الفيلسوف
01-11-21, 08:31 AM
https://morb3.com/wp-content/uploads/2020/01/136-love-photos-wallpapers-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%AE%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%A7%D 8%AA-%D8%AD%D8%A8-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%AE%D9%84%D9%81%D9%8A%D 8%A7%D8%AA-%D8%AD%D8%A8-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%AD%D8%A8-%D8%B5%D9%88%D8%B1-%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-love-hearts-576x1024.jpg
العلاقه بين الرجال والنساء تعكس حالة عميقة
من الازمات التى وجدت فيها الانسانية نفسها
وكلما ازدادت تعود الى منبع الالم
وتصبح مهيمنة ومسيطرة
عليهم عن طريق المشكلات والنزاعات
الملايين الان يعيشون
وحيدين او منفردين عن الاصل ليس بمقدروهم
إنشاء علاقة
حميمة او عدم الرغبة فى إعادة الدراما الجنونية
للعلاقات الماضية
البعض الاخر يذهب من علاقة الى علاقة
من متعة الى دائرة
ألم اخرى باحثاً عن هدف للسكون
عبر الاتحاد مع قطب الطاقة المضاد
ومازال الأخرون بحاولون تسوية الأمور
والاستمرار للبقاء معاً
فى العلاقات المتأزمة التى تسودها السلبية
من اجل أطفالهم
او من اجل الضمان عبر العادات ومن الخوف
من البقاء وحيداً
او من اجل المنافع المتبادلة
او حتى عبر الزيادة غير الواعية
للإثارة والدراما العاطفية والألم
على كل حال كل أزمة لا تمثل الخطر فقط
بل أيضاً
الفرصة إذا كانت العلاقات تنشط
وتمجد انماط عقل (الأنا )
وتنشط الألم الجسدى كما يفعلون هذه الأيام
لم لا يقبلون هذه
الحقيقة اكثر محاولة الهرب منها ؟؟؟؟
لم لا يتشاركون معها بدلاَ من
تجنب العلاقات او الاستمرار
فى محلاقة شبح شريك مثالى كجواب على المشاكل
او وسيلة للشعور بالامتلاء .........
إن الفرصة التى تختفى داخل كل أزمة
لا تظهر حتى يسلم
بصحة كل الحقائق لاى حالة معطاة
ويتم القبول بها كلياً
طالما انت تنكرهم طالما تحاول الهرب
منهم او تتمنى ان تكون
الاشياء مختلفة فان نافذة الفرصة
لن تفتح وستبقى فى المصيدة
داخل تلك الحالة والتى ستبقى
كما هى او تزداد فساداً
مع التسليم بصحة الحقائق وقبولها
ينتج عنها ايضاً درجة من الحرية
مثل عندما تعلم ان هناك
تنافراً وتتمسك بتلك المعرفة
عبر معرفتك سيدخل عنصراً جديداً والتنافر
لا يمكن ان يبقى من دون تغيير
عندما تعلم انك لست امناً
فان معرفتك ستخلق فضاء ساكناً سحسط باللا أمن
بمحبة و عناق رقيق عندئذ يتحول اللاأمن
الى أمن
لطالما اخذنا التحول الداخلى بالحسبان
ليس هناك شى
نستطيع أن نعمله بشانه أنت لا تستطيع
أن تحول نفسك
وبالتاكيد لن تستطيع أن تحول شريكك
أو أى شى اخر
كل ما تستطيع فعلع هو ان تخلق فضاء للتحول
كى يحدث
للامتنان والحب ان يدخلك
إذا كلما كانت علاقتك غير ناجحة جلب لك ولشريكك
(الجنون ) كن سعيداً لان ماكان غير واع فقد خرج الى النور
إنها فرصة للخلاص كل لحظة تمسك بمعرفتها لاسيما
حالتك الداخلية اإذا كان هناك غضب فاعرف بأن على حق
مطالب الطفل الداخلبة كالحب والانتباه او الألم العاطفى
بكل انواعه مهما كان نوعها اعرف حقيقة تلك اللحظة
وتمسك بمعرفتها عند~ذ تصبح العلاقة ممارستك الروحية
واذا لاحظت تصرفاً غير واع اشريكك احطه برعاية حبك ومعرفتك
بان ذلك لن يشكل اى رد فعل عليك
اللاوعى والمعرفة لايمكن ان يتعايشا طوبلاً حتى لو كانت
المعرفة فى الشخص الاخر وليست فى الشخص الذى يمثل اللاواعى
ان صورة الطاقة المتوضعة وراء العدائية والهجوم تجد حضور الحب
لايطاق ابداً إذا مارست ردة الفعل ع كل اللاوعى لدى شريكك
فانت نفسك تصبح لا واعياً ولكن إذا تذكرت عندئذ معرفة ردود
افعالك فلا شى ضائع
عندما يكون اللاوعي مقابل للمعرفة تحدث التخبطات الداخلية والتى تظهر سلوكيا
ولكن إخراج اللاوعى فى العلاقات ربما يعمل على إيقاف تلك التخبطات ويحدث
السكون من بعدها او ربما تكون سببا فى تحويل المعرفة بأمر تلك العلاقة من لا
ناجحة إلى وطيدة وقوية
انها افتراضات تحمل ربما بين قوسين لا يعتمد ذلك على الشخص نفسه فقط بل
بشريكه أيضا ماذا يريد
مجرد فلسفه لااكثر
بقلمى
العلاقه بين الرجال والنساء تعكس حالة عميقة
من الازمات التى وجدت فيها الانسانية نفسها
وكلما ازدادت تعود الى منبع الالم
وتصبح مهيمنة ومسيطرة
عليهم عن طريق المشكلات والنزاعات
الملايين الان يعيشون
وحيدين او منفردين عن الاصل ليس بمقدروهم
إنشاء علاقة
حميمة او عدم الرغبة فى إعادة الدراما الجنونية
للعلاقات الماضية
البعض الاخر يذهب من علاقة الى علاقة
من متعة الى دائرة
ألم اخرى باحثاً عن هدف للسكون
عبر الاتحاد مع قطب الطاقة المضاد
ومازال الأخرون بحاولون تسوية الأمور
والاستمرار للبقاء معاً
فى العلاقات المتأزمة التى تسودها السلبية
من اجل أطفالهم
او من اجل الضمان عبر العادات ومن الخوف
من البقاء وحيداً
او من اجل المنافع المتبادلة
او حتى عبر الزيادة غير الواعية
للإثارة والدراما العاطفية والألم
على كل حال كل أزمة لا تمثل الخطر فقط
بل أيضاً
الفرصة إذا كانت العلاقات تنشط
وتمجد انماط عقل (الأنا )
وتنشط الألم الجسدى كما يفعلون هذه الأيام
لم لا يقبلون هذه
الحقيقة اكثر محاولة الهرب منها ؟؟؟؟
لم لا يتشاركون معها بدلاَ من
تجنب العلاقات او الاستمرار
فى محلاقة شبح شريك مثالى كجواب على المشاكل
او وسيلة للشعور بالامتلاء .........
إن الفرصة التى تختفى داخل كل أزمة
لا تظهر حتى يسلم
بصحة كل الحقائق لاى حالة معطاة
ويتم القبول بها كلياً
طالما انت تنكرهم طالما تحاول الهرب
منهم او تتمنى ان تكون
الاشياء مختلفة فان نافذة الفرصة
لن تفتح وستبقى فى المصيدة
داخل تلك الحالة والتى ستبقى
كما هى او تزداد فساداً
مع التسليم بصحة الحقائق وقبولها
ينتج عنها ايضاً درجة من الحرية
مثل عندما تعلم ان هناك
تنافراً وتتمسك بتلك المعرفة
عبر معرفتك سيدخل عنصراً جديداً والتنافر
لا يمكن ان يبقى من دون تغيير
عندما تعلم انك لست امناً
فان معرفتك ستخلق فضاء ساكناً سحسط باللا أمن
بمحبة و عناق رقيق عندئذ يتحول اللاأمن
الى أمن
لطالما اخذنا التحول الداخلى بالحسبان
ليس هناك شى
نستطيع أن نعمله بشانه أنت لا تستطيع
أن تحول نفسك
وبالتاكيد لن تستطيع أن تحول شريكك
أو أى شى اخر
كل ما تستطيع فعلع هو ان تخلق فضاء للتحول
كى يحدث
للامتنان والحب ان يدخلك
إذا كلما كانت علاقتك غير ناجحة جلب لك ولشريكك
(الجنون ) كن سعيداً لان ماكان غير واع فقد خرج الى النور
إنها فرصة للخلاص كل لحظة تمسك بمعرفتها لاسيما
حالتك الداخلية اإذا كان هناك غضب فاعرف بأن على حق
مطالب الطفل الداخلبة كالحب والانتباه او الألم العاطفى
بكل انواعه مهما كان نوعها اعرف حقيقة تلك اللحظة
وتمسك بمعرفتها عند~ذ تصبح العلاقة ممارستك الروحية
واذا لاحظت تصرفاً غير واع اشريكك احطه برعاية حبك ومعرفتك
بان ذلك لن يشكل اى رد فعل عليك
اللاوعى والمعرفة لايمكن ان يتعايشا طوبلاً حتى لو كانت
المعرفة فى الشخص الاخر وليست فى الشخص الذى يمثل اللاواعى
ان صورة الطاقة المتوضعة وراء العدائية والهجوم تجد حضور الحب
لايطاق ابداً إذا مارست ردة الفعل ع كل اللاوعى لدى شريكك
فانت نفسك تصبح لا واعياً ولكن إذا تذكرت عندئذ معرفة ردود
افعالك فلا شى ضائع
عندما يكون اللاوعي مقابل للمعرفة تحدث التخبطات الداخلية والتى تظهر سلوكيا
ولكن إخراج اللاوعى فى العلاقات ربما يعمل على إيقاف تلك التخبطات ويحدث
السكون من بعدها او ربما تكون سببا فى تحويل المعرفة بأمر تلك العلاقة من لا
ناجحة إلى وطيدة وقوية
انها افتراضات تحمل ربما بين قوسين لا يعتمد ذلك على الشخص نفسه فقط بل
بشريكه أيضا ماذا يريد
مجرد فلسفه لااكثر
بقلمى