها الغرابة ...
والدواخل أشبه بالخرابة ...
خارجهآ لوحات خلَّابة ...
مآ أسهل أن تتغير ألوانها بالإذابة ...!

بين المدى القريب والبعيد ...
خيطٌ رفيع غريب ...
إما أن يُقطع أو يُمسك بِطرفه من جديد ...

النسيان جميل ... ولكن كيف يُنسى ماهو جميل ...!
نُريد الجميل أن يُبعد الجميل ... أيهما بالآخر كفيل ...!

وبعد التحطيم وقبل المغادرة ...
يتكرر السؤال ذاته ولكن بعباراةٍ ساخرة ...؟
هنآ أيقنت أن الأولى كانت عابرة والثانية غادرة ...!

سُحقاً إن أصبحت التساؤلات عن أحوالنا مُجرد عادة ...!
لا تحمل في طياتها أيَّة إفادة ...!

هكذا إنتهت أُمسيةُ كغيرهآ ياسادة ...
مُجرد تساؤلات لا تحتري إجابة ...
وإنما تُحاول النبش بِغرابة ...
لِتعيد الذات إلى نُقطة البداية ... !

يا سائلاً عن أحوالنا ... !!!
إن كُنت صادقاً فأعطنا ساحةً نُطلق فيهآ آهاتِنا ...
وحاجزاً يمنع صدى أصواتنا ...
هذا فقط إن كُنت مُهتَّمَّاً بِحالنا ...!

سؤالٌ عابر ... ولكن جعل أشلائنا تتناثر ...
لأنه بالأصل كان غادر ....
ليس سؤالٌ نادر ... ولكن هو دوماً ممن حولنا يتبادر ...!!

تحية طيبة

عاشق الحرية*

وليدة اللحظة 1:05

النايفه
12-19-20, 01:22 AM
'
لله درك ياعاشق الحريه
نبشت بهذا الطرح نقطة غايه في الأهميه
جمود العواطف بين الناس
عدم تلمس حاجات بعضهم البعض
الكل مدبر ولايهتم


طرحك راااائع جدا ولامس الإحساس مباشره

عاشق الحرية
12-19-20, 01:28 AM
'
لله درك ياعاشق الحريه
نبشت بهذا الطرح نقطة غايه في الأهميه
جمود العواطف بين الناس
عدم تلمس حاجات بعضهم البعض
الكل مدبر ولايهتم


طرحك راااائع جدا ولامس الإحساس مباشره


النايفة ...

مرور يُزاحم صفوف الجمال ويسمو بالذات إلى الأعالي
كالورد تماما يضل شذاه يفوح بالأذهان مهما طالت به الأزمان

شكرا من الأعماق لِروعة الحضور وجماله...

تحية طيبة

عاشق الحرية

EVE
12-19-20, 11:54 AM
كأي يوم
كأي غريب
و كأي سؤال

دون مصافحة حقيقية
و دون انتظار لجنود النفس المتخاذلة أن تعيد رص صفوف البوح
و حتى دون استحضار ذهن المشاعر ليستجمع لحظة الرد ، و لضم خيط الكلام في سمّ فمٍ اعتاد الصمت

ديباجة السؤال أشبه بقالب جاهز يوزع على المارة و نحن يا عاشق لسنا إلا مارّة

هدوءك
رصانتك
خشوعك
أدبك
تهذيبك
حياءك و التزامك
يحولك من منصة النجوم إلى عامة الجمهور

فأنت لستَ بهلواني التواجد لتثير الأهواء و تجر البساط و توقع بالساعين إلى المنصة
أنت لست إلا عاشق الحرية
بكَ ما بك
و جيوبك لا تتسع للنفاق
بل و إنك لا تسعى إلا لما لك حق فيه


فلا تطلق الصدى و لا تمد الظل و لا تغزل من البوح حديثاً لمن لا يستحق





الأخ الصديق
عاشق حرية

لم تلامسني كلماتك
بل توغلت و أصابت عتاباً مهملاً منذ حين بل و زمن طويل

مؤثر ما كتبت .

عطاء دائم
12-19-20, 12:06 PM
سؤال غادر أم عابر
لا يكون السؤال أحيانا في مكمنه
ربما حمل هذا السؤال نزيف من الجروح
أو أيقظ آهات باتت بين الضلوع
هل يا ترى فقدنا صدق المشاعر؟
وأصبحت مجرد كلمات لم تتخطى الحنجرة
كيف نستطيع أن تتخطى هذا الحاجز حتى نعلم خبايا السؤال؟؟؟


خاطرتك جدا غنية
أسعدك المولى أخي

يختم ل3ايام مع التقييم

عاشق الحرية
12-19-20, 12:08 PM
كأي يوم
كأي غريب
و كأي سؤال

دون مصافحة حقيقية
و دون انتظار لجنود النفس المتخاذلة أن تعيد رص صفوف البوح
و حتى دون استحضار ذهن المشاعر ليستجمع لحظة الرد ، و لضم خيط الكلام في سمّ فمٍ اعتاد الصمت

ديباجة السؤال أشبه بقالب جاهز يوزع على المارة و نحن يا عاشق لسنا إلا مارّة

هدوءك
رصانتك
خشوعك
أدبك
تهذيبك
حياءك و التزامك
يحولك من منصة النجوم إلى عامة الجمهور

فأنت لستَ بهلواني التواجد لتثير الأهواء و تجر البساط و توقع بالساعين إلى المنصة
أنت لست إلا عاشق الحرية
بكَ ما بك
و جيوبك لا تتسع للنفاق
بل و إنك لا تسعى إلا لما لك حق فيه


فلا تطلق الصدى و لا تمد الظل و لا تغزل من البوح حديثاً لمن لا يستحق





الأخ الصديق
عاشق حرية

لم تلامسني كلماتك
بل توغلت و أصابت عتاباً مهملاً منذ حين بل و زمن طويل

مؤثر ما كتبت .



وإن كان الصدى بلآ روح إلا أن كلماتك كان صداها يُحرك الروح ويُداعب مكامن الألم ويضع بساط الندم ...!

Eve

الرسائل تصل والواقع أدهى وأمر ... حتى أن الخيارات تُحتضر ولا تُختصر ...

إن لكل حضور أناقة ولباقة إلا أن حضورك كان الأناقة واللباقة
أسعدني هكذا مرور ولملم مابين السطور وضمد القلب المكسور ...

تحية طيبة

عاشق الحرية

عاشق الحرية
12-19-20, 12:17 PM
سؤال غادر أم عابر
لا يكون السؤال أحيانا في مكمنه
ربما حمل هذا السؤال نزيف من الجروح
أو أيقظ آهات باتت بين الضلوع
هل يا ترى فقدنا صدق المشاعر؟
وأصبحت مجرد كلمات لم تتخطى الحنجرة
كيف نستطيع أن تتخطى هذا الحاجز حتى نعلم خبايا السؤال؟؟؟


خاطرتك جدا غنية
أسعدك المولى أخي

يختم ل3ايام مع التقييم


عطاء دائم

ولهآ من إسمها النصيب الأكبر ...
عطاء بلا حدود ونشاط أبهر جميع الوجود

حروفٌ كالورود ... أثلجت الصدور ... وفاح شذاها بين السطور ...

شكرا من الأعماق لِهكذا حضور وجمال ...

تحية طيبة

عاشق الحرية

مساحة قلم
12-19-20, 08:09 PM
قل ما اقرأ لكاتب وانسجم مع ما يكتبه هكذا
.....عميق فكر انت

وهج
12-19-20, 09:09 PM
عَلَى تَوقيتِكَ أضْبِطُ تَاريخَ الّلهفَة !
مُنتَظِرًا كُنت .. ولَمْ يَكُنْ حَجْمُ السُّؤالِ
مِثلَمَا كَانَ انْتِظاري !

مُتَكدّسٌ فِيَّ الَحَنين أَلا تَرى
مِنْ فَرطِ الانتِباه ؟!!!

لم تَكُن لِيْ خَيمَةً ، ولَمْ توقِد لِيْ نَارًا
حِينَمَا اسْتَوحَشْتُ مِنْ صَحْرائي !


فَقَط أنْتْ :
بَارِعٌ في طَرقِ الأبْواب
فَاشِلٌ في الدّخول !
وَ

لَوْ كَانَ القَليلُ مِنْكَ لَهُ مَعْنَىً
لَمَا كَانَ القَليلُ قََليْلَا.


**

تَعْرَى الأرْضُ إلّا مِنْ حَنينِ الجذْرِ إلَى المَاء
فَكيفَ لا تَعرَى مِنَ الغَيمِ السَّماء !
وَ
الّليلُ المُهْمَل لا يَلِدُ النُّجوم
والقُلوبُ الّتي لا تَّمَسُّهَا الأيْدي تَمُوتُ مِنَ الوِحْدَة.




//



للهِ أنتَ ياَ عَاشِق
( مَا أجمَلك ! )

نَصٌّ مُنْعِش يَسْرِقُ مِنْ فَمِي الدَّهْشَة
يَشدُّني مِنْ أَعمَاقِ الرَّتَابَِة
وكَأنّكَ مِنْ بَعْدِ صَمْت
تُهدينَا سَماءً ، وجَنَاح !

عاشق الحرية
12-19-20, 09:42 PM
قل ما اقرأ لكاتب وانسجم مع ما يكتبه هكذا
.....عميق فكر انت

مساحة قلم

الجمال لا يلفت إلا أصحاب الجمال ... والإنسجام مع الجمال هو دليل على جمالك الداخلي ...

مع كل مرور لك أجد نفسي تتأمل في تفاصيل جمالك
جميلٌ أنت ومنك الجمال يتأجج

تحية طيبة

عاشق الحرية

عاشق الحرية
12-19-20, 09:47 PM
عَلَى تَوقيتِكَ أضْبِطُ تَاريخَ الّلهفَة !
مُنتَظِرًا كُنت .. ولَمْ يَكُنْ حَجْمُ السُّؤالِ
مِثلَمَا كَانَ انْتِظاري !

مُتَكدّسٌ فِيَّ الَحَنين أَلا تَرى
مِنْ فَرطِ الانتِباه ؟!!!

لم تَكُن لِيْ خَيمَةً ، ولَمْ توقِد لِيْ نَارًا
حِينَمَا اسْتَوحَشْتُ مِنْ صَحْرائي !


فَقَط أنْتْ :
بَارِعٌ في طَرقِ الأبْواب
فَاشِلٌ في الدّخول !
وَ

لَوْ كَانَ القَليلُ مِنْكَ لَهُ مَعْنَىً
لَمَا كَانَ القَليلُ قََليْلَا.


**

تَعْرَى الأرْضُ إلّا مِنْ حَنينِ الجذْرِ إلَى المَاء
فَكيفَ لا تَعرَى مِنَ الغَيمِ السَّماء !
وَ
الّليلُ المُهْمَل لا يَلِدُ النُّجوم
والقُلوبُ الّتي لا تَّمَسُّهَا الأيْدي تَمُوتُ مِنَ الوِحْدَة.




//



للهِ أنتَ ياَ عَاشِق
( مَا أجمَلك ! )

نَصٌّ مُنْعِش يَسْرِقُ مِنْ فَمِي الدَّهْشَة
يَشدُّني مِنْ أَعمَاقِ الرَّتَابَِة
وكَأنّكَ مِنْ بَعْدِ صَمْت
تُهدينَا سَماءً ، وجَنَاح !



وهج

الأديبة الفصيحة اللبيبة الفطينة ...
من تمتطي صهوة الأبجدية بحروفٍ خالدةٍ أبدِّيَّة ...
تُراقص الحرف ... وتجود عليه بِترف ... تُداعبها من الياء إلى الألف ...

كُرّاسكِ السماء وأنتِ الجناحين وما نحن إلا روَّاد فضاء نستكشف سمائك وفضائك ...

وهج

صاحبة الصمت الغريب ... والإنعزال المُريب ... أين الجديد
أما آن أوان إذابة الجليد ... ونثر الحروف كما هو منكِ مألوف وعنكِ معروف ...

وهج

أنيقة الحرف ... والحضور ... دوماً أجدني بكل كلمة منك مبهور
وكأنني من الأبجدية خالٍ ومبتور ..
شكرا من الأعماق على هذا المرور والعبور الذي دوما يّذهل كل الحضور..

تحية طيبة

عاشق الحرية

حلم عآآآبر
12-19-20, 11:55 PM
سلام ألمحبه كتاب
وورق الكتاب أحلام
وألأحلام والسماحه بألأهداب
يسعد قلبك على تعبيرك لك كامل الود

جار القمر
12-20-20, 12:54 AM
وأنت بين طيات التفكير ...
سؤالٌ أشبه بِحزام النسف والتفجير ...

مآبك هل أنت بِخير ...؟

قطع عنا الإرسال وضاع منا التعبير ..!

نُريد أن نُجيب عن هذا السؤال ...
ونُخرج مآ بِأنفسنا بلآ إسترسال ...!
ولكن سُرعان مابدأ السائل عنا بالإنشغال ...!

فتعود الغُّمَّةُ إلى أقصى درجات القِّمَّة ... ما بين غَصَّةٍ و وَنَّة ..

كنا على وشك الإفصاح ... لعل بعدها يكون الإنشراح ...
ذرةٌ من الإهتمام ... ستقودنا إلى الأمام ...
ونقود الخوافي بالزمام ... ولو كان مضى عليها عامٌ بعد عام ...!

في الخفايا جروح ... وفي الظواهر سعادة ...
الدواخل تنوح ...والخوارج ظاهرها الإرادة ...

يا سائلا عن أحوالنا ... إلتفت إلينا ...
وتوجه علينا ... ألا يهمك أمرنا ...!

نريد البَوْح ... ولو بطرفٍ خَفِّيّْ ...
ولو بالكتابةِ على اللوح ... أو إليك فلتقرأ لي كفِّي ...!

أتسأل عنا وأنت لا تهتم ... أما يُشعرك ذلك بالندم ...
أو يُحرك فيك مكامن الألم ...!

سؤالٌ عابر ... وتصرفٌ بعده غادر ...
جعلنا عن ذواتنا نُغادر ... أين صدق المشاعر ...!

دعونا نتكلم بِوضوح ... وعن ذواتنا نبوح ...
لم كل ما حولنا أصبح تَصَّنُّعٌ مفضوح ...!

لا أُبالغ فيما أقول ... ولكن هل من المعقول أن نتكلم بمآ لا يُلائم العقول ...!

الظواهر تبدوا على ملامحها الغرابة ...
والدواخل أشبه بالخرابة ...
خارجهآ لوحات خلَّابة ...
مآ أسهل أن تتغير ألوانها بالإذابة ...!

بين المدى القريب والبعيد ...
خيطٌ رفيع غريب ...
إما أن يُقطع أو يُمسك بِطرفه من جديد ...

النسيان جميل ... ولكن كيف يُنسى ماهو جميل ...!
نُريد الجميل أن يُبعد الجميل ... أيهما بالآخر كفيل ...!

وبعد التحطيم وقبل المغادرة ...
يتكرر السؤال ذاته ولكن بعباراةٍ ساخرة ...؟
هنآ أيقنت أن الأولى كانت عابرة والثانية غادرة ...!

سُحقاً إن أصبحت التساؤلات عن أحوالنا مُجرد عادة ...!
لا تحمل في طياتها أيَّة إفادة ...!

هكذا إنتهت أُمسيةُ كغيرهآ ياسادة ...
مُجرد تساؤلات لا تحتري إجابة ...
وإنما تُحاول النبش بِغرابة ...
لِتعيد الذات إلى نُقطة البداية ... !

يا سائلاً عن أحوالنا ... !!!
إن كُنت صادقاً فأعطنا ساحةً نُطلق فيهآ آهاتِنا ...
وحاجزاً يمنع صدى أصواتنا ...
هذا فقط إن كُنت مُهتَّمَّاً بِحالنا ...!

سؤالٌ عابر ... ولكن جعل أشلائنا تتناثر ...
لأنه بالأصل كان غادر ....
ليس سؤالٌ نادر ... ولكن هو دوماً ممن حولنا يتبادر ...!!

تحية طيبة

عاشق الحرية*

وليدة اللحظة 1:05


اخى المبدع دائما
عاشق الحريه

هنا الحديث لست عابر

بل بات هنا

وعاش وتعايش بين القلب والسائل

هنا رسمت لوحه تحكى عنا

وتنطق بكل الالسنه

كل الاركان والزوايا هنا

باتت تحكى

وجعلتنا نستمع

شكرا لك عاشق

على هذا الطرح العظيم

دمت بخير اخى

ودام نبض قلبك

عاشق الحرية
12-22-20, 12:11 PM
سلام ألمحبه كتاب
وورق الكتاب أحلام
وألأحلام والسماحه بألأهداب
يسعد قلبك على تعبيرك لك كامل الود


وأسعدك الله أيضا على روعة مرورك ومشاركتك

حلم عابر

من الأعماق شكرا لك ... وأتمنى دوما ان شاءالله رؤية حضورك

تحية طيبة

عاشق الحرية

عاشق الحرية
12-22-20, 12:13 PM
اخى المبدع دائما
عاشق الحريه

هنا الحديث لست عابر

بل بات هنا

وعاش وتعايش بين القلب والسائل

هنا رسمت لوحه تحكى عنا

وتنطق بكل الالسنه

كل الاركان والزوايا هنا

باتت تحكى

وجعلتنا نستمع

شكرا لك عاشق

على هذا الطرح العظيم

دمت بخير اخى

ودام نبض قلبك


جار القمر ...

بل أنت القمر في الحضور والتوهج ... القمر من يكون لك جار
ومن روعة حضورك هذا يغار ...

أشرقت الإبتسامة وإرتاح القلب لروعة الحضور والمرور

لروحك كل الود والإحترام

تحية طيبة

عاشق الحرية

عُمق
01-19-21, 08:56 AM
.


.

سُحقاً إن أصبحت التساؤلات عن أحوالنا مُجرد عادة ...!
لا تحمل في طياتها أيَّة إفادة ...!

-------------

أنت يا أنت

قل لي برك ما أنت فاعل
تساؤلات لا تأتي من أي سائل.!

تملك قلماً يستحق الإشادة
قلماً يتحلى بالصدق والجلادة


هنا..
"نريد البَوْح ... ولو بطرفٍ خَفِّيّْ ...
ولو بالكتابةِ على اللوح ... أو إليك فلتقرأ لي كفِّي ...!"

قرأت الأحرف بقلبي
وليس بعيني ..
كلماتك وصلت أفئدتنا من صدقها ..

عاشق الحرية

تحية احترام وتقدير لك .

عاشق الحرية
01-24-21, 06:43 PM
.


.

سُحقاً إن أصبحت التساؤلات عن أحوالنا مُجرد عادة ...!
لا تحمل في طياتها أيَّة إفادة ...!

-------------

أنت يا أنت

قل لي برك ما أنت فاعل
تساؤلات لا تأتي من أي سائل.!

تملك قلماً يستحق الإشادة
قلماً يتحلى بالصدق والجلادة


هنا..
"نريد البَوْح ... ولو بطرفٍ خَفِّيّْ ...
ولو بالكتابةِ على اللوح ... أو إليك فلتقرأ لي كفِّي ...!"

قرأت الأحرف بقلبي
وليس بعيني ..
كلماتك وصلت أفئدتنا من صدقها ..

عاشق الحرية

تحية احترام وتقدير لك .

بل التحايا كلها تنحني لهكذا تواجد وحضور

رمادية الحرف

ربما يكون السائل جاهل أو غافل ليس جهل المعرفة أو العلم وليس غفلة الذهن إنما جاهل بحاله أو غافل عن أحواله ...!

إن هذا الحضور شرف لي فشكرا من الأعماق لك وتحية طيبة لِروحك

عاشق الحرية


SEO by vBSEO 3.6.1